قتلى وجرحى في قصف على أوكرانيا
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أسفرت ضربات جوية على بلدات وقرى عدة في أوكرانيا عن مقتل 6 أشخاص على الأقل وإصابة العشرات، وفقا لما ذكره مسؤول محلي.
وأدى قصف استهدف بلدة "بوكروفسك" في شرق أوكرانيا إلى مقتل أربعة أشخاص وإصابة العشرات بجروح، وفق ما أفاد مسؤول محلي في منطقة دونيتسك.
وقال المسؤول، على وسائل التواصل الاجتماعي "قتل أربعة أشخاص على الأقل وجرح 34.
وأضاف المصدر ذاته أن صاروخين من طراز "إسكندر-إم" أطلقا على "بوكروفسك" ما أدى إلى إلحاق أضرار بعدد من المنازل.
وأوضح "هذه من أكبر الهجمات مؤخرا. ما زال يتعيّن تحديد تداعياتها النهائية".
وذكر المسؤول المحلي، في سياق منفصل، أن رجلا، يبلغ من العمر 62 عاما، قُتل في ضربة على بلدة "كوراخوف" جنوبا.
وأفاد أيضا بأن مدنيا، يبلغ من العمر 63 عاما، قتل في بلدة "توريتسك".
في الأثناء، ضرب صاروخ كروز مستودعا في مدينة أوديسا (جنوب)، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص بجروح وأدى إلى اندلاع النيران، وفق ما أفاد مسؤولون اليوم الاثنين.
وأقرّت كييف بأن القوات الروسية حققت تقدّما باتّجاه منطقة إمدادات مهمة في دونيتسك حيث تواجه القوات الأوكرانية صعوبة في المحافظة على مواقعها نظرا لتفوق الجانب الروسي عسكريا. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دونيتسك دونتسك قصف أوكرانيا هجوم صاروخي
إقرأ أيضاً:
4 قتلى بإطلاق نار داخل "حانة" في ولاية أميركية
قتل 4 أشخاص وأصيب ما لا يقل عن 20، الأحد، في حادث إطلاق نار داخل مطعم ببلدة على جزيرة سانت هيلينا، بولاية ساوث كارولاينا الأميركية.
وأعلن مكتب قائد شرطة مقاطعة بيوفورت بالولاية، أن الشرطة تلقت بلاغا قبل الساعة الواحدة صباحا بقليل، وتوجهت إلى موقع الحادث في حانة "ويليز بار آند غريل"، حيث عثرت على عدة أشخاص مصابين بجروح ناجمة عن طلقات نارية، من بينهم 4 في حالة حرجة.
وأكدت السلطات أن مئات الأشخاص كانوا داخل الحانة وقت وقوع إطلاق النار، بينما لم يتم الكشف عن أسماء الضحايا، في انتظار إخطار ذويهم.
كما امتنع مكتب قائد الشرطة عن الإدلاء بمزيد من التفاصيل لحين تقدم التحقيقات.
وتعد جزيرة سانت هيلينا مركزا تاريخيا لثقافة الأميركيين من أصل إفريقي.
يشار إلى أن الولايات المتحدة تشهد تصاعدا في حوادث إطلاق النار العشوائي خلال العقد الأخير، وسط انقسام سياسي حاد حول سبل التصدي لهذه الظاهرة.
ففي حين يطالب الديمقراطيون بفرض قيود أكثر صرامة على امتلاك الأسلحة النارية، يتمسك الجمهوريون بحقوق حمل السلاح، ويطالبون بتطبيق أكثر فاعلية للقوانين القائمة.