قنص جندي إسرائيلي في منطقة تل زعرب غرب برفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت فصائل فلسطينية، اليوم الأحد، قنص جندي إسرائيلي في منطقة تل زعرب غرب مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وقبل قليل،أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية أنها قصفت بوابل من قذائف الهاون تمركزًا لجنود وآليات الاحتلال المتوغلة في تل زعرب جنوب غرب مدينة رفح الفلسطينية.
من ناحية أخرى، أعلن حزب الله عن قصفه مواقع مدفعية الاحتلال في الزاعورة بالجولان السوري المحتل وانتشار الجنود في محيطها براجمة صواريخ كاتيوشا.
فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بدوي صفارات الإنذار شمالي الجولان خشية تسلل طائرات مسيّرة، وأكّدت في وقتٍ لاحق أنّ صافرات الإنذار لا تتوقف في منطقة صفد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فصائل فلسطينية قنص جندي إسرائيلي تل زعرب رفح الفلسطينية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
كابوس غزة يلاحق جنود الاحتلال.. انتحار جندي جديد
#سواليف
أكدت مصادر عبرية، اليوم الاثنين، #انتحار #الجندي #احتياط في #جيش_الاحتلال، “أريئيل تامان” في منزله المقام على أراضي الفلسطينيين جنوب #فلسطين_المحتلة، في تصاعد ملحوظ لحالات الانتحار في صفوف #جنود_الاحتلال.
وكان الجندي “أريئيل” يعمل في مجال التعرف على جثث الجنود والأسرى الإسرائيليين القتلى بعد انتشالهم من قطاع غزة.
وأكدت القناة 12 العبرية، أنه في الآونة الأخيرة، لوحظ ارتفاع مقلق بشكل خاص بين جنود جيش الاحتلال الذين حاولوا الانتحار.
مقالات ذات صلةوقالت إنه في منتصف شهر يوليو الجاري، انتحر أربعة جنود، ومنذ بداية الحرب، لوحظ ارتفاع في عدد الجنود الذين انتحروا مقارنة بالسنوات السابقة.
وأشارت إلى أنه “يبدو أن هذا الاتجاه يزداد سوءًا مع استمرار الحرب”.
وفي وقت سابق، كشف تقرير لموقع إنسايد أوفر الإيطالي عن تصاعد غير مسبوق في أعداد حالات الانتحار في صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي الذين شاركوا في العدوان على قطاع غزة وجنوب لبنان، مشيرًا إلى أن الأزمة النفسية داخل المؤسسة العسكرية باتت تتجاوز قدرة الجيش على التعامل معها، في ظل ما وصفه التقرير بتجاهل رسمي مدروس.
وركز التقرير على الحالة النفسية المتدهورة للجندي الاحتياط دانيئيل إدري، الذي أقدم على إحراق نفسه قرب مدينة صفد بعد مشاركته في الحرب على غزة ولبنان، بعدما طاردته صور الأجساد المتفحمة والقتلى، وعجز عن التخلص من آثار ما شاهده وارتكبه، لينتهي به الأمر ضحية لما وصفه التقرير بـ”الآلة التي صنعته كمقاتل وتركته فريسة للعنف الذي شارك فيه”.
كما أشار إلى أن الجيش يعاني من موجة #اضطرابات_نفسية في صفوف جنوده، حيث يخضع أكثر من 1600 جندي حاليًا للعلاج من اضطراب ما بعد الصدمة الحاد، ويُقدّر أن 75% من الجنود الذين خدموا في العدوان على غزة بحاجة إلى دعم نفسي طويل الأمد.