بيترو: سنوقف صادراتنا من الفحم لتل أبيب إلى أن توقف الإبادة

قررت كولومبيا وقف تصدير الفحم للاحتلال الإسرائيلي بسبب الحرب المتواصلة على قطاع غزة، وفق ما أعلنه الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو. 

اقرأ أيضاً : بعد 247 يوما للعدوان.. الاحتلال يتغنى باستعادة 4 محتجزين والمقاومة تتوعد بزيادة الغلة

يشأر إلى أن الرئيس الكولومبي أعلن في أيار الماضي، قطع العلاقات الدبلوماسية بين بلاده والاحتلال واصفا حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بأنها "ترتكب إبادة" بحق الفلسطينيين، كما أوقف عمليات شراء الأسلحة "الإسرائيلية" الصنع.

 

وكتب بيترو على منصة اكس "سنوقف صادراتنا من الفحم لتل أبيب إلى أن توقف الإبادة" للشعب الفلسطيني هناك.

إلى ذلك أورد مرسوم أصدرته وزارة التجارة والصناعة، أن وقف تصدير الفحم سيسري "حتى الاحترام التام للتدابير المؤقتة التي أمرت بها محكمة العدل الدولية في إطار عملية تطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة والمعاقبة عليها في قطاع غزة".

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: كولومبيا دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب

إقرأ أيضاً:

واشنطن ستتخلى عن إسرائيل إن لم توقف حرب غزة

أفادت صحيفة “واشنطن بوست” عن مصدر مطلع بأن أعضاء في إدارة ترامب أخبروا إسرائيل بأن واشنطن ستتخلى عن الدولة العبرية إن لم تنه الحرب في قطاع غزة.
وقال المصدر إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستطيع إنها الحرب في غزة ومعه الأغلبية إن أراد ذلك، لكنه يفتقر (نتنياهو) لإرادة السياسية، على حد قوله.
وأضاف قائلا أن “نتنياهو روّج لفكرة استئناف المساعدات في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد على أنها مجرد مسألة شكلية”.
وتابع المصدر “ضغوط ترامب تزايدت في الأيام الأخيرة مع استدعاء إسرائيل عشرات الآلاف من جنود الاحتياط وتصعيدها قصف غزة واقترابها من نقطة اللاعودة في الحرب”.
وخلال الأسبوع الماضي، التزمت الحكومة اليمينية في إسرائيل صمتاً دبلوماسياً، في الوقت الذي أطلق فيه ترامب عاصفة من التصريحات التي هزت افتراضات الإسرائيليين إزاء مكانة بلادهم لدى أهم حلفائها، خصوصاً أنه تجاوز الدولة العبرية خلال زيارته الشرق أوسطية التي شملت السعودية وقطر والإمارات.
ويواجه نتنياهو ضغوطاً من المتشددين الدينيين القوميين في حكومته الذين يصرون على مواصلة الحرب في غزة حتى إنزال هزيمة ساحقة بحماس، ومن باقي المواطنين الإسرائيليين الذين يتزايد ضيقهم بالصراع الدائر منذ أكثر من 18 شهراً. وانحاز نتنياهو حتى الآن إلى صف المتشددين.
ويؤكد مسؤولون في إدارة ترامب على أن العلاقات الأميركية الإسرائيلية ما زالت قوية، لكنهم عبروا أحياناً عن خيبة أملهم تجاه نتنياهو في جلسات خاصة في وقت يسعى فيه ترامب للوفاء بوعد حملته الانتخابية بإنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا بسرعة، وفق رويترز.
ويريد المسؤولون من نتنياهو أن يعمل بجد أكبر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار واتفاق مع حماس للإفراج عن الرهائن.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جيمس هيويت: إن الإدارة الأميركية تواصل العمل مع إسرائيل لتحرير الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 58 وتعزيز الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط. وأضاف “لن تحظى إسرائيل بصديق في تاريخها أفضل من الرئيس ترامب”.

سكاي نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كتالونيا تغلق مكتبها التجاري في “تل أبيب” احتجاجاً على الحرب في غزة
  • فلسطينيو الخارج: أوروبا مطالَبة بتحويل الغضب إلى قرارات توقف الإبادة في غزة
  • قرارات بريطانية ضد إسرائيل بسبب حرب غزة.. هل بدأت لندن تفكك روابطها القوية مع تل أبيب؟
  • الاتحاد الأوروبي يقرر مراجعة علاقاته السياسية والاقتصادية بدولة الاحتلال بسبب غزة
  • سلطة الصورة في توثيق الإبادة
  • نظرة علمية من الفضاء على الإبادة الزراعية في غزة
  • مهندس في مايكروسوفت يندد بدعم الشركة لإسرائيل بسبب غزة
  • واشنطن ستتخلى عن إسرائيل إن لم توقف حرب غزة
  • «واشنطن بوست»: مسئول ينفي تخلي إدارة ترامب عن تل أبيب إذا واصلت الحرب
  • والا العبري يكشف سبب تراجع نائب الرئيس الأمريكي عن زيارة تل أبيب