شددت الهيئة العامة للنقل على جميع حملات الحج والعمرة بضرورة إصدار بطاقة “سائق” لجميع السائقين في أنشطة النقل بالحافلات، ونقل البضائع، مع ضرورة إصدار بطاقات التشغيل للمركبات المستخدمة في موسم الحج لهذا العام 1445هـ، وذلك من خلال بوابة لوجستي الإلكترونية “logisti.sa”.

وأشارت الهيئة إلى أن “بطاقة سائق” تهدف إلى ضمان توفر الكفاءة المهنية لدى السائقين، وكذلك تعزيز مستويات السلامة والأمان في جميع خدمات النقل المقدمة لضيوف الرحمن، مبينةً أن بطاقة السائق متاحة للاحتياج الموسمي “في مواسم الحج والعمرة” لمن يحملون تأشيرة سائق حافلة موسمي، ويتم إصدارها للسائقين في نشاط النقل المتخصص، ومدتها 90 يومًا قابلة للتجديد مرة واحدة فقط، في حين تصدر بطاقة السائق السنوية للسائقين لمزاولة أنشطة النقل المتخصص بالحافلات، والنقل التعليمي، ونقل البضائع، ونقل وسحب المركبات، ومدتها سنة كاملة.

وفي إطار مدى سلامة وجاهزية المركبات المستخدمة لنقل الحجاج أشارت الهيئة إلى أن إصدار بطاقة التشغيل للمركبة المستخدمة، سواء في وسائل النقل بالحافلات أو الشاحنات أو سيارات الأجرة، يضمن جاهزيتها وسلامتها الفنية، وتحقيقها الكفاءة والجودة المطلوبة.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

“السلام لا يعني النسيان”.. إسبانيا تشدد على محاسبة المسؤولين عن “الإبادة” في غزة

#سوايلف

شدد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو #سانشيز، اليوم الثلاثاء، على ضرورة ألا يكون #اتفاق_الهدنة بين #حماس و #إسرائيل مبررا لـ”الإفلات من العقاب”، مؤكدا أن “الفاعلين الرئيسيين في #الإبادة_الجماعية” في #غزة يجب أن يواجهوا المساءلة القضائية.

وأوضح سانشيز، في تصريحات أدلى بها لإذاعة “كادينا سير” الإسبانية، أن “ #السلام لا يمكن أن يعني #النسيان، ولا يجوز أن يسمح بالإفلات من العقاب”.

وردا على سؤال بشأن إمكانية محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، قال سانشيز إن “الأشخاص الذين كانوا الفاعلين الرئيسيين في #الإبادة_الجماعية التي ارتُكبت في غزة يجب أن يُحاسَبوا أمام القضاء، ولا يمكن القبول بالإفلات من العقاب”.

مقالات ذات صلة الأربعاء .. أجواء لطيفة الى معتدلة  2025/10/15

تجدر الإشارة إلى أن إسبانيا كانت من أكثر الدول الأوروبية انتقادا لحرب الإبادة الإسرائيلية في غزة، وأعلنت في سبتمبر/أيلول الماضي فتح النيابة العامة تحقيقا في “الانتهاكات الجسيمة” لحقوق الإنسان في القطاع، بهدف تقديم أدلة إلى المحكمة الجنائية الدولية.

وكانت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت على خلفية اتهامهما بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

كما انضمت إسبانيا إلى الدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية، والتي تتهم فيها إسرائيل بارتكاب “إبادة” في قطاع غزة.

وعلى صعيد آخر، أكد بيدرو سانشيز، الذي شارك في قمة غزة التي عُقدت في مصر، أمس الاثنين، استمرار العمل بحظر البرلمانيين الإسبان الأسبوع الماضي على مبيعات الأسلحة لإسرائيل ومشترياتها منها.

وبيَّن سانشيز أن بلاده “ستُبقي على هذا الحظر حتى تتعزز العملية السياسية، وتتجه بشكل نهائي نحو السلام”.

وأكد كذلك استمرار الإجراءات التي اتخذتها مدريد، في سبتمبر الماضي، بهدف “إنهاء الإبادة الجماعية في غزة”.

وأضاف، مشيرا إلى استعداد إسبانيا للمشاركة في مهمة محتملة لضمان السلام في القطاع “نحن في وضع وقف لإطلاق النار، وما علينا فعله الآن هو تعزيز هذا الوقف ودفع الأمور نحو عملية سلام”.

وختم سانشيز قائلا “إذا تحقق ذلك، ترغب إسبانيا في أن تكون حاضرة وتسهم بفاعلية، ليس فقط في إعادة الإعمار، بل أيضا في دفع أفق السلام قُدما”.

مقالات مشابهة

  • بنك القاهرة عمان يجدد اتفاقية إصدار البطاقات الجامعية الذكية مع الجامعة الألمانية الأردنية
  • مصرع سائق وإصابة آخرين في تصادم مروع بين ميكروباص ونقل بـ6 أكتوبر
  • مصرع شخص وإصابة آخرين إثر حادث تصادم بين ميكروباص ونقل فى أكتوبر
  • ولي العهد يعلن إطلاق مشروع “بوابة الملك سلمان” في مكة المكرمة
  • “السلام لا يعني النسيان”.. إسبانيا تشدد على محاسبة المسؤولين عن “الإبادة” في غزة
  • تدشين إصدار 3527 بطاقة شخصية مجانية لمستفيدي الزكاة بمديرية اللحية في الحديدة
  • الحكومة تبحث تحديات قرار السعودية بشأن الحافلات الأردنية لموسم الحج
  • نصيحة ذهبية للتحكم في الإنفاق الإلكتروني واستخدام البطاقات البنكية.. فيديو
  • بالفيديو: شنغهاي تفتتح عصر النقل الذكي: شاحنات بدون سائق
  • كيف يؤثر فصل الأجهزة غير المستخدمة على فاتورة الكهرباء؟