هل يستطيع منتخب مصر العبور إلى مونديال 2026؟.. هشام عبدالرسول يرد
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أشار هشام عبد الرسول، نجم منتخب مصر السابق إلى أن الجيل الحالي يمتلك لاعبين على أعلى مستوى وقادرين على التأهل لكأس العالم 2026.
ويستعد منتخب مصر لمواجهة بوركينا فاسو اليوم الخميس في إطار منافسات الجولة الثالثة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، على استاد القاهرة الدولي.
هشام عبد الرسول: أتمنى تواجد منتخب مصر في مونديال 2026قال هشام عبد الرسول في تصريحات عبر برنامج "الريمونتادا" مع الإعلامي محمد عباس المذاع على قناة "المحور": أتمنى تواجد منتخب مصر في مونديال 2026، فهم يستحقون ذلك".
وتابع: "لدينا لاعبين محترفين متميزين وهناك 5 محترفين على أعلى مستوى".
وأكمل: "لا شك لدي قي قدرة لاعبي منتخب مصر على عبور مباراتي بوركينا وغينيا بيساو".
وأتم: "لدينا استقرار في جميع المراكز باستثناء حراسة المرمى والظهير الأيسر، وحسام حسن قادر على إصلاح ذلك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هشام عبدالرسول منتخب مصر أخبار منتخب مصر كأس العالم 2026 تصفيات مونديال 2026 منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
رياض محرز يودّع اللعب الدولي .. قائد الجزائر: مونديال 2026 آخر محطاتي مع الخضر
أعلن النجم الجزائري رياض محرز، قائد المنتخب الوطني لكرة القدم، أن كأس العالم 2026 ستكون المحطة الأخيرة له في مشواره الدولي، مؤكدًا أنه لا يسعى لتقليد أحد، وأنه فخور بما قدمه لوطنه خلال سنوات طويلة من العطاء.
وقال محرز عقب فوز منتخب بلاده على الصومال بثلاثة أهداف دون رد في التصفيات الإفريقية المؤهلة للمونديال: "الحمد لله على هذا الانتصار المهم، لعبنا بروح عالية وسيطرنا من البداية للنهاية. الأهم أننا حققنا هدفنا وتأهلنا رسميًا إلى كأس العالم."
وأضاف قائد "الخضر":"سعيد بتسجيلي هدفًا وصناعتي لهدفين لمحمد أمين عمورة، لكن الإنجاز الحقيقي هو أن الجزائر عادت إلى المونديال بعد غياب طويل. هذه المشاركة ستكون الأخيرة لي، لأن لكل لاعب وقت ينهي فيه مشواره، وأنا راضٍ تمامًا عما قدمته."
مسيرة استثنائية لقائد لا يُنسىويُعد رياض محرز من أبرز اللاعبين في تاريخ الكرة الجزائرية، حيث ارتدى قميص المنتخب أكثر من 106 مرات وسجّل 33 هدفًا، وشارك في بطولات قارية وعالمية عديدة، أهمها قيادة "الخضر" للتتويج بلقب كأس الأمم الإفريقية 2019 في القاهرة.
ولد محرز في فبراير 1991، وسيبلغ عامه الخامس والثلاثين قبل انطلاق المونديال، ليخوض البطولة بخبرة طويلة امتزجت فيها المهارة بالقيادة، وهو ما جعل زملاءه ينظرون إليه كنموذج يُحتذى به داخل وخارج الملعب.
"أنا لست رونالدو"وحين سُئل عن قدرته على الاستمرار مثل بعض النجوم الكبار، ردّ محرز بابتسامة هادئة: "أنا لست كريستيانو رونالدو، ولكني أمتلك طموحي الخاص. راضٍ تمامًا عن مسيرتي، وسأبذل كل ما أستطيع في المونديال المقبل لأقدّم آخر فصولي بأفضل شكل ممكن."
دعم الجماهير والمنتخبووجّه محرز شكره للجماهير الجزائرية التي لم تتخلَّ عن المنتخب في أي مرحلة من التصفيات، قائلاً: "الجماهير كانت دائمًا معنا في السراء والضراء. فوزنا اليوم هو هديتنا لهم. نريد أن نراهم فخورين بنا في كل مباراة."
ويُنتظر أن يقود محرز المنتخب في مونديال 2026 للمرة الأخيرة، ساعيًا لتوديع جماهيره بأداء مشرف يليق بتاريخه الكبير.