أرسلها للأهل والأصدقاء.. رسائل تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد 1446هـ
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
رسائل تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد.. تفصلنا أيام قليلة على قدوم السنة الهجرية الجديدة، وتستحوذ المناسبات الإسلامية وفي مقدمتها ذكرى رأس السنة الهجرية على اهتمام كبير من قبل المسلمين، لذلك يبحث الكثير عن رسائل التهاني بذكرى العام الهجري الجديد.
وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» أجمل عبارات التهنئة والمعايدات بالعام الهجري الجديد 1446، من أجل تهنئة المسلمين بعضهم البعض.
إليكم أجمل عبارات ومعايدات بمناسبة العام الهجري الجديد 1446 ومنها:
- كل عام وأنتم إلى الله أقرب ومنه أخوف وبه أعرف وإلى دار كرامته أسبق.
- يمر عام ويهل عام وأنت شعاع ينير قلوب الأصدقاء وكل عام وأنت بخير.
- أسأل الله الذي جمعنا في دنيا فانية أن يجمعنا ثانية في جنة قطوفها دانية.
- حبيت يا الغالي بالعام الجديد أهنيك عسى الله يعوده علي وعليك ويحفظك ويحفظ غاليك.
- ها هي السنة الهجرية الجديدة صارت على الأبواب، فاللهم اجعلها بلا أوجاع ولا فراق، اللهم اجعلها خالية من المصائب والخدلان يا رب اجعلها سنه هجرية مليئة بالأفراح والعافية كل عام وأنتم بخير.
- مع قدوم السنة الهجرية الجديدة، أتمنى لكم سنةً مباركةً ومزدهرةً بتوفيقٍ من الله.
- سنة هجريّة سعيدة وعامرة بخيرات الله تعالى وبركاته التي لا تزول، نسأل الله أن يكتب لنا ولكم التوفيق فيها إلى مرضاة الله.
رسائل رأس السنة الهجرية 1446- إنَّها سنة هجرية جديدة، إنَّه عام جديد يمر على الهجرة النبوية العظيمة التي مهدت لقيام الدولة الإسلامية القوية التي وصلت إلى المدائن الشام وشمال إفريقيا، لذلك من حقنا نحن المسلمون أن نفرح ونهلل لهذه المناسبة العظيمة، كل عام والعالم الإسلامي بخير وسلام وأمان من الله.
- بالكلمات التي يصوغها القلب بدلاً من العقل، الكلمات المعطرة بالحب والشوق وعبير المحبة، أهنئكم بمناسبة العام الهجري الجديد، كل عام وأنتم بخير.
- باسمي المتواضع أرفع أسمى آيات الحب وعبارات التهنئة بمناسبة العام الهجري القادم، سائلاً الله عزّ وجل أن يبارك لمنا ولكم فيه، وأن يجعلها سنة خير وفرج وعافية على أمّة الإسلام جميعها.
- كلّ عام وأنتم بخير بمناسبة عام هجري جَديد وعامر بالخيرات.
- تهنئة مقدمة باسمي إلى جميع المسلمين في العالم بمناسبة حلول العام الهجري الجديد.
- كُل عامٍ ونحنُ نشهدُ أن لا إله إلاّ اللّٰه، وأنَّ مُحمدًا رسول اللّٰه، صَلوا على مَن مّر على هِجرته 1446 عاما.
- كل عام والخير دربك وممشاك والبسمة دوم ما تفارق شفاك وجنة ربي سكناك.
- كل عام وانتم بخير إلى كل الأحباب أجمل التهاني في بلادنا الغالية والحبيبة بمناسبة العام الهجري الجديد.
رسائل تهنئة بمناسبة السنة الهجرية 1446- كل عام وأنتم بخير وعافية وسلامة وفلاح ونجاح وأفراح لكم مستدامة واجتماع مع الأحباب ولا عتاب أو ملامة.
- كل بداية عام وأنتم في فرحة ورضا وسلام، أسعد الله قلوبكم على الدوام، وكتبكم عنده من أسعد الخلق والأنام.
- مع بداية هذا العام لك مني أجمل تحية وأغلى سلام، يا من بصحبتك تحلو الأيام، عام هجري مبارك عليك سائر الأيام.
- كل سنة وصحيفتك أحسن عملًا وقلبك أكثر صفاءً ولسانك أكثر رطبًا بالدعاء لي.
