المملكة تحقق المرتبة الثانية عالمياً في أبرز المؤشرات التقنية في تقرير التنافسية العالمية IMD
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تفوقت المملكة العربية السعودية رقمياً بتحقيقها المرتبة الثانية عالمياً في أبرز المؤشرات التقنية، وذلك حسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD).
وأحرزت المملكة المرتبة الثانية عالمياً في مؤشر التحول الرقمي في الشركات، والثانية عالمياً في مؤشر تطوير وتطبيق التقنية، والأولى عالمياً في مؤشر عدد مستخدمي الإنترنت، والثانية عالمياً في مؤشر تمويل التطوّر التقني، والرابعة عالمياً في مؤشر دعم شراكات القطاع العام والخاص للتطوّر التقني.
وتأتي هذه الإنجازات المحققة في قطاع التقنية نتيجة دعم وتمكين ورعاية القيادة الرشيدة -أيدها الله- لتعزيز مكانة المملكة رقمياً، كما أن التطور المستمر والنمو الملحوظ الذي وصل إليه القطاع جعله واحداً من أهم المصادر الداعمة للقطاعات الاقتصادية والتنموية في المملكة.
يذكر أن المملكة حققت المرتبة (16) عالمياً من أصل (67) دولة هي الأكثر تنافسية في العالم، إذ تقدمت مرتبة واحدة في نسخة العام 2024م، مدعومةً بتحسن تشريعات الأعمال، والبنى التحتية، ما جعلها في المرتبة (4) بين دول مجموعة العشرين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی مؤشر
إقرأ أيضاً:
الصحة تعلن اكتمال المرحلتين الأولى والثانية من المسح الميداني لمرض التراكوما
أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن اكتمال المرحلتين الأولى والثانية من المسح الميداني لمرض التراكوما (داء الشعرة) في محافظتي الفيوم وبني سويف، حيث تم فحص 18,100 شخص ممن تزيد أعمارهم عن 15 عامًا.
يأتي ذلك في إطار جهود الوزارة، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، لتعزيز الوعي المجتمعي وتطبيق إجراءات الوقاية المستدامة في المناطق الأكثر احتياجًا، تمهيدًا للحصول على الإشهاد الدولي بخلو مصر من هذا المرض.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي للوزارة، أن المرحلة الأولى استمرت أسبوعين وشملت مراكز (الفيوم، يوسف الصديق، سنورس، إبشواي، إطسا، طامية) بمحافظة الفيوم، بينما استهدفت المرحلة الثانية مركز الفشن بمحافظة بني سويف على مدار 5 أيام خلال يوليو 2025.
وأكد «عبدالغفار» أن المسح تضمن تقديم خدمات توعوية وتطبيق إجراءات وقائية مستدامة، مما يعزز صحة المواطنين، ويضمن الوصول العادل للخدمات الصحية، ويدعم المنظومة الصحية المصرية في تحقيق هدفها بالقضاء على التراكوما