سجلت قيمة صادرات مصر من السيارات بمختلف فئاتها خلال مارس الماضي، نحو 18 مليونا و370 ألف دولار وذلك وفقا للتقرير الصادر عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
إقرأ المزيدوتصدرت السعودية قائمة الدول الأكثر استيرادا للسيارات من مصر بقيمة 10.5 مليون دولار خلال الشهر نفسة، أعقبتها المملكة المتحدة بإجمالي 2.
وجاءت الإمارات في المرتبة الثالثة بقيمة استيرادية 2.5 مليون دولار، تلتها أيرلندا في المركز الرابع بواقع 1.8 مليون.
وحلت ألمانيا في المرتبة الخامسة مسجلة 506.5 ألف دولار، أعقبتها السودان سادسا بنحو 128.2 ألف.
وتمركزت اليابان في المرتبة السابعة بقائمة الدول الأكثر استيرادا للسيارات من مصر خلال مارس الماضي، بقيمة بلغت 20.6 ألف دولار.
وكان وزير التجارة والصناعة المصري أحمد سمير قد كشف عن خطط إنتاج شركة "لادا" الروسية بمصر، وأشار إلى أنه سيتم إنتاج ما بين 50 و70 ألف سيارة سنويا في المصنع الذي يبنى في مدينة طربول المصرية.
كما أعلنت شركة وجا "Waja" السعودية، عن توقيع اتفاقية تعاون إطارية مع "الهيئة العربية للتصنيع" التابعة للجيش المصري لإنتاج وتصنيع السيارات الكهربائية.
المصدر: المال
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
رغم الخلافات القائمة.. أكسيوس يكشف لماذا منح ماسك 15 مليون دولار لترمب؟
بعد أن انقلب عليهم وعلى رئيسهم، كشف موقع أكسيوس الأمريكي بأن الملياردير إيلون ماسك تبرع ب15 مليون دولار لصالح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والجمهوريين في الكونجرس.
جاء ذلك بعد أيام قليلة فقط من خلافه مع ترامب، في خطوة اعتبرها المراقبون أنها إشارة من ماسك يسعى من خلالها للتهدئة مع ترامب.
وذكر أكسيوس ، أن ماسك غيّر موقفه بعد أقل من أسبوعين، حيث دعا إلى تأسيس حزب سياسي ثالث، موضحاً أن تبرعاته وتراجعه اللاحق عنها تبرز طبيعة علاقته المتقلبة مع ترامب منذ مغادرته الإدارة أواخر مايو الماضي.
وكُشفت هذه التبرعات، الخميس الماضي، من خلال إفصاحات تمويل الحملات الانتخابية الصادرة عن لجان العمل السياسي الكبرى المؤيدة لترامب.
ووفقاً لوثائق إفصاح جديدة، ساهم ماسك أيضاً بأكثر من 45 مليون دولار لصالح لجنة العمل السياسي خلال النصف الأول من عام 2025، وكان ماسك قد أسس هذه اللجنة خلال حملة عام 2024 لدعم ترامب.
وذكر "أكسيوس"، أن هذه اللجنة المستقلة أنفقت ملايين الدولارات في محاولة غير ناجحة للفوز بمقعد في المحكمة العليا بولاية ويسكونسن.