بعد معاناة لأشهر.. وصول أدوية الحمى القلاعية إلى مراعي الجبل الأخضر
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أعلن مدير إدارة الثروة الحيوانية في مدينة البيضاء صالح بومباركة تسلم جزء من الأدوية الخاصة بلقاح الحمى القلاعية.
وبين بومباركة أن هناك وعودا بتسليم باقي الكميات خلال الأيام القليلة القادمة.
وفي دعوة للمربين، أشار بومباركة إلى أنه سيتم توزيع الأدوية على الأطقم الطبية المكلفة عن طريق مكتب الصحة الحيوانية البيضاء.
وجدد بومباركة مطالبته الحكومة بدعم تربية الأغنام واستيراد المواشي، وتشغيل مصانع الأعلاف المتوقفة، ومنع تهريب الحيوانات القادمة والناقلة للأمراض المعدية، والحفاظ على ما تبقي من الثروة الحيوانية، وتفعيل القرار السابق بعدم ذبح الإناث، وفق قوله.
المصدر: مدير الثروة الحيوانية البيضاء
الجبل الأخضرالحمى القلاعية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الجبل الأخضر الحمى القلاعية
إقرأ أيضاً:
في قلب الجبل..محافظ أسيوط يتفقد مقبرة جفاي – حابي الأول
تفقد اللواء الدكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، مقبرة "جفاي – حابي الأول" الواقعة بجبل أسيوط الغربي، ضمن نطاق حي غرب المدينة، وذلك لمتابعة أوضاع المنطقة وبحث احتياجاتها لتنفيذ أعمال تطوير ورفع كفاءة تمهيدًا لافتتاحها.
مكونات مقبرة "جفاي – حابي الأول"وخلال الزيارة، استعرض المحافظ مكونات مقبرة "جفاي – حابي الأول"، حاكم إقليم ليكوبوليس خلال عصر الملك سنوسرت الأول من الأسرة الثانية عشرة، والتي تعد من أضخم وأهم المقابر غير الملكية في مصر القديمة وتمتاز بتفاصيلها المعمارية الدقيقة، حيث تضم عدة حجرات منحوتة في الصخر ويبلغ ارتفاعها نحو 11 مترًا وطولها الكلي يتجاوز 55 مترًا كما تتزين جدرانها بمناظر ونقوش وزخارف ملونة تعد من أروع ما خلفته الفنون الجنائزية في تلك الحقبة، مما يجعلها أحد المعالم التاريخية الفريدة.
أهمية المقبرة التاريخيةواستمع المحافظ إلى شرح من مدير عام الثار حول أهمية المقبرة التاريخية، وأكد خلال الجولة على ضرورة إدراجها ضمن المزارات السياحية الهامة، نظرًا لقربها من دير السيدة العذراء بجبل درنكه، الذي لا يبعد سوى نحو 5 كيلومترات، وهو أحد أبرز محطات الرحلة المقدسة في مصر.
ووجه المحافظ بسرعة إعداد خطة تطوير للمنطقة، تشمل تحسين البنية التحتية وتجميل محيط المقبرة، وتوفير اللوحات الإرشادية المناسبة، مع الاهتمام الدائم بأعمال النظافة للحفاظ على الطابع الجمالي للموقع، بالإضافة إلى رفع كفاءة منظومة الإضاءة داخل وخارج المقبرة، بما يتيح إبراز المعالم الأثرية والنقوش التاريخية بوضوح أمام الزائرين وذلك تمهيدا لافتتاحها قريبًا.