سرقة وحدة صحية بالكامل بقرية مصمص مركز نصر النوبة في أسوان.. صور
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
شهدت قرية مصمص مركز نصر النوبه شمال محافظة اسوان، سرقة وحدة صحية بالكامل تابعة لوزارة الصحه، ليلة امس وهذه ليست المره الاولي يتم سرقتها .
تقدر المسروقات بالوحدة الصحيه بمبالغ طائلة حيث تم سرقة محول كهربائي جديد وكراسي وأبواب وشبابيك وأجهزة طبية ومراوح كل ما هوه داخل الوحدة تم سرقته لتتحول الي مكان مهجور اشبه بالخرابه.
ناشدا اهالي قرية مصمص المسؤولين بالامن بوضع حد لهذه السرقات وخصوصا الأماكن الخداميه مثل هذه الوحده الصحيه ويعتبر هذه السرقه إهدار للمال العام ، وتعيين غفير بالمنطقه نظرا لكثرة السرقه بالمنطقة.
وتم الان تصليح محول الكهرباء بوحدة كهرباء جديده بدل التي تم سرقتها
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز نصر النوبة شمال محافظ محافظة أسوان وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
غيانا.. الدولة الوحيدة في العالم التي تُطعم شعبها بالكامل دون استيراد!
رغم التقدم التكنولوجي الهائل في الزراعة وسلاسل الإمداد العالمية، إلا أن دولة واحدة فقط على وجه الأرض قادرة على إطعام سكانها بالكامل دون أن تستورد أي نوع من الغذاء، دولة واحدة فقط بين 186 دولة يمكنها أن تُشبع شعبها بسبع مجموعات غذائية أساسية دون الاعتماد على الخارج.
وفي دراسة غير مسبوقة نُشرت مؤخرًا في مجلة Nature Food، قام باحثون من جامعتي غوتنغن الألمانية وإدنبرة البريطانية بتحليل شامل لإنتاج الغذاء في مختلف دول العالم، شمل: اللحوم، الألبان، النشويات، الأسماك، البقوليات، المكسرات والبذور، الخضروات والفواكه.
وبحسب الدراسة، الدولة الوحيدة التي تحقق الاكتفاء الذاتي الكامل في جميع هذه الفئات الغذائية هي: غيانا، الدولة الصغيرة الواقعة في شمال أمريكا الجنوبية، والتي تفوقت على عمالقة الإنتاج الزراعي والغذائي عالميًا.
ووفق الدراسة، جاءت الصين وفيتنام في المرتبتين الثانية والثالثة، حيث تنتج كل منهما ما يكفي لتغطية حاجات سكانها في ست مجموعات غذائية من أصل سبع، بينما حلّت روسيا ضمن الدول التي تحقق الاكتفاء في خمس فئات، لكنها تُعاني من نقص واضح في إنتاج الخضروات والفواكه.
أما بقية دول العالم، فالصورة قاتمة: فقط 1 من كل 7 دول تحقق الاكتفاء في خمس مجموعات غذائية أو أكثر، أكثر من ثلث الدول لا تكتفي إلا بفئتين غذائيتين أو أقل، وهناك 6 دول لا تنتج ما يكفي من أي مجموعة غذائية أساسية، وهي: أفغانستان، الإمارات العربية المتحدة، العراق، ماكاو، قطر، اليمن، بحسب الدراسة.
كما سلطت الدراسة الضوء على نقطة شديدة الحساسية: معظم الدول لا تعتمد فقط على الاستيراد، بل تعتمد في كثير من الحالات على شريك تجاري واحد لتأمين أكثر من نصف احتياجاتها الغذائية، مما يجعلها في مرمى الخطر في حال حدوث حرب، أزمة اقتصادية، أو كارثة طبيعية.