أعلى عدد مجنسين في ألمانيا منذ عام 2000.. قدموا من هذه الدول
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أعلن مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني "ديساتيس"، أنه جرى منح الجنسية الألمانية العام الماضي، لأعلى عدد منذ عام 2000، موضحا الدول التي قدموا منها.
وذكر المكتب أن نحو 200 ألف و100 أجنبي حصلوا عام 2023 على الجنسية الألمانية، منهم 75 ألفا قدموا من سوريا، و10 آلاف و700 قدموا من تركيا، و5 آلاف و900 قدموا من أوكرانيا.
وبيّن أن عدد المجنسين خلال العام الماضي ارتفع بنحو 31 ألفا مقارنة بالعام السابق له 2022، منوها إلى أن الحاصلين على الجنسية الألمانية كانوا من 157 جنسية مختلفة.
ولفت مكتب الإحصاء الألماني إلى أن عدد الإسرائيليين المتقدمين للحصول على الجنسية الألمانية، ارتفع بعد هجوم السابع من أكتوبر الماضي.
ووفقا لأخبار شبكة التحرير الألمانية RND تقدم 6 آلاف و869 إسرائيليا، بطلبات للحصول على الجنسية الألمانية في الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري 2024.
وبلغ عدد الإسرائيليين الذين حصلوا على الجنسية الألمانية 5 آلاف و670 عام 2022، و9 آلاف و129 عام 2023.
وقبل 3 سنوات صدر قانون في ألمانيا يسهل على أحفاد اليهود الذين قُتلوا خلال فترة الحكم النازي، الحصول على الجنسية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الجنسية سوريا تركيا سوريا المانيا تركيا الجنسية المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على الجنسیة الألمانیة قدموا من
إقرأ أيضاً:
الصين ترفع إنفاقها الاجتماعي إلى أعلى مستوى منذ جيل
شهد تركيز الإنفاق الحكومي الصيني على الرعاية الاجتماعية ارتفاعا كبيرا ليصل إلى مستوى غير مسبوق منذ جيل على الأقل (يُقدر الجيل عادةً بحوالي 20 إلى 30 سنة)، في حين تعاني الصين من عجز قياسي في الميزانية مع التركيز على تعزيز الاستهلاك لتخفيف تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صادرات الصين إلى بلاده.
وأعلنت الصين أمس اعتزامها بدء تقديم مساعدات نقدية على مستوى البلاد للأسر كحافز للأزواج على إنجاب الأطفال.
وبينما تُقلل بكين استثماراتها المدرجة في الميزانية في البنية التحتية، ارتفع الإنفاق الذي يغطي بنودًا تتراوح بين التعليم والتوظيف والضمان الاجتماعي إلى ما يقرب من 5.7 تريليون يوان (795 مليار دولار) في النصف الأول من العام الحالي، وهو أعلى مستوى له خلال أي فترة مماثلة منذ بدء سلسلة البيانات في عام 2007 بحسب وكالة بلومبرغ نيوز.
في الوقت نفسه زاد الإنفاق على هذه البنود خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 6.4 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقا لبيانات وزارة المالية الصينية.
ومن المحتمل أن تجدد السلطات الصينية تعهدها بإعطاء الأولوية لدعم الطلب المحلي، حيث يستعد كبار المسؤولين للاجتماع هذا الشهر لوضع الأجندة الاقتصادية لبقية العام، في حين تستمر المحادثات التجارية مع واشنطن.
ووفقا للبيانات الرسمية انخفضت نفقات البنية التحتية المخصصة لمشروعات حماية البيئة ومرافق الري والنقل بنسبة 4.5 بالمئة سنويا خلال النصف الأول من العام الحالي.
وقد تغيرت الأولويات المالية بعد أن هددت الحرب التجارية التي شنها ترامب الصين بفقدان ملايين الوظائف، وضغطت على شبكة الأمان الاجتماعي المتداعية لديها. وبموجب السياسة الجديدة لدعم رعاية الأطفال، ستخصص الحكومة 3600 يوان سنويًا لكل طفل دون سن الثالثة، وفقًا لوكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وتقدر مجموعة سيتي غروب المصرفية الأميركية إجمالي مخصصات برنامج دعم رعاية الأطفال دون سن الثالثة في الصين خلال النصف الثاني من العام الحالي بحوالي 117 مليار يوان، في حين يقدر بنك الاستثمار الأميركي مورغان ستانلي التكلفة السنوية للبرنامج بـ 100 مليار يوان، بافتراض حدوث حوالي 9 ملايين حالة ولادة سنويًا.