الوطن| رصد

شارك رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه، والوفد المرافق له، اليوم الاثنين، في أعمال اجتماعات الدورة الخامسة عشرة لفريق استعراض تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد والاجتماع الخبراء الحكومي الدولي الثالث عشر لتعزيز التعاون الدولي.

ويذكر أن الاجتماع في إطار اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد والاجتماع الثامن عشر للفريق العامل الحكومي الدولي المعني باسترداد الأموال، بتنظيم من مكتب الأمم المُتَّحدة المعني بالمخدرات والجريمة في مقر الأُمم بفيينا.

الوسوماتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد عبدالله قادربوه فيينا ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد عبدالله قادربوه فيينا ليبيا الأمم المتحدة لمکافحة الفساد

إقرأ أيضاً:

“الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا “مراكز المساعدات الإسرائيلية ” إلى 36 شهيداً

الثورة نت/..
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع عدد شهداء “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” منذ صباح اليوم الثلاثاء إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.

وجدد ادانته “للجرائم المتواصلة بحق المدنيين”، محملا “الاحتلال “الإسرائيلي” المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر”، مطالبا “المجتمع الدولي بوقف صمته المُخزي، والعمل فوراً على إيقاف عمل ا تعرف بمؤسسة غزة الإنسانية داخل قطاع غزة، نظراً لسلوكها الإجرامي”.

وقال، في بيان تلقته: أصبحت ما تعرف بمؤسسة غزة الانسانية أداة حقيقية للقتل والإبادة، كما نطالب بفتح جميع المعابر فوراً لإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية المعروفة والمُعتمدة، إضافة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم قتل المدنيين عند نقاط الموت.

وأضاف: كمائن الموت تتواصل ضد آلاف المُجوَّعين: 36 شهيداً و208 إصابات اليوم يرفع إجمالية ضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة.

وقال: هذه الأرقام المفزعة تكشف الوجه الحقيقي لما تُسمى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)”، التي باتت أداة قذرة في يد جيش الاحتلال، تُستخدم لإيقاع المدنيين في كمائن الموت، تحت ستار العمل الإنساني. إن استمرار هذه المؤسسة في عملها الإجرامي القاتل، رغم توثيق استهداف طواقمها للمدنيين العُزّل، يؤكد أنها جزء من منظومة الإبادة والقتل المنظم، وليست جهة إغاثية بأي معيار.

وأكد البيان أن هذه المؤسسة، بقيادتها “الإسرائيلية” والأمريكية، و تنسيقها الكامل مع جيش الاحتلال، تفتقر إلى كل معايير الحياد والاستقلالية والإنسانية، وهي غطاء واضح لجرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق السكان المُجوّعين يومياً.

مقالات مشابهة

  • الرئاسي: “غوتيريش” أشاد بدور المنفي المحوري في تثبيت حالة التهدئة بطرابلس
  • رئيس «سلامة الغذاء» يشارك في مؤتمر عن التحول الرقمي لـ النظم الحديثة بـ فيينا
  • “الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا “مراكز المساعدات الإسرائيلية ” إلى 36 شهيداً
  • مُذكّرة تفاهم بين الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد و LAU
  • الأمم المتحدة تطالب “إسرائيل” بوقف إطلاق النار في غزة والسماح بوصول المساعدات
  • اليمن يشارك في مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات 2025
  • “الاتصال الحكومي” تهنئ الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي
  • مسؤول سابق في الأمم المتحدة يطالب بعقوبات رادعة على “إسرائيل”
  • كشف وضبط الجرائم الجنائية.. اختصاصات هيئة الرقابة الإدارية لمكافحة الفساد
  • وصفها مراقبون بأنها “كارثة إنسانية مكتملة الأركان”.. مجاعة في قطاع غزة