أنهى الدولي الجزائري، ومهاجم نادي سانت جيلواز البلجيكي، محمد أمين عمورة، الموسم الكروي 2023/2024، ضمن “التوب3” لأفضل الهدافين العرب، في البطولات الأوروبية.

ونشر مؤشر “سوفاسكور” أمس الخميس، قائمة أفضل الهدافين العرب مع الأندية في جميع الدوريات الأوروبية، والتي حلّ فيها مهاجم الخضر ثالثا.

ونجح عمورة في تسجيل 22 هدفا في 44 مباراة، خلف كل من المصري محمد صلاح.

لاعب ليفربول الانجليزي، بـ 25 هدفا في 44 لقاء، والمغربي أيوب الكعبي، مهاجم أولمبياكوس اليوناني، بـ 34 هدفا في 50 مباراة.

فيما عاد المركزين الرابع والخامس. للثنائي المغربي الآخر، طارق تيسودالي. لاعب جينت البلجيكي (21 هدفا في 50 مباراة)، ويوسف النصيري، مهاجم إشبيلية الاسباني (20 هدفا في 41 مباراة).

للإشارة فإن عمورة، قاد لجيلواز للتتويج بلقب كأس بلجيكا. إلى جانب التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، بعدما أنهى الفريق موسمه في وصافة ترتيب الدوري البلجيكي.

???? أكثر اللاعبين العرب في أوروبا تسجيلا للأهداف مع الأندية في جميع المنافسات موسم 23/24

???? أيوب الكعبي???????? ب 34 هدف\50 لقاء
???? محمد صلاح???????? ب 25 هدف\44 لقاء
???? الأمين عمورة???????? ب 22 هدف\48 لقاء
طارق تيسودالي???????? ب 21 هدف\50 لقاء
يوسف النصيري???????? ب 20 هدف\41 لقاء pic.twitter.com/P2PetJw8Ou

— SofascoreAR (@SofaScoreARB) May 29, 2024

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: هدفا فی

إقرأ أيضاً:

محمد السادس يمدّ يده للجزائر.. ملك المغرب يدعو لحوار “صريح ومسؤول” ويجدد موقفه من ملف الصحراء

أدلى الملك المغربي محمد السادس بتصريحات تفتح الباب أمام الجزائر لحلّ الأزمة الدبلوماسية بين البلدين حيث دعا إلى حوار “صريح ومسؤول أخوي وصادق”، كما جدد دعمه لمبادرة الحكم الذاتي كحل لقضية الصحراء الغربية وأن بلاده تسعى لحل لا غالب ولا مغلوب فيه، وذلك في كلمته بمناسبة عيد العرش.

وفي كلمته السنويّة المسجّلة التي بثها التلفزيون الرسمي بعد مرور 26 عاماً على اعتلائه العرش خلفاً لوالده الحسن الثاني، أكد العاهل المغربي التزام بلاده بالانفتاح على محيطها الجهوي وخاصة الجوار المباشر.

وقال: “بموازاة مع حرصنا على ترسیخ مكانة المغرب كبلد صاعد، نؤكد التزامنا بالانفتاح على محيطنا الجهوي، وخاصة جوارنا المباشر، في علاقتنا بالشعب الجزائري الشقيق”.

وأضاف: “بصفتي ملك المغرب، فإن موقفي واضح وثابت وهو أن الشعب الجزائري شعب شقيق تجمعه بالشعب المغربي علاقات إنسانية وتاريخية عريقة، وتربطهما أواصر اللغة والدين، والجغرافيا والمصير المشترك”.

وتابع قائلا: “لذلك، حرصت دوما على مد اليد لأشقائنا في الجزائر، وعبرت عن استعداد المغرب لحوار صريح ومسؤول حوار أخوي وصادق، حول مختلف القضايا العالقة بين البلدين”.

وأردف الملك محمد السادس بالقول: “إن التزامنا الراسخ باليد الممدودة لأشقائنا في الجزائر نابع من إيماننا بوحدة شعوبنا، وقدرتنا سويا، على تجاوز هذا الوضع المؤسف، كما نؤكد تمسكنا بالاتحاد المغاربي واثقين بأنه لن يكون بدون انخراط المغرب والجزائر، مع باقي الدول الشقيقة”.

في أغسطس/ آب 2021، أعلنت الجزائر قطع علاقاتها مع المغرب بسبب ما وصفتها بـ”أفعال عدائية متواصلة” من المغرب ضد الجزائر.

قال حينها وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة إن “قطع العلاقات الدبلوماسية لا يعني بأي شكل من الأشكال أن يتضرر المواطنون الجزائريون المقيمون بالمغرب والمغاربة المقيمون بالجزائر من هذا القرار”.

