مؤسس موقع "ويكيليكس" جوليان أسانج يعود إلى أستراليا بعد الإفراج عنه
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
عاد مؤسس موقع "ويكيليكس" جوليان أسانج، اليوم الأربعاء، إلى أستراليا بعد الإفراج عنه، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وغادر مؤسس موقع "ويكليكس" جوليان أسانج بريطانيا بعد قضائه 5 سنوات في السجن، متوجها إلى جزر ماريانا الشمالية التابعة للولايات المتحدة، حيث ستجري محاكمته.
وحكمت محكمة لندن العليا بالإفراج عنه بكفالة، ثم توجه أسانج إلى مطار ستانستيد بضواحي لندن وغادر أراضي المملكة المتحدة.
وأكد "ويكليكس" صحة معلومات المحكمة الأمريكية حول عقد الصفقة مع أسانج التي تتضمن اعترافه بذنبه جزئيا.
يذكر أن السلطات الأمريكية اتهمت جوليان أسانج بـ "التآمر للحصول على معلومات سرية تخص الدفاع الوطني الأمريكي ونشرها، بعد أن كشف موقعه "ويكيليكس" عن معلومات حساسة حول العمليات الأمريكية في أفغانستان والعراق.
وقبع أسانج في السجن البريطاني منذ عام 2019، حيث تم وضعه بعد طرده من سفارة الإكوادور في لندن، التي حصل على اللجوء فيها منذ 2012.
وكانت الولايات المتحدة قد طالبت مرارا بتسليم جوليان أسانج إلى الولايات المتحدة لمحاكمته في القضية المذكورة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جولیان أسانج
إقرأ أيضاً:
مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
قال مصطفى جمال، صاحب مبادرة معًا ضد القايمة، إن فكرة المبادرة جاءت عندما اقترب من سن الزواج، ولاحظ أن الشباب يُعانون من أعباء القايمة، وببحثه في الأمر، وجد أن الشريعة الإسلامية لم تفرض على الفتاة تجهيز منزل الزوجية، ولا تفرض على الشاب ما يفوق طاقته.
وأضاف «جمال»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن القايمة أصلها يهودي، وظهرت سنة 1160 ميلاديًا، عندما خافت امرأة يهودية أن يتزوج زوجها عليها ويهملها، فطلبت وثيقة تحفظ حقها، مستنكرًا الأخذ بفكرة فردية وتطبيقها على حياة ملايين الناس، خاصة وأنها تعود لأكثر من 850 سنة.
وتساءل قائلًا: لماذا نتحمل المنظرة الكدابة ونُجهز أشياء غير ضرورية مثل النيش وأثاث غرف الأطفال التي لم يأتوا بعد؟، هل من المنطقي أن يتحمل الشاب وأهل العروسة ديونًا وإيصالات أمانة بسبب القايمة؟، ولماذا أصبح الرجل في وضع "الحرامي" الذي يجب أن يمضي ويبصم لحفظ حقوق الزوجة، بينما لا توجد ضمانات لحقوق الرجل؟.