حظك اليوم برج العذراء الخميس 23-5-2024 مهنيا وعاطفيا.. «اترك قلبك مفتوحا»
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
يسعى مولود برج العذراء إلى تنظيم الأشياء فأصحاب هذا البرج يكرهون الفوضى، ودائما ما يكون كثير الانتقاد والتعليق على من حوله، كما يُعرف بالتفكير الزائد عن الحد وحساب كل تفصيلة بطريقة مزعجة له وللآخرين من حوله.
وفي السطور التالية نستعرض توقعات حظك اليوم الخميس 23 مايو لمواليد برج العذراء على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية وفق موقع الأبراج اليومية.
تواجه تحديات كبيرة اليوم، لذا عليك أن تكون حاضرا وسريعا في كيفية التعامل وعرض مهاراتك في التغلب عليها.
برج العذراء اليوم عاطفيالا تغلق باب قلبك واتركه مفتوحا لحب جديد، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج العذراء على الصعيد العاطفي.
احرص على صحتك كثيرا، وفكر في إضافة شكل جديد من التمارين إلى روتينك أو تجربة أشياء جديدة تساعدك على تخفيف التوتر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج العذراء توقعات برج العذراء برج العذراء اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية برج العذراء
إقرأ أيضاً:
هل ضُرب قلب إيران النووي؟: الطاقة الذرية تلمّح وتترك الباب مفتوحا للرعب
في خضم تصعيد غير مسبوق، وبعد سلسلة من الهجمات الجوية الإسرائيلية المدوية، ثارت تساؤلات دولية حادة حول مصير منشأة "نطنز" النووية الإيرانية، القلب السري للبرنامج النووي، بعد تعرض الموقع لقصف عنيف هزّ أركانه. لكن المفاجأة جاءت من الوكالة الدولية للطاقة الذرية نفسها، التي خففت من حدة القلق – أو ربما زادته غموضًا – بتصريحها الأحدث.
المدير العام للوكالة، رافايل غروسي، أعلن اليوم الاثنين أنه لا توجد مؤشرات مباشرة حتى الآن على أن الضربة الإسرائيلية قد طالت العمق الحقيقي لمنشأة نطنز، وتحديدًا القاعة تحت الأرضية لأجهزة الطرد المركزي، وهي المنطقة الأكثر حساسية في المنشأة، والتي تُعتبر مفتاح طموحات إيران النووية.
اقرأ أيضاً تصعيد خطير: إسرائيل تلوّح بالخطة الكبرى ضد إيران 16 يونيو، 2025 كارثة نقدية تلوح في الأفق: الريال اليمني ينهار ويسجل أدنى مستوى في تاريخه اليوم 16 يونيو، 2025لكن التصريح لم يكن مطمئنًا تمامًا. فغروسي أشار إلى أن الانفجار الذي دمر الأجزاء العلوية للموقع قد لا يكون النهاية. فقد تسبب القصف في انقطاع التيار الكهربائي عن القاعة السفلية، الأمر الذي قد يكون ألحق أضرارًا غير مباشرة بأجهزة الطرد المركزي – وهي أعصاب عمليات تخصيب اليورانيوم.
الوكالة أكدت أنها تراقب الوضع بدقة، لكن اللهجة بدت حذرة، وكأن هناك ما لم يُكشف بعد. فالمنشأة، المدفونة بعمق تحت الجبال، صممت لتحمّل ضربات جوية تقليدية، لكن التطور النوعي في الهجمات الإسرائيلية قد يفتح بابًا على مفاجآت فنية أو هندسية لم تكن في الحسبان.
وسط هذا الترقب، تتعاظم الأسئلة: هل بدأت إسرائيل حربًا سرية ضد البنية التحتية النووية الإيرانية؟ وهل نطنز ما زالت بمنأى عن التدمير الكامل، أم أن العد التنازلي قد بدأ بالفعل؟ المؤكد الوحيد حتى الآن: نطنز لم تخرج من دائرة الخطر… بل دخلت مرحلة أكثر غموضًا ورعبًا.