موتورولا تقدم جهاز تعقب بلوتوث مع علامة Moto
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
هناك خيار جديد لتتبع البلوتوث لأصحاب Android الغائبين: كشفت موتورولا اليوم عن علامة Moto Tag. ولم تعلن الشركة عن تاريخ الإصدار الدقيق للجهاز، لكنها قالت إنه سيكون متاحًا "في الأشهر المقبلة في أسواق محددة". ليس لدينا أيضًا أي معلومات عن السعر حتى الآن.
تعمل علامة Moto Tag على البنية الأساسية لـ Find My Device من Google، سواء بالنسبة لبيانات الموقع أو لحماية الخصوصية.
في حين أن أجهزة تعقب البلوتوث لها فوائد عملية واضحة، خاصة بالنسبة لأولئك منا الذين يفقدون ممتلكاتهم بسهولة، فقد ظهرت أيضًا مخاوف أمنية خطيرة حول الأجهزة. لقد طاردت المخاوف بشأن المطاردة والسرقة فئة المنتج منذ إطلاقها، على الرغم من أن أبل وجوجل قد أطلقتا مؤخرًا جهدًا مشتركًا نادرًا للمساعدة في مكافحة هذه المشكلة. واجه Tile أيضًا المزيد من المشكلات الأمنية المباشرة مع اختراق القرصنة في وقت سابق من هذا الشهر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
«الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، أن خيار القوة ضد ميليشيات الحوثي هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام، معتبراً أن الحوثيين ليسوا شركاء سلام، مشدداً التصميم على استعادة الدولة سلماً أو حرباً.
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تصريح صحفي أمس، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بالحقوق والحريات المدنية، ولا تعترف بالشراكة السياسية.
كما جدد التأكيد على التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، قائلاً «نحن مع السلام لأننا ندرك أن الحل السياسي هو الخيار الأمثل لمصلحة اليمنيين، ولمصلحة الإقليم والعالم».
وأضاف: «لكن كل المحاولات التي بذلناها وبذلتها الأمم المتحدة والوسطاء لم تفلح مع هذه الجماعة، لأنها جماعة لا تؤمن بالسلام».
وأشار إلى أن آخر المبادرات التي قوبلت برفض وتعنت الجماعة، كانت خريطة الطريق التي تبنتها السعودية، مؤكداً بأنه رغم موافقة مجلس القيادة الرئاسي عليها، استمرت ميليشيات الحوثي في تنفيذ هجماتها على المنشآت النفطية في مناطق الحكومة، وعلى الأحياء المدنية.
وأضاف: «لم تكتف بذلك بل انتقلت إلى البحر الأحمر، وهاجمت الملاحة الدولية».
وقال «هي بذلك فقط، استدعت التدخل الخارجي، وتسببت بهذه الكارثة في تدمير المنشآت اليمنية».
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي هذه الجماعة «جماعة عدمية»، وليست شريكة سلام، وقال: «لذلك نحن مصممون على استعادة الدولة سلماً أو حرباً».