أستراليا تصنف الحوثي جماعة إرهابية والحكومة اليمنية تُرحّب
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
رحّب اليمن بقرار الحكومة الأسترالية، بتصنيف جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) "جماعة إرهابية"، وذلك على خلفية الهجمات التي تشنّها الجماعة ضد سفن الاحتلال الإسرائيلي أو تلك المتجهة إلى موانئها عبر البحر الأحمر وخليج عدن، منذ تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
وصنّفت أستراليا، الخميس الماضي، جماعة الحوثي "منظمة إرهابية" لتنضم بذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية التي أعادة تصنيف الجماعة "منظمة إرهابية عالمية" في كانون الثاني/ يناير مطلع العام الجاري، ردا على هجماته في البحر الأحمر وخليج عدن.
"الحكومة ترحب
فيما قالت وزارة الخارجية اليمنية، في بيان لها، نشرته وسائل إعلام رسمية، إن "القرار ينسجم تماما مع تصنيف الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا لهذه الجماعة الإرهابية وفقًا للقوانين الوطنية".
وأضافت أن قرار "كانبرا" يعد استجابة لدعوات الحكومة اليمنية للمجتمع الدولي، بضرورة التحرك السريع، لإدراج مليشيا الحوثي في قوائم الإرهاب الدولية.
وأشارت خارجية اليمن إلى أن تصنيف الحوثيين "جماعة إرهابية" يعكس حجم التهديدات التي تمثلها هذه المليشيا للأمن الإقليمي والدولي، وانعكاساتها الخطيرة على خطوط الملاحة الدولية والتجارة العالمية، وجرائمها المستمرة بحق المدنيين في اليمن.
وأكدت على أن "إحلال السلام في اليمن يتطلب من المليشيا الحوثية، التخلي عن نهجها الإرهابي وارتهانها للنظام الإيراني ونبذ العنف، والتعاطي الجاد والمسؤول مع المبادرات والمساعي الدولية الرامية لتحقيق السلام في اليمن".
كذلك، لفتت الحكومة اليمنية إلى "خارطة الطريق الأممية والجهود التي يبذلها الأشقاء في السعودية وسلطنة عمان، وكافة الجهود الحميدة الهادفة لإنهاء المعاناة الإنسانية وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة".
"تقويض الأمن البحري"
وكان النائب العام في أستراليا، مارك دريفوس كيه. سي، قد قال في بيان، تصنيف الجماعة الحوثية "منظمة إرهابية": إن الحكومة الأسترالية أدرجت الحوثيين منظمة إرهابية بموجب القانون الجنائي لعام 1995"، مرجعا ذلك إلى أن "الهجمات العنيفة التي شنها الحوثيون في خليج عدن والمنطقة المحيطة بها أدّت إلى مقتل مدنيين واحتجاز أسرى وتعطيل الحقوق والحريات الملاحية في المياه المحيطة بشبه الجزيرة العربية، مما أدى إلى تقويض الأمن البحري والازدهار العالمي".
وأوضح دريفوس، في البيان، أن القرار جاء في أعقاب "نصيحة من وكالات الأمن الأسترالية بأن الحوثيين متورطون بشكل مباشر أو غير مباشر في الإعداد للهجمات الإرهابية أو التخطيط لها أو المساعدة فيها أو تعزيزها".
وفي الوقت نفسه، حذّر النائب العام الأسترالي من تقديم المساعدة لجماعة الحوثي "كون تقديم أي مساعدة لها تعتبر جريمة جنائية بموجب المادة 102 من القانون الجنائي في أستراليا".
"تبعية عمياء"
من جهته، قال عضو المكتب السياسي لجماعة الحوثي، حزام الأسد معلقا على القرار الأسترالي إنه "يكشف تبعية الحكومة الاسترالية العمياء لواشنطن ولندن".
وأضاف الأسد عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، مساء الخميس، أن واشنطن ولندن تسعى لتوريط المزيد من الدول والأنظمة الوظيفية التابعة لمحور الاستعمار الغربي الصهيوني للاستمرار بتوفير الغطاء السياسي والإعلامي للكيان الإسرائيلي وتزويده بالسلاح الفتاك لارتكاب المزيد من المجازر بحق الأطفال والنساء والمدنيين، في حين يكشف تصنيف أستراليا لأنصار الله بالإرهاب عن تبعيتها العمياء الأمريكي والبريطاني".
