السعودية.. فيديو أسلوب وحشمة الأميرة هيفاء بتسليم أوراق اعتمادها سفيرة لملك إسبانيا يثير تفاعلا
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في اليومين الماضيين مقاطع فيديو وصور من تسليم سفيرة السعودية الجديدة في إسبانيا، الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف آل مقرن لأوراق اعتمادها لملك إسبانيا، فيليبي السادس.
ونشرت قناة الإخبارية السعودية المملوكة للدولة مقطع فيديو من مراسم الاعتماد في حين أبرز نشطاء أسلوب الأميرة هيفاء و"حشمتها" خلال المراسم الرسمية أمام الملك الإسباني الأمر الذي اثار تفاعلا.
وكانت وزارة الخارجية السعودية قد نشرت، الخميس، صورة للأميرة هيفاء خلال تقديم أوراق اعتمادها.
وأدت الأميرة هيفاء القسم أمام العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في يناير/ كانون الثاني الماضي وفيما يلي نستعرض لكم نبذة سريعة عما نعلمه عنها وفقا لتقرير سابق نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية:
العام 2020، أصدر العاهل السعودي، الملك سلمان موافقته على تعيين الأميرة هيفاء مندوبة للمملكة في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة أو ما يُعرف بـ"يونسكو".حاصلة على ماجستير العلوم في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن.بدأت مسيرتها المهنية في العمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود.مسؤول مشاريع ومسؤول وطني، بين عامي 2009 و2016، في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP).رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs)بوزارة الاقتصاد والتخطيط ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة العشرين.الوكيل المساعد لشؤون التنمية المستدامة في وزارة الاقتصاد والتخطيط.إسبانياالسعوديةالحكومة السعوديةتغريداتنشر السبت، 18 مايو / أيار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحكومة السعودية تغريدات الأمیرة هیفاء
إقرأ أيضاً:
اللقاء الإنساني الموسع بصنعاء يطالب المنظمات الدولية والأممية بإعادة تمويل البرامج المستدامة والتنموية
الثورة نت /..
أكد المشاركون في اللقاء الإنساني الموسع الذي نظمه قطاع التعاون الدولي بوزارة الخارجية والمغتربين اليوم في صنعاء، العمل وفق مبادئ العمل الإنساني وتجاهل الاعتبارات والضغوطات السياسية في المجال الإنساني.
وشددوا ختام أعمال اليوم الأول من اللقاء، على الالتزام بالتنسيق مع وزارة الخارجية والمغتربين – قطاع التعاون الدولي كنافذة واحدة للتعامل المباشر بين المنظمات والجهات الحكومية، بما فيها تقديم البرامج والمشاريع والأنشطة وكافة التدخلات الطارئة.
وأشاروا إلى أهمية تعزيز مستوى التنسيق بين الجانب الحكومي والأمم المتحدة والوكالات المتخصصة وبناء الثقة والعمل بروح الفريق الواحد في جميع مراحل العمل الإنساني “التخطيط المشترك – تسهيل عملية التنفيذ – تبادل التقارير- عملية التقييم وقياس الأثر”، والعمل على إعداد آلية تنسيق مشتركة عبر قطاع التعاون الدولي بين الجهات الحكومية والوكالات والقرارات النافذة في البلد.
كما تم التأكيد على العمل بصورة مشتركة “الجانب حكومي – مكاتب – ووكالات الأمم المتحدة” لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه البرامج والمشاريع والأنشطة الإنسانية المتفق عليها والتي جرى التنسيق لتنفيذها مسبقًا.
وطالب المشاركون في اللقاء، الأمم المتحدة ممثلة بمكاتبها ووكالاتها ومنظماتها في اليمن برفع مستوى التركيز في إظهار حجم الأزمة الإنسانية التي يعيشها الشعب اليمني في المحافل والاجتماعات الدولية وإظهار العدد الحقيقي التقريبي للأشخاص المحتاجين في جميع التقارير الأممية الصادرة.
كما أكدوا أهمية تعزيز مبدأ الشفافية في الشراكة من خلال تبادل المعلومات والتقارير الدورية والسنوية وفق مبدأ الشفافية، والعمل على إعادة تمويل البرامج المستدامة والتنموية.. داعين إلى زيادة الحشد والمناصرة مع الدول والمانحين للحصول على التمويلات اللازمة لتغذية الفجوة التمويلية لتلبية الاحتياجات الإنسانية والأساسية ذات الأولوية.
كما طالبوا بإعادة النظر في قرار إيقاف المساعدات الإنسانية في محافظة صعدة والمشاريع التنموية في المحافظات الشمالية، والعمل وفق مبادئ وقيم العمل الإنسانية بعيدًا عن الضغوطات السياسية، والعمل على إعداد استراتيجية مشتركة بين الجانب الحكومي والأمم المتحدة لمعالجة ملف النزوح.