احتفل الفنان سامح يسري بزفاف ابنته «ليلى»، بأحد الفنادق الكبرى بحضور عدد من أصدقائه المقربين داخل الوسط الفني.

وأحيا حفل الزفاف الفنان مصطفى قمر، وشاركه الغناء في عدد من الأغاني الفنان سامح يسري، والذي حرص طوال حفل الزفاف على ملازمة ابنته والرقص معها.

معلومات عن الفنان سامح يسري

الفنان سامح يسرى ولد في الإسكندرية، وهو من أصل بورسعيدي، بدأ حياته في مجال الرياضية، ثم انتقل مع والده إلى بورسعيد، وانضم هناك للنادي المصري، التحق بكلية الآثار جامعة الإسكندرية، ومارس الغناء إلى جانب كرة القدم.

واكتشفه الملحن السكندري حمد رؤوف، واتجه إلى القاهرة، وأصدر مجموعة ألبومات، منها «طاير» عام 1995 و«الحكاية» عام 1967، عمل في مسلسلات ومسرحيات منها سهرة «صاحبة العصمة» ومسرحية «شقاوة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سامح يسري مصطفي قمر الفنان سامح

إقرأ أيضاً:

أيمن سماوي يوجّه الشكر للأجهزة الأمنية: العيون الساهرة على أمن الفرح

صراحة نيوز- بقلم المستشار القانوني وليد حياصات

على امتداد ثلاثة عشر عامًا من عملي في مهرجان جرش، كنتُ أُصغي إلى نبض المكان لا كزائر أو موظف، بل كشاهد على تفاصيل تُصنع خلف الكواليس، تفاصيل تبدأ مع أول ضوء شمس يلامس حجارة المدرّج، وتبقى حتى آخر زائر يهمّ بالمغادرة.

في كل دورة من دورات المهرجان، ومع كل يوم يقترب من الافتتاح، كانت عيني تذهب إلى أولئك الرجال المنتشرين في الموقع الأثري، بهدوء لا يُعلن نفسه، رجال الأمن… الحاضرون بلا ضجيج، والذين يكتبون سطور الأمان التي لا تُقرأ لكنها تُحس.

أعرف، بحكم التجربة والخدمة العسكرية في بدايات حياتي، أن التحدّي الأكبر الذي يحمله رجل الأمن في مثل هذه المناسبات لا يكمن فقط في تنظيم الدخول والخروج، ولا في ضبط حركة الجمهور. التحدّي الحقيقي هو أن تمنح آلاف الزوار شعورًا طبيعيًا بالأمان، دون أن يشعروا بأن هناك من يتعب لأجل هذا الشعور.

ما يقوم به رجال الأجهزة الأمنية خلال مهرجان بحجم وعراقة “جرش” ليس مجرد واجب وظيفي، بل هو جهد ذهني ونفسي مستمر، يتطلب أقصى درجات التركيز، والقدرة على التنبؤ، واتخاذ القرار في لحظة. إنها طاقة تُستنزف بصمت.

ولذلك، فإن إدارة مهرجان جرش للثقافة والفنون، مُمثلة بعطوفة المدير التنفيذي للمهرجان أيمن سماوي، تتوجه بكل مشاعر التقدير والامتنان إلى رجال الأمن بكافة تشكيلاتهم ومسمياتهم. نقف أمامهم شكرًا لا يُختزل في كلمات، بل يُترجم احترامًا حقيقيًا لكل لحظة سهر، وكل قرار سريع، وكل عين بقيت يقظة كي نحتفل بثقة.

أنتم لستم فقط “الأمن”، أنتم ضامنون للفرح، شركاء للثقافة، وحُماة لذاكرة المكان.

مقالات مشابهة

  • يسري جبر: الاجتهاد عمل علمي منضبط يستند إلى النصوص القطعية
  • عروس تكشف تصرف صادم من والدة زوجها يوم الزفاف: سرقت فرحتي!
  • عبر صفحته الرسمية.. جاستن تيمبرليك يُعلن عن إصابته بمرض لايم
  • الرئيس السيسي لـ ستارمر: يجب بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة في أقرب وقت.. ومصطفى بكري يكشف سببا صادما لتصعيد الحملة الإعلامية الخارجية ضد مصر | أخبار التوك شو
  • الموسيقيين: راغب علامة لم يُمنع من الغناء.. القرار إجراء تنظيمي مؤقت
  • يسري عزام: المقوقس أرسل للنبي محمد عسلًا من «بنها»
  • المدرج الجنوبي يتحول إلى سماءٍ من نجوم
  • مهرجان الإسكندرية ينعى الفنان لطفي لبيب
  • أيمن سماوي يوجّه الشكر للأجهزة الأمنية: العيون الساهرة على أمن الفرح
  • شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان أحمد فتح الله يحتفل بزواجه بالرقص من خارج سيارة مسرعة بأحد شوارع القاهرة