"تسعى واشنطن ولندن لتوريط المزيد من الدول والأنظمة الوظيفية التابعة لمحور الاستعمار الغربي الصهيوني للاستمرار بتوفير الغطاء السياسي والإعلامي للكيان الإسرائيلي وتزويده بالسلاح الفتاك لارتكاب المزيد من المجازر بحق الأطفال والنساء والمدنيين، في حين يكشف تصنيف أستراليا لأنصار الله… — حزام الأسد (@hezamalasad) May 23, 2024 وتابع القيادي الحوثي: "كان حري بسيدني أن توقف تصدير السلاح إلى كيان العدو الإسرائيلي المجرم وأن تتوقف عن قمع المسيرات الطلابية الرافضة لاستمرار العدوان على غزة".
وأضاف: أن "هذا التصنيف لن يثن عزيمة الشعب اليمني وقيادته في دعم المظلومين في غزة، ولن يوقف عزم القوات التابعة للجماعة عن تنفيذ المرحلة التصعيدية الرابعة وما يليها، ما لم يتوقف العدوان والحصار على غزة".
"تهديد للأمن والسلم الدوليين"
وفي السياق ذاته، علّق إبراهيم جلال، وهو الباحث بمعهد الشرق الأوسط ومقره واشنطن، بالقول إن "تصنيف أستراليا للحوثيين كمنظمة إرهابية، سيدفع المجال أمام دول أخرى لتصنيف الجماعة التي قدمت نفسها كتهديد للأمن والسلم الدوليين.
ولم يستبعد الباحث اليمني، عبر منصة "إكس" مساء الخميس، أن يفتح هذا التطور باب الدعم الغربي العسكري للحكومة إذا اقتنصت مزاج اللحظة وأعادت إنتاج نفسها بفاعلية.
سيدفع تصنيف #أستراليا للحوثيين كمنظمة إرهابية المجال أمام دول أخرى لتصنيف الجماعة التي قدمت نفسها كتهديد للأمن والسلم الدوليين، ولربما يفتح باب الدعم الغربي العسكري للحكومة إذا أقتنصت مزاج اللحظة وأعادت إنتاج نفسها بفاعلية. يوماً بعد يوم، يدرك العالم مخاطر طيشان وعدم انضباط… — Ibrahim Jalal ???????? إبراهيم جلال (@IbrahimJalalYE) May 23, 2024
وأضاف جلال "يوما بعد يوم، يدرك العالم مخاطر طيشان وعدم انضباط الجماعة"، وفق تعبيره.
وكان الحوثيون قد كشفوا، مساء الخميس، أن مطار الحديدة الدولي في المحافظة الساحلية (تحمل الاسم ذاته) تعرّض لغارات أمريكية بريطانية لليوم الثاني على التوالي.
وذكرت وكالة "سبأ" التي تديرها جماعة الحوثي أن طيران ما أسمته بـ"العدوان الأمريكي البريطاني" شنّ اليوم، غارتين على مطار محافظة الحديدة، دون أن تقدم أي تفاصيل إضافية عن الأضرار الناجمة عن هذه الغارات.
وكان زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، قد توعّد في كلمة له، في وقت سابق الخميس، بمزيد من التصعيد في إطار ما سمّاه "المرحلة الرابعة من ذلك. وقال إن "هناك بشائر قادمة في هذا الجانب، وسنشهد الزخم العظيم والكبير والمؤثر، كما هو الحال بالنسبة للبحرين الأحمر والعربي وخليج عدن وباب المندب".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية اليمن الحكومة الأسترالية خليج عدن اليمن الحكومة الأسترالية خليج عدن المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحکومة الیمنیة تصنیف الجماعة منظمة إرهابیة جماعة الحوثی المزید من فی الیمن
إقرأ أيضاً:
حقل ألغام يتهدد العهد والحكومة
كتب نبيل بو منصف في" النهار": مسألة أن ينعقد مجلس الوزراء أو لا ينعقد لطرح ملف حصرية السلاح بيد الدولة، وتاليا نزع سلاح "حزب الله" أو تسليمه، ستغدو إن تمادى استسلام أركان السلطة لتعنت "حزب الله" وتغطية رئيس المجلس نبيه بري لرفضه أيا تكن التبريرات، حقل ألغام يتهدد العهد والحكومة بما قد ينفجر لاحقا انقسامات علنية فجة تختبئ راهنا تحت مناورات هشة وتمويه، شعاره الحرص على إنضاج "الحوار" الذي يتولاه رئيس الجمهورية مع "حزب الله".
