“المناصير” و”راديو نون” توقعان اتفاقية رعاية وتعاون إعلامي
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
وقعت شركة المناصير للزيوت والمحروقات اتفاقية تعاون ورعاية إعلامية مع راديو نون، تهدف الى تعزيز علاقة الشركة بالإعلام الإذاعي والرقمي الحديث. حيث وقع الإتفاقية عن شركة المناصير للزيوت والمحروقات المدير العام المهندس ياسر المناصير، وعن راديو نون مديرها العام السيد محمد الحياري.
وبموجب الاتفاقية تكون شركة المناصير للزيوت والمحروقات راعياً رئيسياً لبرنامج “المسافة صفر” الذي يبث كل يوم إثنين الساعة السابعة مساءً على اثير راديو نون 103.
وحضر توقيع الاتفاقية من شركة المناصير نائب المدير العام الدكتور رامز خوري، ومدير المبيعات والتسويق السيدة كفاح عبدالهادي، ومن جانب الإذاعية المرئية “راديو نون” رئيس مجلس إدارة مجموعة العبدلي للإعلام السيد سمير الحياري.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: شرکة المناصیر
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعلق صفقة بقيمة تزيد عن مليار شيكل مع شركة “رافائيل” الإسرائيلية
#سواليف
أعلنت وزارة الدفاع الإسبانية، تعليق #صفقة #شراء 1680 صاروخا مضادا للدبابات ومنصات إطلاق من طراز “سبايك LR2” من #شركة_رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية، بقيمة تبلغ حوالي 287.5 مليون يورو أي ما يزيد عن مليار شيكل.
وبحسب ما أفادت تقارير إعلامية، فقد كانت الصفقة مخصصة لتجهيز القوات البرية الإسبانية، وكان من المقرر تصنيع #الصواريخ في #إسبانيا بموجب ترخيص من الشركة الإسرائيلية.
وجاء تعليق الصفقة في إطار خطة وزارة الدفاع الإسبانية لفك الارتباط التكنولوجي عن الصناعة العسكرية الإسرائيلية، بهدف إنهاء “التبعية التكنولوجية” لـ #الاحتلال_الإسرائيلي.
مقالات ذات صلةويأتي ذلك بعد ضغوط سياسية داخلية من أحزاب يسارية ومنظمات مجتمع مدني تنتقد السياسات الإسرائيلية، خاصة في ظل الحرب في غزة.
كما يأتي القرار بعد إلغاء عقد سابق لوزارة الداخلية الإسبانية لشراء ذخائر من شركات إسرائيلية.
وعلى الرغم من تعليق الصفقة، تستمر إسبانيا في برنامج تطوير نظام إطلاق الصواريخ المتعددة “SILAM” باستخدام تكنولوجيا محلية بالكامل، مع البحث عن بدائل لأنظمة الصواريخ الإسرائيلية، ومن أبرز المرشحين الصاروخ الأمريكي “جافلين”.
ويعكس هذا القرار تحولا في السياسة الإسبانية تجاه التعاون العسكري مع الاحتلال الإسرائيلي، ويأتي وسط تحركات برلمانية لفرض حظر تسليحي على إسرائيل بسبب اتهامات بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في غزة.