قمة البحرين تنطلق اليوم بمشاركة العراق.. قائمة بالزعماء العرب الغائبين عنها
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
السومرية نيوز – دوليات
تنطلق اليوم الخميس أعمال القمة العربية الـ33 في العاصمة البحرينية المنامة، بحضور عدد من القادة العرب والضيوف الأجانب.
وستناقش القمة صياغة موقف عربي موحد تجاه القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني مع استمرار الحرب على قطاع غزة لأكثر من 7 أشهر، والأزمة الإنسانية في السودان، بالإضافة إلى القضايا المتعلقة بالعمل العربي المشترك، في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأمنية.
وتضم الجامعة العربية 22 دولة من بينها العراق، ومنذ بدء القمم العربية العادية والطارئة في القاهرة عام 1946، تستضيف المنامة للمرة الأولى اجتماع مجلس جامعة على مستوى القمة (القادة) في دورته العادية الـ33.
ويحضر قمة البحرين كل من:
*رئيس العراق عبد اللطيف جمال رشيد.
*رئيس فلسطين محمود عباس.
*ملك الأردن عبد الله الثاني.
*رئيس مصر عبد الفتاح السيسي.
*رئيس موريتانيا محمد ولد الشيخ الغزواني.
*رئيس وزراء لبنان نجيب ميقاتي.
*رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد محمد العليمي.
*رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا محمد يونس المنفي.
*رئيس جزر القمر المتحدة غزالي عثمان.
*رئيس وزراء الصومال حمزة عبدي بري.
*رئيس جمهورية جيبوتي إسماعيل عمر جيله.
*أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
*ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
*الرئيس السوري بشار الأسد.
ويتغيب عن القمة من الزعماء العرب:
*رئيس الجزائر عبد المجيد تبون وينوب عنه وزير الخارجية أحمد عطاف
*ملك المغرب محمد السادس وينوب عنه رئيس الحكومة عزيز أخنوش
*سلطان عمان هيثم بن طارق ويمثل السلطنة نائب رئيس الوزراء أسعد أل سعيد
*أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح ويمثله رئيس الوزراء الشيخ أحمد العبد الله.
*رئيس تونس قيس سعيد وينوب عنه وزير الشؤون الخارجية، نبيل عمار.
*رئيس الإمارات العربية المتحدة محمد بن زايد وينوب عنه نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي محمد بن راشد.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب العراقي ينتخب محمود المشهداني رئيسا له
سرايا - قال نواب عراقيون، إن مجلس النواب انتخب الخميس النائب السني محمود المشهداني رئيسا له، ممايكسر جمودا استمر قرابة عام بشأن المنصب الذي ظل شاغرا؛ بسبب خلافات طويلة الأمد بين الفصائل السياسية.
وحدث الجمود عقب قرار من المحكمة الاتحادية العليا في نوفمبر تشرين الثاني الماضي أدى إلى قلب مسيرة محمد الحلبوسي، رئيس المجلس السابق وأقوى سياسي سني في العراق، رأسا على عقب ومهد الطريق أمام صراع على من سيخلفه.
وكان المشهداني رئيسا للبرلمان من 2006 إلى 2008.
وانتُخب رئيسا للمجلس مجددا بدعم كبير من الائتلاف الذي يضم أحزابا شيعية تتمتع بالنفوذ وجماعات موالية لإيران، بالإضافة إلى ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء السابق نوري المالكي.
ودور رئيس مجلس النواب محوري في الحفاظ على النظام التشريعي وتسهيل الحوار بين الفصائل المختلفة. ويشمل المنصب أيضا التوسط في الصراعات وتعزيز التوافق بين المشرعين، وهو أمر شديد الأهمية في المشهد السياسي العراقي المنقسم في كثير من الأحيان.
وبموجب نظام تقاسم السلطة المصمم بغرض تجنب حدوث صراع طائفي، يُنتخب رئيس العراق من الأكراد ورئيس الوزراء من الشيعة ورئيس البرلمان من السنة.