بوتين يتحدث عن التعاون بين روسيا وفيتنام في الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الأربعاء، أن روسيا وفيتنام تتعاونان بشكل وثيق في المنصات الرئيسية متعددة الأطراف، وفي المقام الأول الأمم المتحدة.
وفي مقال بعنوان "روسيا وفيتنام: صداقة اجتازت اختبار الزمن" قال بوتين: "نحن نتفاعل بشكل وثيق في المنصات المتعددة الأطراف الرئيسية، وفي المقام الأول في الأمم المتحدة".
وأوضح الرئيس الروسي أن "موسكو تعمل على إنشاء مركز للتكنولوجيا النووية في فيتنام". مؤكدا أن الطاقة مجال ذو أهمية استراتيجية في التعاون الثنائي.
وأعرب الرئيس فلاديمير بوتين عن امتنانه لفيتنام لموقفها المتوازن بشأن الأزمة الأوكرانية ورغبتها في المساهمة للبحث عن سبل حقيقية لحلها سلميا.
ومن المقرر أن يصل بوتين إلى هانوي خلال الليل، ويعتزم الاجتماع مع الزعماء الفيتناميين يوم الخميس، في أعقاب زيارته إلى كوريا الشمالية.
هذا وأكد لو هواي ترونغ أمين اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفيتنامي الحاكم، أن زيارة الرئيس فلاديمير بوتين المرتقبة إلى فيتنام في 19 - 20 يونيو ستساعد على تعزيز مكانة بلاده وهيبتها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الاقتصاد العالمي الطاقة الطاقة الذرية الكرملين فلاديمير بوتين موسكو
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: المدنيون في غزة محصورون في أقل من 18% من مساحة القطاع
أفاد تقرير أممي، اليوم الإثنين، 02 يونيو 2025، بأن إسرائيل تسيطر على 82% من مساحة قطاع غزة وتمنع المدنيين من التواجد فيها، وذلك في ظل توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية.
وأكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، أنه لم يتبق سوى أقل من 18% من مساحة القطاع كمنطقة يُسمح فيها بوجود المدنيين، أما بقية المساحة، فإما تحت سيطرة إسرائيلية مباشرة أو تعتبر مناطق إخلاء وتتعرض لقصف متواصل.
وأشار المكتب الأممي إلى استمرار النزوح في جميع أنحاء قطاع غزة، حيث نزح نحو 200 ألف شخص خلال الأسبوعين الماضيين فقط.
وذكرت الأمم المتحدة، أن الوضع الكارثي في غزة هو الأسوأ منذ بدء الحرب، مع استمرار القصف في جميع أنحاء القطاع، لاسيما في الشمال حيث أُجبر آخر مستشفى يعمل جزئيا على الإخلاء.
اقرأ أيضا/ الأونروا : غـزة بحاجة إلى وصول فوري للمساعدات.. "لا وقت لنضيعه"
وأكد (أوتشا)، أن الخدمات الإنسانية في غزة من أكثر العمليات التي تواجه العراقيل في التاريخ الحديث للاستجابة الإنسانية العالمية في أي مكان، فمنذ آذار الماضي، فرضت السلطات الإسرائيلية طوقا محكما على المساعدات الإنسانية والبضائع، لتسمح في الأسبوعين الماضيين بدخول ما وصفته الأمم المتحدة بـ "نقطة في بحر الاحتياجات" من إمدادات محددة إلى قطاع غزة.
ولم تتمكن المنظمة الأممية وشركاؤها من إيصال معظم هذه المعونات القليلة إلى السكان، بسبب القيود الإسرائيلية وانعدام الأمن، وقد نُهب جزء كبير مما أُدخل إلى القطاع من قِبل سكان يائسين يسعون غالبًا لإطعام أسرهم.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية تصعيد عسكري إسرائيلي واسع يستهدف مناطق متفرقة في قطاع غزة خانيونس - 4 شهداء بقصف خيام النازحين في المواصي الاحتلال ينسف مركز نورة الكعبي لغسيل الكلى شمال غزة الأكثر قراءة الوزيرة حمد تتسلّم مهام مسير أعمال وزارة التخطيط والتعاون الدولي الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيمها لليوم الـ120 على التوالي زواج على طريقة الأجداد في زمن الحرب شاهد: مئات المستوطنين ووزيران في حكومة إسرائيل يقتحمون الأقصى عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025