مبادرة تسلق جبال ويليز..طفل في السادسة يحاول إنقاذ عائلته في غزة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
يحاول غابرييل فارس، برفقة عائلته تنظيم فعالية تسلق جبال ويليز بهدف مساعدة عائلته الممتدة بالخروج من قطاع غزة.
ويأمل غابرييل فارس، والبالغ 6 سنوات الذي بجمع الأموال لمساعدة ما يقرب 50 من أفراد العائلة.
وتقول إميلي فارس، والدة غابرييل، لوكالة الأنباء الفلسطينية: " نزح العديد من أفراد العائلة إلى رفح ثم إلى المواصي حيث يعيشون في ظروف إنسانية مزرية.
وأضافت:"في الوقت الحالي، من الصعب الاتصال بهم عليهم السير لمسافات طويلة للحصول على إشارة انترنت، وهو أمر خطير بحد ذاته".
وقالت السيدة فارس إنها وزوجها يحاولان استقبال أفراد الأسرة في المملكة المتحدة بموجب قانون لم شمل الأسرة في ظروف استثنائية، دون تجاوب وزارة الخارجية.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية (FCDO) إن وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية لا تعلق على الحالات الفردية: "لقد ساعدنا أكثر من 300 مواطن بريطاني وموظفي الحكومة البريطانية وعائلاتهم على مغادرة غزة."
وزير الخارجية البريطاني: وقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل لن يؤدي إلا إلى تقوية حماسانسحاب 126 فناناً من مهرجان "غريت اسكايب" البريطاني للموسيقى احتجاجًا على ارتباط الراعي بإسرائيلمنظمو مسيرة في لندن مؤيدة لفلسطين يرفضون اتهامات سوناك لهم بالتطرفويتدرب غابرييل على مهمة تسلق الجبال في كل نهاية أسبوع كما يصلي كل ليلة متمنيا أن تنجح المبادرة بإنقاذ أفراد العائلة في قطاع غزة.
المصادر الإضافية • صحيفة الإندبندنت
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رئيس وزراء اسكتلندا يحذّر ريشي سوناك: بريطانيا قد تصبح شريكة في قتل المدنيين بغزة "أخشى مغادرة منزلي".. ارتفاع حاد في حالات الكراهية والإساءة ضد المسلمين في بريطانيا نظام الصحة العقلية في إسرائيل مهدد بالانهيار.. عشرات الأطباء النفسيين يغادرون إلى بريطانيا تسلق الجبال إسرائيل غزة بريطانيا حقوق الإنسانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة إسرائيل روسيا تسلق الجبال إسرائيل غزة بريطانيا حقوق الإنسان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة إسرائيل روسيا الصين الشرق الأوسط فيديو فلاديمير بوتين قتل السياسة الأوروبية یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض والنفايات بقطاع غزة وتحمل التكلفة
طالبت الإدارة الأميركية إسرائيل بإزالة كميات الأنقاض الهائلة في جميع أنحاء قطاع غزة ، التي خلفتها خلال حرب الإبادة في السنتين الماضيتين، وأن يبدأ ذلك في منطقة رفح، وأن تتحمل تكلفة إزالة الأنقاض.
وقال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع إن إسرائيل وافقت على هذا المطلب حاليا، لكنها ستبدأ في هذه الأثناء بإزالة الأنقاض في حي واحد في مدينة رفح، وأن تكلفة ذلك تقدر بما بين عشرات إلى مئات ملايين الشواكل، حسبما نقل عنه موقع "واينت" الإلكتروني اليوم، الجمعة.
ويتوقع أن تطالب إسرائيل لاحقا بإخلاء النفايات من قطاع غزة كله، بتكلفة تزيد عن مليار دولار، حسب "واينت"، وأن التقديرات تشير إلى أن هذه العملية ستستغرق سنين.
وحسب تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال"، هذا الأسبوع، فإن حجم الأنقاض في قطاع غزة 68 مليون طن، وأن الغالبية العظمى من المباني في القطاع هُدمت أو تضررت، وفقا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الذي يشرف على إزالة الأنقاض.
وأشار "واينت" إلى أن إزالة الأنقاض هو شرط أساسي لبدء أعمال إعادة إعمار قطاع غزة، بموجب المرحلة الثانية لخطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لإنهاء الحرب. وتريد الإدارة الأميركية أن يبدأ مشروع إعادة الإعمار في منطقة رفح، وأن يصبح نموذجا ناجحا، وأن يجذب سكان كثيرين من أنحاء القطاع، وأن تتم إعادة إعمار المناطق الأخرى في مراحل قادمة.
وستنفذ إسرائيل هذه الأعمال في منطقة رفح بواسطة شركات متخصصة بمشاريع كهذه، بتكلفة عدة مليارات الشواكل. ولم يعقب مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية على هذا التقرير.
وأشار التقرير إلى أن إدارة ترامب تمارس ضغوطا على إسرائيل من أجل البدء بشكل فوري بتنفيذ المرحلة الثانية من خطة ترامب، لكن إسرائيل تدعي أن هذا مشروط بإعادة حماس جثة الأسير الإسرائيلي الأخير. وتخشى إسرائيل أن تطالبها الولايات المتحدة ببدء المرحلة الثانية قبل إعادة هذه الجثة، وقبل تنفيذ خطة لنزع سلاح حماس.
وتسعى الإدارة الأميركية إلى نشر القوات الدولية في قطاع غزة، في بداية العام المقبل، وأن يبدأ نشرها في منطقة رفح، بسبب عدم وجود كبير لحماس فيها، حسب "واينت"، لكن الولايات المتحدة تتحدث عن دولتين، هما إندونيسيا وأذربيجان أو إحداهما، اللتان سترسلان جنودا إلى قطاع غزة، بينما لا توافق دول أخرى على إرسال جنود.
وتواصل الولايات المتحدة دفع انتشار قوات تركيا في القطاع، فيما تعارض إسرائيل ذلك بشدة، ويتوقع أن يلتقي المبعوث الأميركي، توم باراك، مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، الأسبوع المقبل، في محاولة لإقناعه بالموافقة على دخول قوات تركية إلى القطاع.
وادعى نتنياهو، خلال محادثات مغلقة، أن القوة الدولية لن تنزع سلاح حماس، وأنه لا مفر من ضلوع الجيش الإسرائيلي في ذلك، حسب "واينت"، فيما قال مصدر إسرائيلي رفيع إن "الأميركيين يميلون إلى التحدث حول إعادة الإعمار وبشكل أقل حول نزع السلاح".
وسيبحث ترامب ونتنياهو موضوع الانتقال إلى المرحلة الثانية من خطة ترامب خلال لقائهما، نهاية الشهر الجاري، إلى جانب قضايا أخرى تتعلق بلبنان وسورية، فيما تخشى إسرائيل أن يفرض ترامب عليها الانسحاب من الأراضي السورية التي احتلتها في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد، قبل سنة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل توافق على مطلب أميركي بتحمّل تكاليف إزالة الدمار في غزة إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة بالصور: الجيش الإسرائيلي يعلن استكمال مناورات مشتركة مع البحرية الأميركية الأكثر قراءة إسرائيل: اتفاق حول ميزانية الأمن للعام 2026 بمبلغ 112 مليار شيكل الجيش الإسرائيليّ يعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة على الحدود الشرقيّة أمن المقاومة بغزة يعلن فتح باب التوبة للعملاء لمدة 10 أيام ترامب كما لو كان رئيس العالم ! عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025