- عام سعيد وعمر ومديد لكم بإذن الله بمناسبة رأس السنة الهجرية التي أدعو الله لكم فيها أن تكون سنة مليئة بالخير والبشرات.
- أرق التهاني المكتوبة بأصدق المشاعر لأغلى صديق في الوجود، كل عام وأنت إلى طاعة الله أقرب، وأتمنى لك المزيد من السعادة والتوفيق في العام الجديد بإذن الله.
- الله يسعدك وللخير يرشدك وبالجنة يوعدني ويوعدك.
- باقة من الورود بقدوم السنة الجديدة معطرة بالعود لك يا صاحب الجود.
- بعدد قطرات الندى وعطر الشذي اقدم التهاني لمن غلاه في قلبي ليس له مدى.
- صلى على من هاجر من مكة إلى المدينة و كل عام وانت بألف خير سنة هجرية سعيدة عليكم.
- يا أغلى البشر والأحباب سنة جديدة على الأبواب أهديك أحلى السلام وأتمنى أسمع منك أحلى جواب.
- كل عام وأنتم في فرحة ورضا وسلام، أسعد الله قلوبكم على الدوام، وكتبكم عنده من أسعد الخلق والأنام.
اقرأ أيضاًموعد رأس السنة الهجرية 1446 ه.. والإجازات المتبقية في 2024
موعد استطلاع هلال شهر المحرم وبداية العام الهجري الجديد
بمناسبة العام الهجري الجديد.. «الأوقاف» تنشر نص خطبة الجمعة المقبلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العام الهجري رسائل العام الهجري الجديد تهنئة بالعام الهجري الجديد تهنئة بالعام الهجري تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد تهنئة العام الهجري بمناسبة العام الهجری الجدید بالعام الهجری الجدید رأس السنة الهجریة عام وأنتم بخیر تهنئة بمناسبة کل عام وأنتم
إقرأ أيضاً:
البابا لاون يترأس القداس بمناسبة يوبيل العائلات والأطفال والأجداد وكبار السن
ترأس صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، صلاة القداس الإلهي، بمناسبة الاحتفال يوبيل العائلات، والأطفال والأجداد، وكبار السن، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.
ألقى قداسة البابا لاوُن الرابع عشر عظة الذبيحة الإلهية، حيث استهلها مشيرًا إلى أن الإنجيل الذي أصغينا إليه يحدثنا عن يسوع في العشاء الأخير وهو يصلّي من أجلنا (راجع يوحنا ١٧، ٢٠): ونحن أيضا، إذ ندخل في صلاة يسوع، ممتلئين اندهاشًا وثقة، تشملنا محبته نفسها. لقد طلب المسيح أن نكون بأجمعنا "واحِدًا" (يوحنا ١٧، ٢١).
إنه الخير الأكبر الذي يمكن أن نتمناه. يريد الرب أن نكون واحدًا "كَما أَنَّكَ فِيَّ، يا أَبَتِ، وأَنا فيك، فَلْيكونوا هُم أَيضًا فينا" (يوحنا ١٧، ٢١). فالوحدة التي صلّى يسوع من أجلها، قال البابا لاوُن الرابع عشر، هي شركة تقوم على المحبة نفسها التي بها يحبّ الله، والتي منها تنبع الحياة والخلاص. وهي قبل كل شيء عطية، جاء يسوع ليعطيها. توجه ابن الله إلى الآب قائلا "أَنا فيهِم وأَنتَ فِيَّ، لِيَبلُغوا كَمالَ الوَحدَة، ويَعرِفَ العالَمُ أَنَّكَ أَنتَ أَرسَلتَني، وأَنَّكَ أَحبَبتَهم كَمَا أَحبَبتَني" (يوحنا ١٧، ٢٣).
وأضاف الأب الأقدس لنُصغ باندهاش إلى هذه الكلمات: فيسوع يقول لنا إن الله يحبّنا كما يحب نفسه. والآب لا يحبّنا أقل مما يحب ابنه الوحيد، أي إنه يحبّنا محبة لامتناهية. الله لا يحب أقل، لأنه يحب أولا. وقد شهد المسيح نفسه على ذلك حين قال للآب "أنت أَحبَبتَني قَبلَ إِنشاءِ العالَم" (يوحنا ١٧، ٢٤).
