دراسة: خطر الإصابة بمرض الباركنسون أعلى بمرتين لدى الذين يعانون من القلق
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
كشفت دراسة في المملكة المتحدة، الثلاثاء أن الأشخاص الذين يعانون من القلق معرضون لخطر الإصابة بمرض الباركنسون بمقدار الضعف مقارنة بأقرانهم غير القلقين.
واعتمد باحثون من جامعة كوليدج لندن في دراستهم على بيانات لما يقرب من 9 مليون مريض تتراوح أعمارهم 50عامًا لتحديد كيفية تأثير القلق على خطر الإصابة بمرض باركنسون.
ووجد الباحثون أن المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بالقلق كبالغين كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض باركنسون بمقدار الضعف، مما يشير إلى أنه يمكن أن يكون علامة تحذير مبكرة.
وتقول أميليا هورسي، مديرة الأبحاث في المركز الأوروبي للباركنسون ليورونيوز إن القلق قد يكون مؤشرا على بداية مرض الباركنسون.
مواد بلاستيكية دقيقة في خصي جميع المشاركين من الرجال في دراسة تتعلق بضعف الحيوانات المنويةهل يخلّص النوم العميق الدماغ من السموم؟ دراسة تتوصل لنتائج غير متوقعةقهوتك الصباحية.. كم عمرها؟ دراسة جينية تكشف أن البن العربي نشأ قبل أكثر من نصف مليون عامترتبط مجموعة من الأعراض أيضًا بارتفاع خطر الإصابة بمرض باركنسون بحسب الدراسة مثل: الاكتئاب ومشاكل النوم والتعب والضعف الإدراكي وانخفاض ضغط الدم والإمساك والمشكلات الحركية مثل الرعاش والصلابة ومشاكل التوازن.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دراسة: تقلل فرص الإنجاب.. اكتشاف جسيمات بلاستيكية في أنسجة قضيب بشري للمرة الأولى دراسة: جمجمة عمرها 4000عام تكشف محاولة المصريين القدماء علاج السرطان جراحياً دراسة: عقار "ويغوفي" لعلاج السمنة يساعد على الوقاية من أمراض القلب علم النفس الصحة دراسة باركنسون - الشلل الرعاشيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس روسيا الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس روسيا علم النفس الصحة دراسة الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس روسيا تغير المناخ الصين الاتحاد الأوروبي إيطاليا أوكرانيا حريق السياسة الأوروبية الإصابة بمرض یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
تواصل غضب عائلات أسرى الاحتلال واتهامات لنتنياهو بإعاقة الصفقة
تواصلت حالة الغضب بين صفوف عائلات أسرى الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، نتيجة عرقلة حكومة بنيامين نتنياهو التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى واستعادة ذويهم من قطاع غزة.
وقالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في القطاع، خلال بيان، إن "المصالح السياسية لحكومة نتنياهو أعاقت عملية إطلاق سراح ذويهم"، معتبرة أن الوقت حان لوضع حد لذلك.
وجاء البيان ردا على تصريحات لوزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغيف اعتبرت فيها أن التوجه لانتخابات مبكرة الآن يمثل "كارثة للمختطفين" (الأسرى بغزة)، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة.
ورحبت هيئة أسرى الاحتلال بأن يعود الأسرى والأسيرات إلى صدارة اهتمام المسؤولين المنتخبين، الذين "امتنعوا حتى الآن عن العمل من أجلهم، وفضّلوا خوض حرب أبدية على إعادتهم".
وأعربت عن أملها ألا يتم استخدام أسماء الأسرى عبثا، أو إدراجهم كعامل في اتخاذ قرار التوجه إلى الانتخابات من عدمه، مشددة على أنه من الواجب الأخلاقي العمل على إعادة الأسرى في كل يوم، وفي كل حكومة، وفي كل كنيست.
وفي بيانها، اتهمت الهيئة الحكومة بأنها "أخّرت عمدا" التوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح جميع الأسرى حتى الآن.
وقالت إنه "خلال 20 شهرا، امتنعت الحكومة ووزراؤها عن إطلاق سراح جميع الأسرى والأسيرات دفعة واحدة، وإنهاء الحرب مع عودة آخر أسير، كما يطالب بذلك غالبية واضحة من الشعب".
وتابعت: "للأسف، أعاقت المصالح السياسية للحكومة عملية إطلاق سراح المختطفين طوال الطريق، وحان الوقت لوضع حد لذلك. من يريد حقا إعادة الـ55 مختطفا ومختطفة إلى منازلهم، لا يربط ذلك باعتبارات سياسية ضيّقة، (..) الشعب يقف إلى جانب المختطفين".
وفي مقابلة مع "يديعوت أحرونوت" في وقت سابق الاثنين، قالت الوزيرة ريغيف ردا على سؤال بشأن إن كان عدم تمرير قانون يعفي الحريديم (المتشددين اليهود) من التجنيد يهدد بإسقاط الحكومة والتوجه لانتخابات مبكرة: "أرى أن سقوط الحكومة سيكون أمرا مؤسفًا للغاية، لأنه سيكون كارثة على المختطفين".
وفي وقت سابق الاثنين، أعلنت هيئة الأسرى أنه بالتعاون مع البرلمان الإسرائيلي، سيُعقد غدًا (الثلاثاء) يوم نقاش خاص في الكنيست يُكرّس بالكامل لقضية إعادة الأسرى والأسيرات.