“دبي العطاء” تطلق المرحلة الثانية من مبادرة “طلاب من أجل الطلاب”
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أطلقت “دبي العطاء” – جزء من مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية – المرحلة الثانية من مبادرة “طلاب من أجل الطلاب”، وهي مبادرة مجتمعية توفر للطلاب فرصة دعم تعليم أقرانهم من الأسر المتعففة.
وستنظم المدارس المشاركة يوماً تطوعياً لتوزيع 9000 حقيبة مدرسية تم شراؤها من الأموال التي تم جمعها، وذلك في الفترة من 10 حتى 25 يونيو الحالي في مقر المدارس المشاركة، كما سيتولى الطلاب دور المتطوعين لتجهيز هذه الحقائب، بعدها ستقوم دبي العطاء بتوزيع الحقائب المدرسية على المدارس والمؤسسات الخيرية، وذلك قبل بداية العام الدراسي الجديد.
ونظم طلاب من 14 مدرسة مُشاركة ضمن المرحلة الأولى من المبادرة يناير الماضي، مجموعة متنوعة من الفعاليات شملت معارض الربيع ومبيعات المخبوزات والألعاب وغيرها، بهدف جمع التبرعات التي تم استخدامها لشراء اللوازم المدرسية الأساسية، بما في ذلك الحقائب المدرسية والقرطاسية للأطفال من الأسر المتعففة.
ونجحت المدارس المشاركة في جمع مبلغ 720.000 درهم ، حيث شهدت الأنشطة مشاركة الآلاف من الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور في مدارس مختلفة لدعم المبادرة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الغد: حريصون على المشاركة في الانتخابات النيابية القادمة
أكد المهندس موسى مصطفى موسى رئيس حزب الغد أن حزب الغد حريص كل الحرص فى هذه المرحلة على المشاركة فى الانتخابات البرلمانية القادمة وتقديم مرشحين قادرين على تمثيل الحزب، لديهم حس وطنى عالى مشهود لهم بالوطنية والكفاءة والمعرفة الدستورية والقانونية والسياسية ويمتلكون رؤى تشريعية وافكارا جديدة وقاديرين على دعم الدولة فى هذه المرحلة الهامة والخطيرة، مدركين للتحديات والمخاطر الحالية.
موسى مصطفى موسى: حريصون على المشاركة بالانتخابات النيابية القادمة بغرفتى البرلمانوأضاف "موسى" في بيان له أن حزب الغد يؤيد بقاء النظام الانتخابى على وضعه مناصفة بين الفردى والقائمة ويؤيد التحسينات المتوازنة التى تم إدخالها عليه ، ورفع متوسط التمثيل النيابى الى 155 الف مواطن لكل نائب دون زيادة فى عدد مقاعد مجلس النواب أو الشيوخ.
وأكيد رئيس حزب الغد أن الحزب يسعى فى هذه المرحلة الى تواجد مشرف فى غرفتى البرلمان النواب والشيوخ ويسعى الى المشاركة الوطنية الواعية والمشاركة السياسية الجادة و الفعالة والاداء الموضوعى بعيدا عن الشخصنة او المشاركة الدعائية أو محاولات اصطناع الشو الإعلامى المزيف.