يوبيل العائلات والأطفالإن الإصغاء إلى إنجيل اليوم خلال يوبيل العائلات والأطفال والأجداد والمسنين يملؤنا فرحًا، قال البابا لاوُن الرابع عشر في عظته، وأشار إلى أنه منذ ولادتنا قد احتجنا إلى الآخرين لنعيش، لأننا لم نكن لنتمكن من ذلك وحدنا. نعيش جميعا بفضل علاقة، أي بفضل رابط إنساني واهتمام متبادل.
استكمل الحبر الأعظم: إن هذه الإنسانية تتعرض أحيانًا للخيانة. على سبيل المثال، في كل مرة نطلب الحرية لا من أجل منح الحياة، بل من أجل نزعها، ولا من أجل الإغاثة بل من أجل الإساءة. ومع ذلك، وحتى أمام الشر الذي يقتل، يواصل يسوع الصلاة إلى الآب من أجلنا، وصلاته هي بلسم لجراحنا، وتصبح للجميع إعلان مغفرة ومصالحة.
إن صلاة الرب هذه تعطي معنى كاملًا للحظات المضيئة لمحبتنا لبعضنا لبعض، كوالدين، أجداد، أبناء وبنات. وهذا ما نريد أن نعلنه للعالم: نحن هنا لنكون" واحدًا" كما يريدنا الرب أن نكون "واحدًا"، في عائلاتنا وحيث نعيش ونعمل وندرس: مختلفون ومع ذلك واحد، كثيرون ومع ذلك واحد، دائمًا، في كل ظرف وفي جميع مراحل الحياة.
محبة مؤسَّسة على المسيحوأضاف البابا لاوُن الرابع عشر يقول: إن أحببنا بعضنا هكذا، محبة مؤسَّسة على المسيح الذي هو "الألف والياء"، البداية والنهاية" (راجع سفر الرؤيا ٢٢، ١٣)، سنكون علامة سلام للجميع، في المجتمع والعالم. ولا ننسين أن مستقبل الشعوب ينبع من العائلات. وتوقف الأب الأقدس من ثم عند علامة فرح كبير تدعونا أيضا إلى التأمل، مذكّرا في هذا الصدد بإعلان تطويب وقداسة أزواج، مشيرا إلى لويس وزيلي مارتين والدي القديسة تريزا الطفل يسوع؛ والطوباويين لويجي وماريا بيلترامي كواتروكّي اللذين عاشا في روما في القرن الماضي، وذكّر أيضا بعائلة أولما البولندية. وأضاف أن الكنيسة تقول لنا إن عالم اليوم يحتاج إلى العهد الزوجي لمعرفة وقبول محبة الله والتغلب بقوتها التي توحّد وتصالح، على القوى التي تفكك العلاقات والمجتمعات.
وتابع قداسة البابا بقلب مفعم بالامتنان والرجاء أقول لكم أيها الأزواج إن الزواج هو معيار الحب الحقيقي بين الرجل والمرأة: حب كامل وأمين وخصب. وشجعهم على أن يكونوا لأبنائهم مثالا في الصدق. كما حث الأبناء على أن يكونوا شاكرين لوالديهم: الشكر على عطية الحياة وعلى كل ما يُمنح لنا معها كل يوم، فهي الطريقة الأولى لإكرام الأب والأم. كما وأوصى الأجداد والمسنين بالاعتناء بمَن يحبون، بحكمة ورأفة، وبالتواضع والصبر اللذين تعلّمها السنين. ففي العائلة يُنقل الإيمان مع الحياة، من جيل إلى جيل، ما يجعل العائلة مكانًا مميزا للقاء يسوع، الذي يحبنا ويريد خيرنا على الدوام.
وفي ختام عظته مترئسًا القداس الإلهي صباح اليوم، بمناسبة يوبيل العائلات، الأطفال، الأجداد والمسنين، أشار قداسة البابا لاوُن الرابع عشر إلى أن صلاة ابن الله التي تفيض الرجاء طيلة مسيرتنا تذكّرنا ايضا بأننا يوما ما سنكون جميعا واحدًا. سنكون واحدًا في المخلص الوحيد، تعانقنا محبة الله الأبدية. لا نحن فقط، بل أيضًا آباؤنا وأمهاتنا، جدّاتنا وأجدادنا، إخوتنا وأخواتنا، وأبناؤنا الذين سبقونا إلى نور فصحه الأبدي، ونشعر بحضورهم هنا، معنا، في لحظة الاحتفال هذه.