#سواليف
جرت يوم السبت الماضي ٢٠٢٤/٥/٢٥ إنتخابات الجمعية الأردنية لمتقاعدي #الضمان_الإجتماعي لإختيار إدارتهم الجديده للسنتين القادمتين بحسب النظام الذي يحدد ويدير دفة جمعيتهم …
إنتخابات جرت في جو ديموقراطي شفاف لم تشبه أية شائبه وكان الدور اللافت في تنظيم العمليه الإنتخابيه وإنسيابيتها لتصل إلى الفرز وإعلان النتائج لهيئة شباب كلنا الأردن اللذين أدوا دوراً بارزاً ومهما لإنجاح العمليه بالتوافق مع دور وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية في الإشراف ومراقبة سير الأمور بسلاسه…
وفي هذا اليوم الأربعاء كانت أولى جلسات الهيئة الإداريه للجمعية الاردنية لمتقاعدي الضمان الإجتماعي لإختيار المناصب والأدوار فيما بينهم وقد جاءت على النحو التالي:-
الأستاذ المحامي فوازمحمد البطاينه-رئيسا
الأستاذ المحامي احمدالقرارعه-نائبا للرئيس
الأستاذ نهاد العارضه- أميناً للسر
الأستاذ رياض سلامه-امينا للصندوق
اللجان
الاستاذ ماجداللوانسه مسؤول العلاقات العامة والإعلام
السيده بثينه رافع الهنداوي مسؤولة لجنة المرأه
الدكتور خالد ارتيمه لجنة التأمين الصحي
لجان المحافظات
الدكتور فريد الطوالبه إقليم الشمال
الأستاذعمر حمدان الشاتي إقليم الوسط
الأستاذ ماجد اللوانسه إقليم الجنوب.
وبهذا سوف يكون أمام الهيئة الإداريه للجمعية الأردنية لمتقاعدي الضمان الإجتماعي عامين ربما صعبين وشاقين تحت ضغوط من متقاعدي الضمان بضرورة شحذ الهمم لتحصيل ونيل الحقوق والمكتسبات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الضمان الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4