أخذ قسطًا من الراحة.. أبرز النصائح للتعامل مع الأعراض المرضية بعد الحج.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
إرشادات للتعامل مع الأعراض الصحية التى قد تواجه الحاج عقب الانتهاء من موسم الحج، وفي هذا الإطار عرضت فضائية "إكسترا نيوز" تقريرًا مصورًا بعنوان “أبرز النصائح للتعامل مع الأعراض المرضية بعد الحج”.
أبرز النصائح للتعامل مع الأعراض المرضية بعد الحج- أخذ قسط من الراحة.
- شرب كميات كافية من السوائل.
- الاهتمام بغسل اليدين جيدًا وتغطية الفم والأنف عند العطاس أو السعال لمنع انتقال العدوى.
- الابتعاد عن مخالطة المصابين بالإنفلونزا.
- أخذ مسكنات الألم عند الحاجة.
- مراجعة الطبيب عند الحاجة.
يشهد اليوم ثالث أيام التشريق وهو اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة، وهو آخر أيام عيد الأضحى المبارك، وفيه ينتهي الحاج من مناسب فريضة الحج.
وأوضح الأزهر عبر بوابته الإلكترونية أعمال الحاج في هذا اليوم والتي تتلخص في الآتي:
بعد مبيت الحاج بمنى ليلة الثالث عشر ترمى الجمرات الثلاث بعد الزوال ويفعل الحاج كما فعل فى اليومين السابقين.فإن عزم الحاج الرجوع إلى بلده فيطوف طواف الوداع أما الحائض والنفساء فليس عليهما طواف وداع، إلا إذا طَهُرَتا قبل السفر فوجب عليهما.وبذلك تمت مناسك الحج، قال الله تعالى "وأتموا الحج والعمرة لله".أخر ما يقوم به الحاج في الحجيذكر أن رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي، أوضحت عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إكس" تويتر سابقًا، أنها سخرت كوادرها واستثمرت التقانة والتطبيقات الذكية في موسم حج 1445هـ، معلنة نجاح خطة طواف الوداع للمتعجلين وإثراء تجربتهم دينيًا.
يذكر أن آخر ما يقوم به الحاج من مناسك الحج هو طواف الوداع بالمسجد الحرام، امتثالًا لأمر النبي ﷺ: "لا ينفِرنَّ أحدٌ حتَّى يَكونَ آخرُ عَهْدِهِ الطَّوافَ بالبيتِ" (أخرجه أبوداود).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحج موسم الحج الأعراض الصحية أيام التشريق أعمال الحاج الحاج
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر من ضوء الشاشات الأزرق على البشرة.. وبعض النصائح
#سواليف
على الرغم من أن #الأجهزة_الإلكترونية سهّلت عملنا إلى حد كبير، إلى أنها تؤثر أيضاً على بشرتنا.
يضر بالبشرة كأشعة الشمس القوية
فقد أفاد استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سيدهانت ماهاجان، بأن الضوء المنبعث من #الشاشات، والمعروف #بالضوء_الأزرق، يمكن أن يضر بالبشرة تماماً مثل أشعة الشمس القوية.
وأوضح أنه يمكن أن يتغلغل في الجلد بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس.
مقالات ذات صلةوتابع أنه يمكن للضوء الأزرق أن يضر بالطبقات الداخلية للبشرة عن طريق تكسير الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يحافظان على شباب البشرة وصحتها.
نتيجة لذلك، تبدأ البشرة في إظهار علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والبَهَتان والبقع الداكنة.
كذلك أشار إلى أن المشكلة لا تكمن في وجود الضوء الأزرق، بل في مقدار الوقت الذي نقضيه مع هذه الأجهزة والمسافة القريبة التي نستخدمها فيها، لافتا إلى أن البقاء بين 6 و10 ساعات يومياً أمام الشاشات يُظهر آثاراً ضارة على البشرة.
بعض الحلول
إلى ذلك، اقترح الدكتور ماهاجان اتخاذ احتياطات بسيطة لحماية البشرة، ناصحاً باستخدام الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المحمولة في الوضع الليلي للحد من الضوء الأزرق، واستخدام منتجات العناية بالبشرة الجيدة التي تحتوي مكونات مثل أكسيد الحديد، وفيتامين”ج”، أو النياسيناميد. والأهم من ذلك، استخدام واقي الشمس حتى في أثناء البقاء في المنزل.
كما يوصي بأخذ فترات راحة منتظمة من الشاشة، والنظر بعيداً من حين لآخر، للسماح لأعينهم وبشرتهم بالاسترخاء.