حبس شقيق الطالبة جنى لاتهامه بترويعها والتسبب في وفاتها
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
جدد قاضي المعارضات بالمحكمة المختصة، حبس شقيق الطالبة جنى لاتهامه بترويعها والتسبب في وفاتها، عقب اختطافها من أمام أحد العقارات في منطقة المقطم، لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات.
ولقيت الطالبة جنى.م، 15 سنة، مصرعها في ظروف غامضة بعد تعرضها للخطف على يد والدها وأشقائها، في منطقة المقطم أول أيام عيد الأضحى المبارك، وأوضحت والدة الفتاة أنه بعد أيام من خطف ابنتها أخبرها أحد أقاربها أن الأخيرة أنهت حياتها بالقفز من الطابق العاشر بأحد العقارات، وفارقت الحياة وتم نقل جثمانها إلى مشرحة المستشفى.
وكانت البداية عندما تلقى مدير أمن القاهرة إشارة من مأمور قسم المقطم بورود بلاغ من سيدة بتعرض ابنتها جنى.م.ف للخطف على يد عدد من الأشخاص من أقاربها بدائرة القسم، باستخدام سيارة، وحرر محضر بالواقعة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وفى سياق اخر فقد أقدمت سيدة على إشعال النيران في نفسها، محاولة إنهاء حياتها بإحدى الشوارع المتفرعة من شارع البحر الأعظم في محافظة الجيزة، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الحادث.
سيدة تشعل النيران في نفسها بالجيزة
وورد بلاغ إلى الأجهزة الأمنية بالجيزة بإشعال سيدة للنيران في نفسها محاولة إنهاء حياتها في أحد الشوارع المتفرعة من شارع البحر الأعظم بمحافظة الجيزة.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية بالجيزة إلى موقع البلاغ، لإجراء التحريات اللازمة حول الواقعة، والوقوف على السبب وراء إشعال السيدة النيران في نفسها، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة.
ومن جهة أخري قضت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار عبدالناصر محمد حسانين، بمعاقبة أب و3 من أبنائه بالسجن المشدد 15 عاما، لاتهامهم بقتل جارهم بسبب تدخله للدفاع عن زوجة ابن عمه بعد أن نشبت مشاجرة بينها وبين المتهمين بسبب مناداة ابنتها لوالد المتهمين باسمه فقط.
وكشف أمر إحالة المتهمين الذي أعدته نيابة جنوب الجيزة، اتهام النيابة كلا من “يوسف أ”و"هشام أ" و"محمود أ" و"فوزي أ" لأنهم في ديسمبر 2023 بدائرة قسم بولاق الدكرور، قتلوا المجني عليه “محمد س” عمدا مع سبق الإصرار، إذ أنهم بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله إثر خلافات بينهم وما أن ظفروا به حتى انهالوا عليه ضربا وسدد له الثانى طعنة بسلاحه الأبيض استقرت بصدره وأودت بحياته.
وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية في الجيزة، نشوب مشاجرة بين المتوفي والمتهمين بسبب قيام المتهم الأول بالتوجه إلى جارته ومعاتبتها لقيام ابنتها بمنادته باسمه مما أثار غضبه وحدثت بينهم مشادة كلامية تدخل على أثرها المجني عليه لمناصرة زوجة نجل عمه فتطورت المشادة إلى مشاجرة وتدخل باقي المتهمين للشد من أزر شقيقهم المتهم الأول، وإثر ذلك قام المتهم الثانى بالتعدى على المتوفى مسددا له طعنة بالصدر مستخدما سلاحا أبيض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إحالة 4 أشخاص التنقيب عن الأثار مدينة 15 مايو الأجهزة الأمنية دائرة قسم شرطة التنقيب غير المشروع إشعال النيران مدير أمن القاهرة أول أيام عيد الأضحى عيد الأضحى المبارك مشرحة المستشفى فی نفسها
إقرأ أيضاً:
فنانة مصرية ردت بحزم على شائعة انفعال ابنتها عليها: كلام فارغ لا أساس له
خاص
خرجت الفنانة القديرة شهيرة عن صمتها وردّت بحزم على ما تم تداوله مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن مزاعم تفيد بانفعال ابنتها، الفنانة رانيا محمود ياسين، عليها خلال حضور مهرجان المسرح القومي.
وفي منشور لها عبر حسابها الرسمي على موقع “فيسبوك”، أعربت شهيرة عن استيائها الشديد من تداول هذه الشائعات، ووصفتها بأنها “محاولة رخيصة لاختلاق الأزمات وجذب الانتباه على حساب الآخرين”، خصوصًا الشخصيات العامة التي تتعرض دائمًا للتجريح.
وقالت شهيرة في منشورها الغاضب:”ماذا يحدث؟ ولماذا بات الناس بهذا السوء؟ لم يعد أحد يُترك في حاله، خاصة أهل الفن. ما الذي قيل عن انفعال رانيا عليّ؟! أيعقل الترويج لمثل هذا الكلام دون أي دليل؟”.
وأضافت: “ما يُنشر مجرد هراء لا أساس له، يُلقى جزافًا دون ضمير أو وعي. أبنائي تربّوا على الأخلاق والقيم الطيبة قبل دخول الوسط الفني، ونحن أناس نحترم أنفسنا وتربّينا على الكرامة قبل الشهرة”.
وتطرقت شهيرة إلى فكرة الانفعال، موضحة أن ردود الفعل البشرية قد تحدث في لحظات التوتر، لكنها استنكرت ربط ذلك بالعلاقات الأسرية.
واختتمت منشورها بالدعاء على مروجي الشائعات، مؤكدة أهمية وجود تشريعات رادعة تحمي خصوصية الناس وكرامتهم، قائلة: “حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يفتعلون هذه الآفات. نحن في أمسّ الحاجة لقانون يحمي سمعة الناس ويوقف هذه الممارسات المؤذية”.
تجدر الإشارة إلى أن الشائعة بدأت بالانتشار قبل أيام، بعد أن زعم بعض رواد مواقع التواصل أن رانيا انفعلت على والدتها خلال مشاركتهما في الدورة الـ18 من مهرجان المسرح القومي بسبب الزحام، غير أن مصادر مقربة أكدت أن ما حدث لم يكن أكثر من لحظة توتر عابرة نابعة من قلق ابنة على والدتها، لا أكثر.