ولعلّه على الأقل، حق المعرفة وحق الوصول إلى المعلومات كما صار يصونه القانون اللبناني، وليس حشرا لأنوف اللبنانيين في أسرار الدولة التي تقتضي سرية، أن نسأل بعد طول هذه المماحكات ووسط تصاعد الخشية مما يتهاطل على اللبنانيين من تحذيرات، هل ثمة حوار فعلي يجري بكل معايير تحميل "حزب الله" تبعات رفضه تسليم السلاح وما يفترض أن يستشعره الحزب من اتجاهات حازمة وحاسمة لإنقاذ لبنان بأقصى السرعة الممكنة بعد؟
حتما الشكوك كبيرة جدا في أن يكون الجاري أو ما جرى مع الحزب بهذا المنسوب من الحزم. وسواء صحت الشكوك أو كان هناك خلف الأكمة ما خلفها، لم يعد الكلام على ترف الوقت يستقيم، أو يبرر لأركان السلطة المضي بمسار سلحفاتي سيفضي إذا تواصل إلى شرخ داخلي خطِر لم يواجه العهد والحكومة مثله منذ قيامهما.
لم يعد خافيا أن ثمة مشكلة بنيوية في الإدارة السلطوية لملف سلاح "حزب الله" تتمثل في التهرب أو الحؤول دون طرح الأزمة في مكانها الوحيد الحتمي، أي مجلس الوزراء، وبالشفافية العالية التي باتت الأخطار التي تتهدد لبنان بسببها، تحمل السلطة قبل الحزب تبعات تركها لأنماط أثبتت عقمها. وما واكب الإخفاق المثبت في تعامل السلطة مع توم براك، من دون التسليم للموفد الأميركي أبدا بكل ما شاب مهمته ومواقفه من تخبطات وإيحاءات خاطئة للفريق الرافض تسليم السلاح، يكشف أن ما اتبع في جولات التفاوض الثلاث مع براك كان عنوانا لتكثيف حالة تآكل الثقة الخارجية بالسلطة، بما لن يفيد معه الهروب التقليدي إلى تحميل أميركا التبعة في الانحياز إلى إسرائيل. أمر بات يثير السخرية وما يفوقها، لأنه وسط ميزان قوى مدمر ومختل بهذا المستوى المخيف تعود سردية "اكتشاف" تاريخي أن أميركا تنحاز إلى إسرائيل، فمتى منذ نشوء إسرائيل لم تكن أميركا المحتضن العملاق لإسرائيل لكي يرفع هذا "الابتداع" تبريرا لقرار لبناني حاسم يمنع تكرار الكارثة الحربية التي ترتسم نذرها فوق لبنان؟ ثم إن الأدهى في اتباع أساليب أثبتت عقمها سيغدو في نوع من التعطيل الضمني لموجب دستوري أساسي وجوهري لن يعود الصمت عنه ممكنا متى غدا منع طرح أزمة نزع السلاح على مجلس الوزراء عنوان ليّ ذراع لرئيس الحكومة والأفرقاء الحكوميين المطالبين بانتشال الملف من أيدي المراوحة والثنائيات والثلاثيات الرئاسية وطرحه على مجلس الوزراء. حتى لو حصل التخويف بالانقسام داخل مجلس الوزراء بفعل رفض الثنائي الشيعي ومن يحالفه، فالأمر لا يبرر بعد الآن كل ما "استعمل" عبثا في المرحلة السابقة وأثبت عقمه. مواضيع ذات صلة سرايا القدس: فجرنا عصر أمس حقل ألغام بقوة هندسية صهيونية شرق مدينة خان يونس Lebanon 24 سرايا القدس: فجرنا عصر أمس حقل ألغام بقوة هندسية صهيونية شرق مدينة خان يونس 30/07/2025 06:06:33 30/07/2025 06:06:33 Lebanon 24 Lebanon 24 إذاعة الجيش الإسرائيلي: سرية من كتيبة نتساح يهودا مرت فوق حقل ألغام مخفي جيدا في غزة رغم وجود تمهيد من سرية مدرعات Lebanon 24 إذاعة الجيش الإسرائيلي: سرية من كتيبة نتساح يهودا مرت فوق حقل ألغام مخفي جيدا في غزة رغم وجود تمهيد من سرية مدرعات
30/07/2025 06:06:33 30/07/2025 06:06:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "رويترز" عن مسؤولين أميركيين: إيران أجرت استعدادات الشهر الماضي لزرع ألغام بمضيق هرمز Lebanon 24 "رويترز" عن مسؤولين أميركيين: إيران أجرت استعدادات الشهر الماضي لزرع ألغام بمضيق هرمز
30/07/2025 06:06:33 30/07/2025 06:06:33 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب سليمان: اللبنانيون ينتظرون أداء مختلفا من العهد والحكومة Lebanon 24 النائب سليمان: اللبنانيون ينتظرون أداء مختلفا من العهد والحكومة
