تحوَّلت شيكولاتة دبي إلى «تريند»، خلال الساعات الماضية، بسبب سعرها الذي يصل إلى 900 جنيه، رغم أنها شيكولاتة عادية، لكنها محشوة كنافة بنكهات مختلفة، لذا يمكن إعدادها في خطوات بسيطة، للحصول على نفس نتيجة الجاهزة.

أوضحت الشيف توتا مراد في برنامج «عيش وملح»، على قناة cbc sofra، طريقة بسيطة لإعداد شيكولاتة دبي بنفس نتيجة الجاهزة.

المقادير: 500 جرام شوكولاتة دارك أو بالحليب، ويمكن اختيار النوع المفضل. 250 جرام شوكولاتة بيضاء مبشورة أو مقطعة مكعبات صغيرة. 250 جرام كنافة مفرومة ومحمرة في سمنة بلدي أو زبدة، ولا يفضل استخدام الزيت في تحمير الكنافة. زبدة فستق أو صوص فستق قوامه سميك. طريقة عمل شوكولاتة دبي يمكن تحضير شيكولاتة دبي في المنزل، وبمكونات موفرة أرخص من الشيكولاتة الجاهزة، وتبدأ الخطوة الأولى بتحضير طبق ربع كيلو من الكنافة المفرومة والمحمرة، زبدة فستق أو صوص فستق سميك نوعًا ما، ويخلط جيدًا حتى تندمج الكنافة مع الصوص. في صينية ويفضل قالب إنجلش كيك، حتى تأخذ شكل الشيكولاتة الجاهزة، ويمكن دهنه بمادة دهنية، أو وضع كيس بلاستيك مفرود، وفرد طبقة من الشوكولاتة البيضاء على شكل خطوط، وتترك قليلاً لتتماسك، ثم توضع حشوة الكنافة، وبعدها الشوكولاتة الغامقة، وتدخل على درجة حرارة متوسطة مائلة للهادئة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شيكولاتة شوكولاتة

إقرأ أيضاً:

غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح

مايو 28, 2025آخر تحديث: مايو 28, 2025

المستقلة/- رغم أن غسل اليدين بالماء والصابون يُعد من أبسط العادات الصحية، إلا أنه يظل واحداً من أكثر الأسلحة فعالية في مواجهة الأمراض المعدية، ويمكن أن يسهم، بحسب دراسات متعددة، في إنقاذ حياة ما يصل إلى مليون شخص سنوياً.

لكن المفارقة أن الغالبية لا تمارس هذه العادة بالشكل الصحيح، ما يضعف فعاليتها ويتيح للجراثيم والفيروسات فرصة للانتقال والانتشار، حتى في بيئات يُفترض أنها “نظيفة”.

مفاهيم خاطئة تعرقل الوقاية

واحدة من أبرز الأخطاء الشائعة هي الاعتماد المفرط على المعقمات الكحولية باعتبارها بديلاً كاملاً لغسل اليدين. وبينما تُظهر هذه المعقمات فعالية ضد بعض الجراثيم، فإنها تفشل أمام فيروسات قوية مثل “نوروفيروس”، المعروف بتسببه في التهابات معوية شديدة، والذي لا يتأثر بالكحول لكنه يتكسر بسهولة عند استخدام الماء والصابون.

سلوكيات خاطئة تزيد خطر العدوى

من السلوكيات المضللة أيضاً، الاعتقاد بأن العطس أو السعال في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين. فرغم أن هذه العادة تقلل من انتقال الرذاذ، إلا أن اليدين تظل وسيلة رئيسية لنقل الجراثيم في حال لامست الوجه أو الأسطح لاحقاً.

وتزداد خطورة هذه الممارسات مع تراجع اهتمام الناس بغسل أيديهم خارج فصلي الخريف والشتاء، حيث يظن الكثيرون أن النظافة الموسمية كافية، متجاهلين أن الأمراض المعوية والفيروسات لا تلتزم بتوقيت محدد للانتشار.

لحظات حرجة يتم فيها إهمال الغسل

تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة من الأشخاص لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة العيادات أو حتى بعد العطس، وهي ممارسات قد تتحول إلى بوابات لانتقال العدوى، خصوصاً مع كثرة ملامسة الوجه خلال اليوم.

غسل اليدين: إجراء وقائي بسيط بمفعول كبير

يوصي خبراء الصحة بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع الحرص على فرك شامل لكل أجزاء اليد، بما في ذلك ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وتؤكد هذه التوصيات أن المعقمات ليست بديلاً كافياً، بل مكمل في حالات الضرورة فقط.

في زمن تنتشر فيه الأوبئة بسرعة غير مسبوقة، قد تكون هذه الثواني المعدودة هي الفارق بين صحة الإنسان ومرضه، وبين وباء واسع النطاق وحالة صحية مستقرة.

مقالات مشابهة

  • ضبط كيان مخالف لتصنيع شيكولاتة مجهولة المصدر في الباجور
  • 3 اختبارات منزلية بسيطة لمعرفة مدى تقدم دماغك في العمر
  • في 10 دقاىق.. طريقة تحضير بيتزا سريعة
  • ألواح شوكولاتة Ferrero Rocher و Raffaello تتصدر التجارب الحسية في دراسة فريدة عن الترف
  • اختبارات بسيطة لاكتشاف العسل المغشوش في المنزل
  • محمد عبد اللطيف: الوزارة سعت بخطوات على الأرض لتحسين أحوال المعلمين
  • أكلة لذيذة الطعم.. طريقة عمل القرع العسلي بخطوات سهلة
  • غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح
  • بمكونات بسيطة.. طريقة عمل سلطة الأفوكادو مع الجرجير والطماطم
  • المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تجذب استثمارات صينية بـ 7 ملايين دولار في صناعة الملابس الجاهزة