«أرجو الدعاء لأمي».. مي عز الدين تعلن تعرض والدتها لوعكة صحية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
طالبت الفنانة مي عز الدين، من جمهورها الدعاء لوالدتها، بعد تعرضها لوعكة صحية مفاجئة.
وكتبت مي عز الدين، عبر خاصية «استوري» على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» قائلة: «أرجو الدعاء لأمى بالشفاء».
وأعلنت مي عز الدين، عن تعرض والدتها لوعكة صحية، العام الماضي، خلال لقاء تليفزيوني تعرض والدتها لوعكة صحية شديدة نتج عنها دخولها في مرحلة غسيل كلي قائلة: «والدتي المرض اشتد عليها خلال الفترة الماضية، وهي بدأت غسيل كلى مبدئيا».
وكانت آخر أعمال الفنانة مى عز الدين، هي مشاركتها في مسلسل «سوق الكانتو»، الذي تم عرضه عام 2023، وهو من تأليف سرحان وإخراج حسين المنباوى وإنتاج شركة سينرجى، ومن بطولة أمير كرارة، مى عز الدين، فتحى عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، مها نصار، عبد العزيز مخيون، محمود البزاوى، شيرين، تامر نبيل، ثراء جبيل، سلوى عثمان، ضياء عبد الخالق، أحمد التهامى، شريف ادريس وعدد آخر من الفنانين.
وتدور أحداث العمل داخل سوق البالة بوسط البلد، حول شاب الذي يجسدة أمير كرارة، وسط حكايات عن السوق يعود تاريخها لوقت مضى، كما تنشأ بين طه القماش وراوية قصة حب قوية تشهد العديد من الصعوبات خلال الأحداث.
اقرأ أيضاًمحمد إمام يوجه رسالة لـ مي عز الدين: عشرة العمر ووش السعد (صورة)
مي عز الدين تنعي صلاح السعدني: بنا يرحمه ويجعل مثواه الجنة
مي عز الدين وقصة فستان زفافها «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مي عز الدين الفنانة مي عز الدين اعمال مي عز الدين والدة مي عز الدين اخر اعمال مي عز الدين عز الدین لوعکة صحیة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تعرض مبادرة مبتكرة في الذكاء الاصطناعي خلال كوسباس - سارسات
شهد الاجتماع التاسع والثلاثون للجنة الرئيسة لمنظمة "كوسباس-سارسات"، في العاصمة أبوظبي، تقديم ورقة عمل إماراتية نوعية من قيادة الحرس الوطني متمثلاً في المركز الوطني للبحث والإنقاذ، تستعرض مبادرة وطنية مبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي، تم تطويرها بالكامل بجهود وكفاءات وطنية داخل الدولة.
وتعد المبادرة التي تم استعراضها خطوة استراتيجية تعكس التزام دولة الإمارات بدعم الجهود الدولية في مجال البحث والإنقاذ، ويُعد هذا الاجتماع واحداً من أهم المحافل العالمية المتخصصة في أنظمة الإنذار والاستجابة لحالات الطوارئ، حيث استقطب مشاركة أكثر من 45 دولة ومنظمة دولية، ممثلة بكبار الخبراء والمختصين في مجالات الاتصالات الفضائية والبحث والإنقاذ، ما يؤكد المكانة الدولية المتقدمة لدولة الإمارات في هذا القطاع الحيوي.
وتركزت الورقة الإماراتية على منظومة ذكية متكاملة تم تطويرها داخلياً لتحليل إشارات الاستغاثة والبيانات التشغيلية الواردة من أجهزة الطوارئ، عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف إصدار توصيات وتقارير فورية تدعم سرعة وكفاءة اتخاذ القرار في الميدان.
وتتميز هذه المنظومة بقدرتها على التكيّف مع سيناريوهات متعددة، وتوفير تحليل تنبؤي يسهم في تقليل زمن الاستجابة وإنقاذ الأرواح في أصعب الظروف.
وقال راشد النقبي، رئيس قسم تنسيق العمليات ووحدات الارتباط: "تعكس هذه المبادرة التزام دولة الإمارات بالابتكار وتعزيز التعاون الدولي في مجال البحث والإنقاذ، حيث إن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في هذا السياق يفتح آفاقاً غير مسبوقة لتقليل زمن الاستجابة وتحسين دقة التنسيق خلال الحالات الطارئة".
وقال يوسف آل علي، خبير في البحث والإنقاذ: "تمثل هذه المبادرة خطوة محورية نحو تسخير التقنيات المتقدمة لخدمة العمل الإنساني، فالذكاء الاصطناعي بات أداة استراتيجية تُسهم في بناء منظومة بحث وإنقاذ أكثر فاعلية واستباقية".
وقال صالح الطنيجي، خبير في البحث والإنقاذ: "ما قدمناه اليوم أمام الدول الأعضاء يُجسّد رؤية دولة الإمارات، التي تؤمن بأن الابتكار لم يعد خياراً، بل ضرورة ملحّة للمضي قدماً في تطوير منظومات البحث والإنقاذ".
وأفاد حمد البدري، خبير في منظومة "كوسباس-سارسات" بأن توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في هذا المجال يمثل نقلة نوعية نحو تعزيز الكفاءة، ودعم جهود الاستجابة السريعة في المواقف الإنسانية الطارئة.
ونالت الورقة الإماراتية إشادة واسعة من الوفود الدولية المشاركة، الذين عبّروا عن إعجابهم بالمستوى التقني المتقدم الذي وصلت إليه الدولة، وقدرتها على تقديم حلول قابلة للتطبيق العالمي، مع الالتزام الصارم بالمعايير التشغيلية والفنية للمنظمة الدولية.
ويعكس هذا الإنجاز التزام الإمارات بدورها الإنساني والابتكاري، واستمرارها في ترسيخ مكانتها العالمية كمركز رائد لتطوير تقنيات الاستجابة والإنقاذ، وتعزيز أمن المجتمعات وحماية الأرواح حول العالم.