30/07/2025 06:06:33 30/07/2025 06:06:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
ضغوط أميركيّة على لبنان وآلية حصر السلاح أمام مجلس الوزراء الثلاثاء
Lebanon 24 ضغوط أميركيّة على لبنان وآلية حصر السلاح أمام مجلس الوزراء الثلاثاء
05:05 | 2025-07-30 30/07/2025 05:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إحتمال عدم التجديد لليونيفيل قائم وخفض عديدها بدأ قبل
Lebanon 24 إحتمال عدم التجديد لليونيفيل قائم وخفض عديدها بدأ قبل
05:12 | 2025-07-30 30/07/2025 05:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس النواب يقرُّ غدا استقلالية القضاء وهيكلة المصارف
Lebanon 24 مجلس النواب يقرُّ غدا استقلالية القضاء وهيكلة المصارف
05:19 | 2025-07-30 30/07/2025 05:19:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون في الجزائر شاكرا الدعم وتفاهم أمني بين لبنان والإمارات
Lebanon 24 عون في الجزائر شاكرا الدعم وتفاهم أمني بين لبنان والإمارات
05:22 | 2025-07-30 30/07/2025 05:22:00 Lebanon 24 Lebanon 24 غوتيريش يحذر: إسرائيل تستفزّ "اليونيفيل" لإخراجها من لبنان
Lebanon 24 غوتيريش يحذر: إسرائيل تستفزّ "اليونيفيل" لإخراجها من لبنان
05:48 | 2025-07-30 30/07/2025 05:48:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
غياب لافت في الوداع
Lebanon 24 غياب لافت في الوداع
08:45 | 2025-07-29 29/07/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وضعه خطير جدّاً... نقل فنان معروف إلى العناية المركّزة بعد تدهور حالته الصحيّة
Lebanon 24 وضعه خطير جدّاً... نقل فنان معروف إلى العناية المركّزة بعد تدهور حالته الصحيّة
15:10 | 2025-07-29 29/07/2025 03:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا طلبت السيّدة فيروز بعدما قدّمت نجوى كرم التعازي لها؟.. شاهدوا الفيديو
Lebanon 24 ماذا طلبت السيّدة فيروز بعدما قدّمت نجوى كرم التعازي لها؟.. شاهدوا الفيديو
13:04 | 2025-07-29 29/07/2025 01:04:40 Lebanon 24 Lebanon 24 فرحة تحوّلت إلى مأساة... هكذا خسر محمد حياته بعد نجاحه في الإمتحانات
Lebanon 24 فرحة تحوّلت إلى مأساة... هكذا خسر محمد حياته بعد نجاحه في الإمتحانات
13:24 | 2025-07-29 29/07/2025 01:24:40 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب تعرّض لأزمة قلبية.. وهذه حالته
Lebanon 24 نائب تعرّض لأزمة قلبية.. وهذه حالته
13:25 | 2025-07-29 29/07/2025 01:25:25 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
05:05 | 2025-07-30 ضغوط أميركيّة على لبنان وآلية حصر السلاح أمام مجلس الوزراء الثلاثاء 05:12 | 2025-07-30 إحتمال عدم التجديد لليونيفيل قائم وخفض عديدها بدأ قبل 05:19 | 2025-07-30 مجلس النواب يقرُّ غدا استقلالية القضاء وهيكلة المصارف 05:22 | 2025-07-30 عون في الجزائر شاكرا الدعم وتفاهم أمني بين لبنان والإمارات 05:48 | 2025-07-30 غوتيريش يحذر: إسرائيل تستفزّ "اليونيفيل" لإخراجها من لبنان 05:43 | 2025-07-30 خطة امنية سرية قيد التطبيق فيديو لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا!
Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا!
19:35 | 2025-07-29 30/07/2025 06:06:33 Lebanon 24 Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو)
Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو)
09:26 | 2025-07-28 30/07/2025 06:06:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو)
Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو)
08:59 | 2025-07-28 30/07/2025 06:06:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24