مملكة بريس:
2025-07-13@07:15:13 GMT

القجع يطمئن المغاربة بخصوص أسعار البوطا

تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT

أثارت الزيادة في أسعار “بوطا” جدلا واسعا بين المواطنين، معبرين عن تخوفهم من انعكاس هاته الزيادة الجزئية على أسعار بعض الخدمات التي تقدمها بعض القطاعات بشكل مباشر أو غير مباشر للمستهلك، وبالتالي التأثير على القدرة الشرائية للمواطن.

من جهته طمأن فوزي لقجع، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، المواطنين أنه لن يتم تحرير غاز البوتان على غرار تحرير أسعار المحروقات؛ متسائلا، خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، “هل نستمر في تخصيص العشرات من الملايير لدعم الميسورين وذوي القدرة الشرائية، أم نوفر هذه الهوامش ونعطيها مباشرة لأولئك الذين يحتاجونها ؟”.

وأكدت وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، في أول رد فعل لها حول الموضوع، أن مصالحها الخارجية تعمل، بمعية السلطات المحلية وبتنسيق مع مع كافة المهنيين، على التتبع اليومي من أجل استمرارية توفير غاز البوتان في أحسن الظروف لكافة المواطنين والمواطنات.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

اليمن يعيد رسم خرائط النفوذ والسيطرة في المنطقة

وأوضح التقرير الذي نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الأسلحة المستخدمة من صواريخ مضادة للسفن وطائرات مسيّرة جوية وبحرية محمّلة بالمتفجرات أظهرت قصورًا في الإجراءات الدفاعية التي تتبناها الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، حيث لم يفلح العدوان ولا الغارات الجوية في تحجيم قدرات صنعاء أو الحد من عملياتهم الداعمة للشعب الفلسطيني.

وأشار إلى واشنطن فشلت في كبح قدرات القوات المسلحة اليمنية، وهذا يعكس إخفاقًا مزدوجًا استخباراتيًا وعملياتيًا، فرغم التصريحات المتكررة من قبل الرئيس الأميركي ترامب بشأن القضاء على قدرات اليمنيين، فإن التطورات الميدانية تشير إلى أن صنعاء نجحت في تطوير أدائها وتوسيع نطاق عملياتها النوعية.

وكشف التقرير أن القوات الأميركية أسقطت أكثر من ألفي ذخيرة على نحو ألف هدف داخل اليمن، إلا أن ذلك لم يسهم في إيقاف العمليات الداعمة لغزة، لافتاً إلى محدودية البنية الدفاعية المتوفرة للسفن التجارية التي غالبًا ما تفتقر لأنظمة دفاع جوي متقدمة وتعتمد فقط على طواقم أمنية محدودة التسليح لا تملك القدرة على مواجهة طائرات مسيرة هجومية أو صواريخ دقيقة التوجيه.

وبينت "ديلي ميل" أن القوات اليمنية التي راكمت خبرات قتالية واسعة عبر استخدام الطائرات المسيّرة والمروحيات باتت قادرة على تجاوز فرق الحماية الخاصة المنتشرة على متن السفن التجارية والتي لا تتعدى عادةً ثلاثة عناصر.

وفي تحليلها لموازين القوى داخل محور المقاومة نوهت الصحيفة الأمريكية، إلى أن قوات صنعاء التي كانت تُعد سابقًا الحلقة الأضعف مقارنة بحزب الله أو حركة حماس تقدّمت اليوم إلى موقع متقدم من حيث القدرة على تنفيذ ضربات دقيقة ومؤثرة ما أربك حسابات واشنطن وكيان العدو ورسّخ مكانة البحر الأحمر كساحة مواجهة أكثر فاعلية وتأثيرًا في معركة كسر الهيمنة الغربية.

وخلص التقرير إلى أن المشهد الإقليمي يشهد تحولًا كبيرًا يتمثل في انهيار الردع الأميركي واتساع دائرة الصراع لتشمل مفاصل حيوية في المصالح الغربية وهو ما يعيد رسم خرائط النفوذ والسيطرة في المنطقة ويضع مفهوم السيطرة الأميركية على الممرات البحرية الدولية أمام مراجعة جادة وغير مسبوقة.

 

مقالات مشابهة

  • اليمن يعيد رسم خرائط النفوذ والسيطرة في المنطقة
  • القدرة على التخطي
  • هام بخصوص المركبات المستوردة أقل من 3 سنوات
  • عدن.. وفرة في الأسواق وأزمة في القدرة الشرائية
  • بالفيديو.. القهر يخرج المغاربة إلى الشارع والمخزن يطاردهم نحو الجبال
  • كيف وثّق كتاب المغاربة والقدس تاريخ المغاربة وتضحياتهم في بيت المقدس؟
  • محافظ أسوان يطمئن على منظومة العمل بالمركز التكنولوجي بقرية الطوناب بإدفو
  • استطلاع رأي أممي: 39% من المغاربة يعتبرون أن القيود المالية وراء إنجاب عدد أطفال أقل من طموحهم
  • وظائف شاغرة في شركة شاورمر
  • بنك المغرب : أكثر من نصف سكان المغاربة يملكون حساباً بنكياً بنهاية 2024