بحث أوجه التعاون بيت مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية والسفارة الأمريكية لدى اليمن
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / الاعلام الأمني_ الرياض:
بحث رئيس مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية اللواء محمد عبدالقادر الرملي، ، اليوم، مع عدد من المسؤولين في السفارة الأمريكية لدى بلادنا، سبل تعزيز الشراكة في المجالات الأمنية والتقنية، وتطوير أنظمة الهجرة.
واستعرض اللقاء آفاق التعاون المشترك، بما يعزز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وبما يخدم المصالح المشتركة ويلبي متطلبات الأمن الإقليمي والدولي.
وتناول اللقاء التعاون الثنائي بين الجمهورية اليمنية والولايات المتحدة الأمريكية.
وأشاد الجانبان بعمق التعاون المستمر لأكثر من ثلاثة عقود بين الحكومة الأمريكية ووزارة الداخلية اليمنية، ممثلة بمصلحة الهجرة والجوازات والجنسية، والذي أثمر عن نجاحات ملموسة في تحديث الأنظمة الرقمية وتطوير البنى التحتية التقنية المعنية بإجراءات السفر والفحص والتحقق الإلكتروني.
و عبّر اللواء الرملي عن تقدير الجمهورية اليمنية للدعم المستمر من الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن إطلاق نظام التأشيرة الإلكترونية في اليمن، بدعم مباشر من الحكومة الأمريكية، يُعد خطوة نوعية تعكس قوة ومتانة الشراكة الثنائية، وتمهد لمرحلة متقدمة من التسهيلات والخدمات الذكية، بما يعزز كفاءة الأداء المؤسسي، ويسهم في دعم الأمن الوطني.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
التحول الرقمي يعزز تنافسية الزراعة المصرية
أكدت لجنتا تكنولوجيا المعلومات والزراعة والري بجمعية رجال الأعمال المصريين على أهمية دمج التكنولوجيا الحديثة في القطاع الزراعي لتعزيز الإنتاجية وزيادة حجم الصادرات.
جاء ذلك خلال ندوة جمعية رجال الأعمال المصريين برئاسة المهندس علي عيسى، وشارك في الندوة حسانين توفيق، رئيس لجنة تكنولوجيا المعلومات، والمهندس مصطفى النجاري، رئيس لجنة الزراعة والري، والمهندس منصور الجبلي، نائب رئيس اللجنة.
وأشار حسانين توفيق إلى أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي يمكنها أن تحقق قفزة كبيرة في تحسين تنافسية القطاع الزراعي، وتقليل الفاقد، وتعظيم الاستفادة من الموارد المائية، مؤكداً أن التكنولوجيا أصبحت أداة رئيسية لدعم الاقتصاد الزراعي.
كما أوضح المهندس منصور الجبلي، أن التعاون بين أطراف المنظومة الزراعية ونشر المعرفة الرقمية يعد ركيزة أساسية لزيادة استخدام الذكاء الاصطناعي في مختلف المشروعات، مشيراً إلى إمكانية تنظيم ورش عمل متخصصة لكل محور من محاور التحول الرقمي لتعريف المزارعين بأحدث الحلول التكنولوجية.
وأكدت اللجنتان أن التحول نحو الزراعة الذكية يمثل فرصة ذهبية لرفع الإنتاجية وتعظيم العوائد وتقليل الفاقد، مشيرتين إلى استمرار التعاون بين الدولة والقطاع الخاص لتسريع دمج الحلول التكنولوجية في المشروعات الزراعية، بما يخدم المزارعين ويعزز قدرة مصر التصديرية في المحاصيل.