عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: " عيد بلا ملامح.. أطفال غزة يستقبلون عيد الأضحى بابتسامة منقوصة".

عيد الأضحى في غزة، عيد فقد الأحباب والنزوح، عيد اليتامى من أطفال غزة ممن فقدوا آباءهم وأمهاتهم، عيد فقد ملامحه وإن كانت أجواءه ترسم بسمة منقوصة على وجوه الأطفال الغزيين، الذين أرادوا الاحتفال كأكرانهم في بلدان العالم.

يحاولون نسيان هول ما رأوه فيلعبون الكرة داخل خيمة في مركز إيواء، حيث تحاول بعض النساء صنع أرغفة من الخبز لسد جوع أطفالهن، حرموا من ملابس العيد الجديدة، ولم يجدوا الكعك والحلوى ليأكلونها، فأصبحت لقمة العيش بمثابة استقبال من الغزيين لعيد أضحى بلا أضاحي، حيث غيب عدوان الاحتلال الإسرائيلي بهجة الشعيرة الدينية في غزة.

هذا طفل يحمل طائرته الورقية البيضاء بمركز إيواء لبقايا مدرسة مدمرة يحاول رفعها عاليا في سماء غزة لعلها تمر بين طائرات ومقاتلات الاحتلال وزناناته التي لطالما اقتحمت أجواء القطاع وأقلقت مضاجع الغزيين طوال أشهر مضت.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني خان يونس المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين أطفال غزة مخطط اسرائيل مجزرة جباليا عيد الاضحى في غزة

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تهز الأفكار التقليدية: الخصوبة لا تعتمد على ملامح الجاذبية الأنثوية

إنجلترا – عادة ما يفسر علم الأحياء التطوري الفروق بين الرجال والنساء عبر آليات الانتقاء الجنسي.

يُعتقد تقليديا أن تفضيلات الرجال الجنسية تعتمد على سمات الجاذبية الأنثوية، مثل نسبة الخصر إلى الورك المنخفضة، الصوت العالي، والملامح الأنثوية للوجه، المرتبطة بالنجاح الإنجابي. ومع ذلك، تدحض مراجعة جديدة أجرتها الباحثة ليندا ليدبورج من جامعة “دورهام” هذه الصورة النمطية.

عند تحليل بيانات ما يقرب من 125 ألف امرأة من 16 دولة، وجد العلماء أن العلاقة بين الخصائص الجسدية والخصوبة إما غير موجودة أو ضعيفة جدا. وغالبا ما كان للنساء ذوات نسبة الخصر إلى الورك الأعلى (أي خصر أقل وضوحا) عدد أكبر من الأطفال، وهو ما يتعارض مع النظرية الكلاسيكية حول تفضيل الخصور النحيفة.

كما أظهرت مؤشرات أخرى، مثل حجم الثدي، ارتفاع الصوت، وطول الأصابع، نتائج متباينة، ولم تؤكد أي دراسة اعتماد الخصوبة على ملامح الوجه الأنثوي، على الرغم من شيوع هذه الفكرة بين علماء النفس التطوريين.

ومع ذلك، تشير الأبحاث إلى بعض القيود، أبرزها أن معظم الدراسات أُجريت في دول متقدمة حيث تنتشر وسائل منع الحمل، ما يصعب معه تقييم الخصوبة الطبيعية.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • دراسة جديدة تهز الأفكار التقليدية: الخصوبة لا تعتمد على ملامح الجاذبية الأنثوية
  • وزير الشباب يوجّه بفتح المراكز والمعسكرات الشبابية كمراكز إيواء أثناء المنخفض الجوي
  • أشبه بلوحة.. الضباب يرسم ملامح سكان الريف في بابل (صور)
  • ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يكشف ملامح شخصية عمر بن الخطاب قبل إسلامه
  • اتفاقية الشراكة الاقتصادية العُمانية - الهندية تعيد رسم ملامح الاقتصاد العماني
  • منع إدخال البطاقات الشخصية يعقّد معاملات الغزيين
  • العسكريون في غينيا بيساو يكشفون ملامح المرحلة الانتقالية
  • واشنطن تمنح نتنياهو مساحة للمماطلة.. ملامح المرحلة المقبلة في خطة ترامب للمنطقة
  • النيابة بقضية أطفال الإسكندرية: المتهم حوّل المدرسة من دار للعلم إلى وكرٍ للفحش واستغل الأطفال في إشباع رغبته «فيديو»
  • ننشر مرافعة النيابة في واقعة التعدي على أطفال بإحدى المدارس الدولية بمحافظة الإسكندرية..فيديو