النائب العام يأمر بحبس 3 أشخاص بتهمة قتل المواطن “ناصر العمامي” والتمثيل بجثته وإعدامها بالنار
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
الوطن| متابعات
أمرت سلطة التحقيق بحبس ثلاثة أشخاص احتياطياً على ذمة التحقيق، بعد ثبوت تورطهم في جريمة قتل المواطن ناصر سالم العمامي، والتمثيل بجثته عبر إحراقها.
وتلقت مديرية أمن أجدابيا بلاغاً بشأن الواقعة، حيث باشرت الأجهزة المختصة التحقيق، وأسفرت الإجراءات الأولية عن تحديد هوية ثلاثة مشتبهين. وقد تولى قسم ضبط شؤون المعلوماتية والاتصالات، التابع لمكتب النائب العام، مهمة تعقبهم، إلى أن تمكن مأمورو الضبط القضائي من ضبطهم.
وبعد استيفاء سماع أقوال المشتبهين استدلالاً، أحيلوا إلى النيابة العامة التي واجهتهم بنتائج التحقيق، والتي أثبتت نيتهم المبيتة للقتل، من خلال تقييد حركة المجني عليه، ولف رباط حول عنقه بقوة حتى لفظ أنفاسه الأخيرة
الوسوماجدابيا التحقيق النيابة العامة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اجدابيا التحقيق النيابة العامة ليبيا
إقرأ أيضاً:
يرتدي “الكيباه”.. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا (فيديو)
#سواليف
تعرض #مواطن_فرنسي كان مسافرا مع ابنه لهجوم في #محطة_خدمة_سيارات على طريق سريع شمالي #إيطاليا، فيما تحقق السلطات الإيطالية والفرنسية في الحادث وارتباطه بدوافع معاداة للسامية.
يرتدي "الكيباه".. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا pic.twitter.com/mGnpEnwux0
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025ونقلت عدة وسائل إعلامية إيطالية عن الرجل (52 عاما) كيفية تعرضه لاعتداء لفظي من قبل عدة أشخاص يوم الأحد برفقة ابنه (6 سنوات) في محطة خدمة سيارات قرب ميلان، وكان الرجل وابنه يرتديان #قبعة_الكيباه اليهودية.
مقالات ذات صلةونقلت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” في مقابلة مع الرجل نشرت الثلاثاء قوله إن “شابا أعتقد أنه إيطالي، كان خلف ماكينة تسجيل النقود رآني وبدأ في الصياح فلسطين حرة، فلسطين حرة”.
وانضم أشخاص آخرون للشاب وهتفوا “قتلة” و”إبادة جماعية”.
وأفاد اليهودي الفرنسي بأن لا يتحدث الإيطالية وتواصل بالإيماءات وأشار للرجل أن يتوقف، وأخرج هاتفه المحمول وأخذ يصور الواقعة.
وقال الرجل إنه عندما رفض لاحقا حذف المقطع المصور، تمت مهاجمته جسديا وركله وسقط أرضا.
ويظهر المقطع المصور الذي نشره مرصد معاداة السامية الإيطالي، مجموعة أشخاص تهتف “فلسطين حرة” و”قتلة” و”هذه ليست غزة.. هذه ميلان”.
وصرح الرجل لصحيفة “كورييري ديلا سيرا” بأنه كان في طريقه عائدا إلى باريس، حيث يقيم.
وأثارت الواقعة غضبا على نطاق واسع في باريس، وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية إنها على تواصل مع الرجل وقدمت له المساعدة.
ووفقا لوكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فتحت الشرطة الإيطالية تحقيقا بشأن تهم إحداث ضرر جسدي شديد بدوافع عنصرية.