هل تعلم أن وضعية نومك قد تقصر عمرك؟.. تعرف على الوضعيات الصحية
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
ربما لا تعلم أن وضعية النوم السيئة قد تكون مؤثرة بشكل كبير على صحتك العامة وجودتك للنوم.
إن هذا ما يؤكده العديد من الدراسات التي تناولت تأثيرها على الصحة، مثل الخرف ومشاكل القلب وآلام الظهر.
اقرأ أيضاً فوائد صحية غير متوقعة لقشور البطاطا.. لا ترموها بعد اليوم 13 مايو، 2024 طرق سهلة لعلاج احتباس الغازات في البطن من دون أدوية.. جربوها 13 مايو، 2024
وهنا في هذا السياق، أكد الخبارء أن فهم وضعيات النوم يمكن أن يساعدك على تحسين نومك وصحتك العامة.
كما أن نمط الحياة خلال النهار غالبًا ما يؤثر على وضعيات النوم في الليل. وأوضح الخبراء أن ممارساتك النهارية قد تؤدي إلى الشعور بالألم والانزعاج أثناء النوم، ومن أبرز هذه الممارسات نمط الحياة السلبي، لذا من المهم الحركة بانتظام خلال اليوم.
1– النوم الجانبي:
وهو الوضع الأكثر شيوعًا، ويمكن أن يكون له آثار صحية إيجابية وسلبية حسب الشخص.
هذا ويُنصح النساء الحوامل ومن يعانون من مشاكل معينة مثل ارتجاع الحمض بالنوم على الجانب الأيسر.
أما من يعانون من أمراض القلب فيفضلون النوم على الجانب الأيمن لتخفيف الضغط على القلب.
2– النوم على الظهر:
كما يمكن أن يؤدي إلى توقف التنفس أثناء النوم، والذي يمكن أن يتسبب في الشخير والتوقف المفاجئ للتنفس.
وقد يزيد ذلك من خطر الإصابة بأمراض مثل السمنة والسكري وأمراض القلب.
3– النوم على البطن:
على الرغم من أن هذه الوضعية تقلل من الشخير، إلا أنها قد تؤدي إلى زيادة آلام الرقبة والظهر.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: النوم على
إقرأ أيضاً:
أوباميانج: السعودية كانت تجربة رائعة.. وعودتي لمارسيليا من القلب
وصف الجابوني بيير إيمريك أوباميانج تجربته في الدوري السعودي بـ"الرائعة"، مؤكداً أنه غير نادم على اللعب هناك، مشيداً بالحياة في المملكة وتطور مستواه الفني خلال تلك الفترة.
أوباميانغ، الذي سجل 17 هدفاً مع القادسية، عاد إلى أولمبيك مارسيليا بعقد يمتد لعامين بعد انتهاء تجربته الخليجية، وقال خلال تقديمه في مؤتمر صحفي: "ساعدت القادسية كثيراً، وتحسنت بدنياً وذهنياً، ولا تزال السرعة والأهداف موجودة. الحياة هناك ممتعة والناس طيبون، وكانت تجربة عائلية ناجحة".
وأكد أن المدرب روبرتو دي زيربي كان سبباً رئيسياً في عودته، قائلاً: "حتى بعد رحيلي، قضيت أسبوعين معه وشعرت بأن شيئاً كبيراً سيحدث. لم ينسني، بل شجعني على العودة".
وأشار إلى أنه تلقى عروضاً من السعودية وأوروبا، لكنه اختار مارسيليا من قلبه، رغم التضحيات المالية، مضيفاً: "أريد استعادة أجواء فيلودروم، وأنا جاهز بدنياً وذهنياً".
وعن أهدافه المستقبلية، شدد على رغبته في الذهاب بعيداً في دوري الأبطال، مؤكداً أن المنافسة مع باريس سان جيرمان أمر محفز، مشيداً بتطور النادي وتطلعاته للعودة للبطولة الأوروبية.
كما تطرق إلى زميله الجزائري أمين جويري قائلاً: "المنافسة مفيدة لنا. سأبذل قصارى جهدي لمساعدة الفريق، سواء كنت أساسياً أو لا، الأهم هو العمل الجماعي".
واختتم بالإشادة بجماهير مارسيليا: "تابعت الحماس على مواقع التواصل، لكن استقبال الجماهير فاق توقعاتي. أنا ممتن جداً وسعيد بهذا الدعم".