أحمد عز: أحب شخصية "رضا" في "ولاد رزق" وأتطور معها
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الفنان أحمد عز عن سعادته بردود الأفعال الأولية حول فيلمه الجديد “ولاد رزق”، وأكد خلال المؤتمر الصحفي المقام الآن بمسرح المنارة عقب العرض الخاص للفيلم، أن شخصية رضا في ولاد رزق من أقرب الشخصيات لقلبه ويحبها جدا، ويتمنى استمرارها وتطويرها على مدار سنوات طويلة".
كما توجه عز بالشكر للصحافة والصحفيين والإعلام على حرصهم على التواجد في المؤتمر ومشاهدة الفيلم قبل عرضه، مؤكدا أن الفن والصحافة وجهان لعملة واحدة، مضيفا: "بعد فضل ربنا هناك فضل كبير للصحافة على الفن والعملية الفنية".
وتدور أحداث فيلم ولاد رزق 3 حول سرقة أبطال العمل شيئا ثمينا من تايسون فيوري، الأمر الذي سوف يقلب حياتهم رأسا على عقب، حيث يتسبب في دخولهم العديد من الصراعات التي ستدور في إطار من الأكشن والدراما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد عز ولاد رزق 3 القاضية ممكن فيلم ولاد رزق ولاد رزق
إقرأ أيضاً:
تايم تختار مهندسي الذكاء الاصطناعي شخصية العام
اختارت مجلة "تايم" الأمريكية مؤخرًا "رواد الذكاء الاصطناعي" شخصيات العام، مُسلطةً الضوء على الأثر الهائل للذكاء الاصطناعي في عام 2025، وأشارت المجلة إلى التأثير الكبير الذي يُحدثه الذكاء الاصطناعي اليوم في العديد من مجالات حياتنا، من الاقتصاد إلى التعليم.
غلاف مجلة تايم: شخصية العام 2025 الذكاء الإصطناعي ورواده..#الذكاء_الاصطناعي pic.twitter.com/iaukKHi6Ji — محمد العضاضي (@Malodadi) December 12, 2025
ولم تكن شخصية العام 2025 لمجلة "تايم"فردًا واحدًا، بل اختارت المجلة مجموعة من الشخصيات الأكثر تأثيرًا في العالم هذا العام تحت عنوان "معماريو الذكاء الاصطناعي"،وظهر على غلاف المجلة كل من جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة نفيديا، ومارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، وإيلون ماسك، مالك منصة إكس، وفاي-فاي لي المعروفة بـ "عرابة الذكاء الاصطناعي".
وقال رئيس تحرير المجلة سام جاكوبس عند الإعلان عن غلافي 2025: "لا أحد كان له تأثير أعظم من الأفراد الذين تخيلوا وصمموا وبنوا الذكاء الاصطناعي"، مضيفًا أن البشرية ستحدد مسار هذه التقنية، ويمكن لكل شخص أن يلعب دورًا في تشكيل بنيتها ومستقبلها.
وتشير المجلة إلى أن عام 2025 شهد تحول النقاش حول الذكاء الاصطناعي من مسؤولية الاستخدام إلى السباق لنشر التقنية بأسرع وقت ممكن، مع تأكيد أن الابتعاد عن المخاطر لم يعد في مقعد القيادة، وأضافت أن "بفضل هوانغ، وسو، وألتمان، وغيرهم من عمالقة الذكاء الاصطناعي، تتسارع البشرية الآن نحو مستقبل شديد الأتمتة وغامض، يحمل في طياته فرصًا وتحديات غير مسبوقة.".
عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة TIME (@time)
ويعكس هذا الاختيار اعترافًا بالسرعة التي أحدثها الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل المجتمعات والاقتصادات، بحسب تقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية، كما ويأتي هذا القرار في وقت يشهد فيه الذكاء الاصطناعي ازدهارًا غير مسبوق منذ إطلاق OpenAI لروبوت الدردشة "شات جي بي تي" في أواخر عام 2022، والذي أعلن مؤخرًا رئيس الشركة سام ألتمان أن حوالي 800 مليون شخص يستخدمونه أسبوعيًا.
ويحتوي غلافي المجلة لهذا العام على عمل فني يبرز اختصار AI محاطًا بالعمال، في حين يركز الغلاف الثاني على قادة التكنولوجيا أنفسهم، الذين لعبوا أدوارًا محورية في توجيه هذه الثورة، وفي شركة ميتا، ركّز مارك زوكربيرغ على تطوير حلول الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك روبوت الدردشة الخاص بالشركة ودمجه في تطبيقاتها الشهيرة.
أما جنسن هوانغ، فقد ساهم في تعزيز قدرات الحوسبة اللازمة لتشغيل هذه التطبيقات بكفاءة عالية، فيما يواصل إيلون ماسك تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي على منصة إكس لتعزيز التفاعل الرقمي، كما يظهر على الغلاف كل من ليزا سو، رئيسة شركة تصنيع الرقائق AMD، وداريو أمودي، رئيس شركة الذكاء الاصطناعي Anthropic، وديميس هسابيس، رئيس مختبر الذكاء الاصطناعي في Google، ما يعكس الجهود الجماعية لتطوير بيئة تكنولوجية متكاملة ومترابطة.
وأكد الخبراء أن عام 2025 يمثل نقطة تحول في انتشار الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح جزءًا من الحياة اليومية للمستهلكين، ويشير توماس هوسون، محلل شركة Forrester، إلى أن "الذكاء الاصطناعي يُدمج الآن في الأجهزة والبرامج والخدمات بشكل أعمق وأسرع من أي تقنية سابقة، سواء كانت الإنترنت أو الهواتف المحمولة."
وتبرز هذه الثورة التكنولوجية تأثيرات واضحة على مختلف جوانب الحياة، حيث يستخدم الناس روبوتات الدردشة لتخطيط الرحلات، والعثور على هدايا، واكتشاف وصفات الطعام، بينما يختار آخرون تجنب استخدامها بسبب مخاوف تتعلق بالطاقة، والخصوصية، وتأثيرها على الوظائف.
يأتي هذا الإعلان في وقت تتصاعد فيه النقاشات حول تنظيم الذكاء الاصطناعي، وحماية البيانات، وتأثيره على سوق العمل، حيث تحاول الحكومات والمؤسسات الدولية وضع أطر تضمن الاستفادة من التقنية مع الحد من مخاطرها المحتملة، وفي الوقت نفسه، يشير الخبراء إلى أن الدور الريادي لشركات مثل OpenAI وMeta وNvidia وAnthropic يمثل نقطة ارتكاز رئيسية لتشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.