الجمعية السعودية لدراسات الإبل توقع اتفاقية تعاون مع جمعية التراث غير المادي
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
وقعت الجمعية السعودية لدراسات الإبل، اليوم، اتفاقية تعاون مع جمعية التراث غير المادي، وقعها رئيس مجلس إدارة جمعية التراث غير المادي الدكتور عثمان الصيني، ورئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لدراسات الإبل الدكتور محمد بن سلطان العتيبي.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز سبل التعاون بين الجانبين فيما يخص نشر وتوثيق النتاج المعرفي المتعلق بالإبل.
وفي هذا الصدد قال الدكتور عثمان الصيني لـ "واس" "إن هذا التعاون سيكون في إطار ما يتعلق بالإبل من معارف وممارسات ومهن، وجميع ما تهتم به جمعية التراث غير المادي المعنية بكل ما يتعلق بثقافتنا على وجه العموم ".
فيما أكد الدكتور محمد العتيبي أن الاتفاقية التي تمت اليوم، ستثمر عن طرح كثير من التفاصيل التي لم يتم تطرق من قبل والمتعلقة بعالم وتراث الإبل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تفاصيل السعودية مجلس إدارة رئيس مجلس إدارة توقع اتفاقية الاتفاقية التعاون
إقرأ أيضاً:
مُمثِّلةً للمملكة.. الجمعية السعودي للتمريض تشارك في مؤتمر المجلس الدولي للتمريض ICN” 2025″ بهلسنكي
تشارك المملكة العربية السعودية بوفد رسمي في فعاليات مؤتمر المجلس الدولي للتمريض (ICN) 2025، أكبر تجمع عالمي للممرضات والممرضين، الذي يُعقد في مدينة هلسنكي (عاصمة فنلندا) خلال الفترة من 9 إلى 13 يونيو 2025م.
ويُقام المؤتمر في مركز ميسوكيسكوس للمعارض والمؤتمرات، بتنظيم من المجلس الدولي للتمريض، وبالشراكة مع جمعية التمريض الفنلندية، حيث يجتمع قادة التمريض من مختلف دول العالم لمناقشة مستقبل المهنة، واستعراض التحديات، والفرص المتعلقة بالرعاية الصحية وتعزيز دور التمريض في النظم الصحية العالمية.
وتُعد هذه المشاركة هي الرابعة للجمعية السعودية للتمريض في مؤتمرات المجلس الدولي للتمريض، مما يعكس حضورها المتنامي على المستوى الدولي، وحرصها على تعزيز التعاون المهني والبحثي مع المنظمات التمريضية العالمية.
وتأتي هذه المشاركة تأكيداً على التزام المملكة بتطوير المهنة التمريضية، وتمكين كوادرها الوطنية تماشياً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، عبر تبادل الخبرات، والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية في السياسات التمريضية، والتعليم، والقيادة، وجودة الرعاية.
ويمثل المملكة وفد يضم نخبة من القيادات التمريضية الوطنية، وأعضاء من الهيئات الأكاديمية والتنظيمية، إلى جانب مشاركات علمية في جلسات المؤتمر وورش العمل المصاحبة، بالإضافة إلى (25) ملخصاً بحثياً تم قبولها للنشر ضمن برنامج المؤتمر، ما يعكس التقدم الملحوظ في البحث العلمي التمريضي، وتطور الممارسة المبنية على الأدلة في المملكة.