صفاء جلال تطمئن جمهورها بعد تعرضها لوعكة صحية
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
طمأنت الفنانة صفاء جلال ، الجمهور بعد تعرضها لوعكة صحية وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام
قالت الفنانة صفاء جلال في تصريحات خاصة لصدي البلد “انا بخير، عندي دور برد بس شديد شوية ، ادعولي"
وتستعد الفنانة صفاء جلال للمشاركة في أحدث أعمالها الدرامية الذي يحمل اسم "ولاد الأبالسة"، الذي بدأت تصويره مؤخرا.
وبدأت صفاء جلال بتصوير أولى مشاهدها مع الفنانة سما إبراهيم، حيث تجسد شخصية تدعى "فايزة".
ويشارك في بطولة مسلسل "ولاد الأبالسة"، تارا عماد، علي الطيب، سما إبراهيم، محمد رضوان، سلوي عثمان، محمود عزب، صفاء جلال، سماح السعيد، سمر علام، عمر والقاضي، محمد عبد الجواد إضافة إلى عدد من طلبة معهد فنون مسرحية، والمسلسل من تأليف أمين جمال وشريف يسري وإخراج محمد أسامة، وإنتاج حسن عسيري.
يذكر أن آخر أعمال صفاء جلال كان مشاركتها في مسلسل "المداح 4" الذي يحمل اسم "أسطورة العودة"، وهو من حمادة هلال، فتحي عبد الوهاب، محمد دياب، سهر الصايغ، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، مي سليم، حمزة العيلي، هبة مجدي، أيمن طعمة، هلا السعيد، تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد، إخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صفاء جلال اخبار الفن نجوم الفن مهرجان القومي للمسرح المصري صفاء جلال
إقرأ أيضاً:
الباحث محمد جمال القليط ينشر دراسة موسعة حول بدائل العقوبات السالبة للحرية في الأردن
صراحة نيوز – كشف الباحث محمد القليط عن دراسة قانونية موسعة تناولت التوسع التشريعي الأخير في الأردن نحو اعتماد بدائل للعقوبات السالبة للحرية، وذلك في إطار تعزيز الاتجاه الإصلاحي في السياسة الجنائية.
وتسلّط دراسة القليط الضوء على التعديلات التي سمحت للمحاكم باستبدال عقوبة الحبس بخيارات إصلاحية متعددة، من بينها الخدمة المجتمعية، البرامج التأهيلية، العلاج من الإدمان، المراقبة الإلكترونية، وحظر ارتياد أماكن محددة، وهي بدائل تهدف إلى إعادة إدماج المحكوم عليه في المجتمع والحد من الآثار السلبية للسجن قصير المدة.
وأشار القليط في دراسته إلى أن هذه الخطوة تأتي استجابةً لضرورات اجتماعية واقتصادية، أبرزها تقليل الاكتظاظ داخل مراكز الإصلاح والتأهيل، وخفض التكاليف المترتبة على العقوبات التقليدية، إضافةً إلى توافقها مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان التي تشدد على عدم تقييد الحرية إلا عند الضرورة.
وأكد أن النصوص الجديدة منحت المحاكم صلاحيات واسعة في استبدال العقوبات حتى بعد اكتساب الحكم الدرجة القطعية، شريطة وجود تقرير اجتماعي يُظهر قابلية المحكوم عليه للإصلاح وعدم تكرار الجرم.
وفي المقابل، أوضح القليط أن التطبيق العملي لهذه البدائل لا يزال يواجه عدة تحديات، من بينها ضعف البنية المؤسسية لبرامج التأهيل، والحاجة لتعزيز دور قاضي تنفيذ العقوبة، وتطوير أدوات الرقابة الإلكترونية.
وتخلص الدراسة إلى أن التوسع المنضبط في تطبيق البدائل يمثل خطوة جوهرية نحو تعزيز العدالة الإصلاحية وتحقيق الردع بطريقة أكثر فاعلية وإنسانية، بما يوازن بين حماية المجتمع وإعادة تأهيل الجانحين