وأفاد العاهل المغربي بأن المملكة تعتز بالدعم الدولي المتزايد لمبادرة الحكم الذاتي كحل وحيد للنزاع حول الصحراء الغربية.

وصرح بأن الرباط حريصة على إيجاد حل توافقي لا غالب فيه ولا مغلوب، يحفظ ماء وجه جميع الأطراف.

وتقدم الملك بالشكر للمملكة المتحدة والبرتغال بعد إعلانهما مؤخرا تأييد المقترح المغربي، لتنضما بذلك إلى قائمة دول غربية بارزة مثل الولايات المتحدة في 2020 وفرنسا في 2024.

في المقابل، تواصل جبهة البوليساريو، بدعم جزائري، المطالبة باستقلال الإقليم الذي صنفته الأمم المتحدة ضمن المناطق غير المتمتعة بالحكم الذاتي، في وقت تدعو فيه مختلف الأطراف المعنية إلى استئناف المفاوضات المتوقفة منذ 2019 “من دون شروط مسبقة” للوصول إلى “حل سياسي دائم ومقبول”.

عام 2007، قدم المغرب مبادرة الحكم الذاتي كحل للنزاع حول منطقة الصحراء، حيث تهدف إلى منح الصحراويين حكمًا ذاتيًا موسعًا تحت السيادة المغربية، وهو ما رفضته البوليساريو وتمسكت بالاستقلال الكامل.

في بيان قطع العلاقات عام 2021، اتهمت الجزائر المغرب بالتخلي عن التعهد الرسمي لتنظيم “استفتاء تقرير المصير في الصحراء الغربية الذي التزم به الملك الحسن الثاني والمدون في وثائق رسمية لمنظمتي الوحدة الافريقية والأمم المتحدة، بينما يعيش القادة الحاليون للمملكة على وقع وهم فرض إملاءاتهم على المجتمع الدولي فيما يتعلق بأطروحة الحكم الذاتي المزعومة”، بحسب البيان الجزائري.

وجدد ملك المغرب تمسك بلاده بالاتحاد المغاربي، “الذي لن يكون إلا بانخراط المغرب والجزائر مع باقي الدول الشقيقة”، على حد قوله.

ويوم 17 فبراير/ شباط 1989 تأسس الاتحاد المغربي في مدينة مراكش المغربية، ويتألف من 5 دول: المغرب والجزائر وليبيا وتونس وموريتانيا، ويهدف إلى فتح الحدود بين الدول الخمس، لمنح حرية التنقل الكاملة للأفراد والسلع، والتنسيق الأمني، وانتهاج سياسة مشتركة في مختلف الميادين.

لكن في ظل خلافات بين بعض دوله، واجه الاتحاد منذ تأسيسه عقبات أمام تفعيل هياكله وتحقيق الوحدة المغاربية، ولم تُعقد أي قمّة على مستوى قادته منذ قمة تونس عام 1994.

كما بقيت الحدود بين المغرب والجزائر مغلقة منذ عام 1994، وسط خلافات سياسية بينهما.

من جهة أخرى، كشفت وزارة العدل المغربية عن صدور عفو ملكي استثنائي بمناسبة عيد العرش هذا العام، شمل ما يزيد على 19 ألفا و600 من المعتقلين والملاحقين أمام المحاكم. وهذا العفو الأوسع منذ عام 2009، حين استفاد منه نحو 25 ألف شخص تزامنا مع الذكرى العاشرة لاعتلاء الملك العرش.

يورو نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • محمد السادس يمدّ يده للجزائر.. ملك المغرب يدعو لحوار “صريح ومسؤول” ويجدد موقفه من ملف الصحراء
  • يزن العرب يسجل هدفا تاريخيًا بمرمى برشلونة.. فيديو
  • نجم النشامى يزن العرب يبدأ أساسيًا في مواجهة برشلونة الودية مع سيؤول
  • لقاء شعري لكتاب حمص تستلهم قصائده من النصر وآلام التهجير
  • انتقال فيليكس إلى النصر بين «المُغامرة» و«الأمل الأخير»!
  • أشبال بوقرة يواجهون شبيبة الساورة في آخر اختبار قبل “الشان”
  • زروقي: “لم أتوقع العودة إلى تفينتي ومتحمس لخوض أول لقاء”
  • ماناج يرتدي «قميص الهدافين» في الشارقة
  • قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
  • مناوي عقب لقاء “كلمي”: التركيز على الرغبة في إنهاء الحرب