المسلة:
2025-12-14@20:13:38 GMT

المالكي ينتقد تخصيصات المحافظات في الموازنة

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

المالكي ينتقد تخصيصات المحافظات في الموازنة

3 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: انتقد رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، تخصيصات المحافظات في موازنة 2024، فيما اشار الى ان الاطار التنسيقي لم يتفق على اي مرشح لمنصب رئيس البرلمان.

المسلة تنشر لقطات من حديث المالكي: 

– الموازنة فيها الكثير من القضايا الفنية ويجب ان توجه باتجاه الخدمات

– تخصيصات المحافظات لا تلبي احتياجها وطموحها بالنهضة والتطور

– طالبنا بمراجعة التخصيصات المالية للمحافظات في الموازنة

– لوحنا بعدم الاشتراك بالتصويت على الموازنة اذا لم تعوض المحافظات المتضررة

– وجود مبالغ كبيرة للامن الغذائي لا مبرر له لانها صرفت وتم انفاقها

– اغلب الجهات السياسية اعترضت على التخصيصات المالية للمحافظات

– يجب ابعاد الموازنة عن المنافسة والدعاية السياسية

– الظروف مؤاتية لاعطاء اموال للمحافظات وزيادة مخصصاتها

– الظروف الامنية سابقا كانت لاتسمح باعطاء المحافظات مبالغ مالية كبيرة

– المهاترة والمواجهة والضرب الذي حصل في جلسة انتخاب رئيس البرلمان مرفوض

– الاتفاق والاختلاف حول المرشحين امر طبيعي وحق مشروع للنواب

– لا نتمنى ان تنعكس صورة سلبية حول البرلمان سيما ما يتعلق بالرشى

– الاطار التنسيقي لم يتفق على اي مرشح لمنصب رئيس البرلمان

– حسم اختيار رئيس البرلمان توقف عند الخلاف السني السني

– دخول القوى السنية بمرشحين سيبقي الانقسام والخلاف على حاله

– الاطار التنسيقي ليس فيه بحث عن الزعامة بل هي اختلاف في الرؤى

– الحل الانسب لحسم منصب الرئيس هو الذهاب بمرشح واحد

– رئاسة البرلمان حصة السنة ولانريد ادارة البرلمان وغير متمسكين بها وحسم الملف متعلق بالسنة فقط

– ائتلاف دولة القانون متآلف ومنسجم ولا وجود لانشقاقات او انقسامات

– بعض الكتل تريد ان تضمن المناصب والترشيحات عبر التحالفات المبكرة

– التحالفات والتدخلات حالت بيني وبين الولاية الثالثة على رغم من اغلبيتي والتوافق على تكليفي

– لست ضد اي شخص يرشح لرئاسة الوزراء بل انا مع السياقات المعتمدة للتكليف

– ادعو الجميع لقرار موحد اما بقبول اداء الحكومة بالمجمل او رفضه بالكامل وترك التفاوت

– اؤيد قرار الحكومة بطلب انهاء عمل بعثة الامم المتحدة اليونامي في العراق

– بعثة اليونامي تدخلت بشؤون العراق كثيرا وفي بعض الاحيان تحولت رئيستها الى مندوب سامي

– بعثة اليونامي تحركت في العراق بمساحات غير مساحاتها

– طلب انهاء بعثة اليونامي لا يعني وجود خلاف بين العراق والامم المتحدة

– بعثة الامم المتحدة انحازت لجهات ولم تكن حيادية

– لا اعتقد ان الوضع في غزة ماض نحو التهدئة

– لا حلول تلوح في افق الفضاء الفلسطيني لانهاء الحرب الحالية

– مواقف بعض الدول العربية كانت دون المستوى المطلوب ازاء الحرب على فلسطين

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: رئیس البرلمان

إقرأ أيضاً:

مخاوف إنسانية وسياسية بعد الرحيل الأممي عن العراق

13 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: تنتظر العراق مخاوف متعددة بعد إنهاء ولاية بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي)، رغم أن هذا الإغلاق يُنظر إليه رسمياً كعلامة على تقدم البلاد نحو الاستقرار والسيادة الكاملة بعد أكثر من عقدين من الدعم الدولي.

وبينما يرى مسؤولون أمميون وعراقيون في الإنهاء إنجازاً للمهمة، مع استمرار وكالات الأمم المتحدة الأخرى في أعمالها التنموية، تبرز هواجس محلية من فراغ محتمل في مجالات حساسة مثل حقوق الإنسان والدعم الإنساني.

من جانب آخر، يثير خروج يونامي قلقاً إنسانياً واسعاً، إذ كانت تنسق برامج تدعم النازحين والأقليات والفئات الهشة، وربط الجهات المحلية بخبرات دولية، مما قد يصعب تعويضه فوراً من قبل المؤسسات الوطنية.

في الوقت ذاته، يُعبر مختصون عن مخاوف سياسية من تأثير الإغلاق على صورة العراق الدولية، خاصة في تقارير التقييم المتعلقة بحقوق الإنسان والمصالحة الوطنية، رغم أن دور البعثة السياسي المباشر كان محدوداً في السنوات الأخيرة.

بالإضافة إلى ذلك، يحذر حقوقيون وباحثون من تداعيات على ملفات البيئة والتغير المناخي وحماية الأقليات، حيث قدمت يونامي دعماً فنياً ورقابياً، وقد يواجه العراق تحديات في الحفاظ على الزخم دون هذا الإطار الدولي.

علاوة على ذلك، يرى مراقبون أن القرار، الذي جاء بناءً على طلب حكومي يعكس تقدماً أمنياً وسياسياً، قد يترك فراغاً في توثيق الانتهاكات ودعم المنظمات المستقلة، خاصة بعد دور البعثة في مواجهة آثار تنظيم داعش.

من ناحية أخرى، يؤكد مسؤولون أمميون أن الإنهاء لا يعني قطع التعاون، بل انتقالاً إلى مرحلة جديدة تركز على التنمية المستدامة عبر فريق الأمم المتحدة القطري.

وبالتالي، يضع إغلاق يونامي المؤسسات العراقية أمام اختبار الاستقلال في إدارة التحديات المتبقية، وسط تفاؤل رسمي بقدرة البلاد على قيادة مستقبلها.

يأتي هذا التحول في وقت يصل فيه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى بغداد للمشاركة في مراسم الإعلان عن انتهاء المهمة، التي أُنشئت عام 2003 ووسعت تفويضها لاحقاً لتشمل التنسيق الإنساني والسياسي.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء العراق: بعثة الأمم المتحدة كانت شريكا حيويا وأسهمت في تثبيت المسارات الدستورية
  • غوتيريش يعلن من بغداد انتهاء مهمة البعثة الأممية في العراق
  • غوتيريش:بعثة “اليونامي”ساعدت في تثبيت أمن وأستقرار العراق
  • غوتيريش يعلن انتهاء مهمة بعثة الأمم المتحدة في العراق
  • غوتيريش يصل بغداد للمشاركة في احتفال بانتهاء مهام بعثة يونامي
  • السوداني وغوتيريش يعلنان انتهاء عمل “يونامي “في العراق
  • يونامي ترحل: كفى وصاية
  • نهاية مهمة أممية تاريخية في العراق… ماذا بعد مغادرة يونامي؟
  • مخاوف إنسانية وسياسية بعد الرحيل الأممي عن العراق
  • بعثة الأمم المتحدة: العراق مقبل على خطة مارشال عراقية – عراقية