انطلاق امتحان اللغة الأجنبية الأولى للثانوية الأزهرية 2024
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
امتحانات الثانوية الأزهرية 2024.. انطلقت منذ قليل، امتحانات الثانوية الأزهرية 2024 لطلاب الشعبة الأدبية، في المواد المقررة عليهم اليوم الثلاثاء، وسط إجراءات أمنية مشددة من قبل المراقبين.
انطلاق امتحان اللغة الأجنبية الأولى للثانوية الأزهرية 2024ويؤدي طلاب الشعبة الأدبي اليوم الثلاثاء 2 يوليو، امتحان اللغة الأجنبية الأولى ضمن امتحانات الثانوية الأزهرية للعام الدراسي الحالي.
ويستمر طلاب الشعبة الأدبي، في أداء امتحان اللغة الأجنبية الأولى للثانوية الأزهرية 2024، لمدة ثلاث ساعات، لينتهي الطلاب من أداء امتحان اللغة الأجنبية الأولى للثانوية الأزهرية 2024 في تمام الساعة الثانية عشر صباحًا.
توزيع درجات مواد الثانوية الأزهرية للشعبة الأدبية- يقدر مجموع مادة القرآن الكريم للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- ويتم توزيع مجموع مادة القرآن الكريم على «التحريري 30 درجة وشفوي 10 درجات».
- يقدر مجموع مادة الفقه للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة التفسير للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة التوحيد للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الحديث للثانوية الأزهرية نحو 50 درجة يتم توزيعها على «تحريري 40 درجة، شفوي 10 درجات».
- يقدر مجموع مادة النحو للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الصرف للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة البلاغة للثانوية الأزهرية نحو للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الأدب والنصوص والمطالعة للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة اللغة الأجنبية الأولى للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة اللغة الأجنبية الثانية للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة التاريخ للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الجغرافيا للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الفلسفة والمنطق للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
اقرأ أيضاًانطلاق امتحان الثانوية العامة 2024 في مادة اللغة الأجنبية الأولى
بدء توافد طلاب الثانوية العامة 2024 لأداء امتحان اللغة الأجنبية الأولى
القطعة صعبة.. طلاب الثانوية الأزهرية بالشرقية يشكون من امتحان البلاغة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثانوية الأزهرية امتحان اللغة الأجنبية الأولى للثانوية العامة 2023 امتحانات الثانویة الأزهریة یقدر مجموع مادة
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تُلزم رياض الأطفال بتخصيص 240 دقيقة لتعليم اللغة العربية
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي عن إطلاق سياسة جديدة تُلزم رياض الأطفال في المدارس الخاصة ومدارس الشراكات التعليمية (من مرحلة ما قبل الروضة (المرحلة التمهيدية) / المرحلة التأسيسية الأولى للسنوات المبكرة إلى مرحلة الروضة الثانية/ السنة 1) بتعليم اللغة العربية ابتداءً من الفصل الدراسي الأول للعام الأكاديمي 2025/26.
تعزيز اللغة
وتهدف هذه الـخطوةٍ إلى تعزيز اللغة والهوية والانتماء بدءاً من سنوات التعلم الأولى، حيث لا تقتصر هذه المبادرة على تنمية مهارات القراءة والكتابة فحسب، بل تهدف إلى ترسيخ جذور اللغة الأم لدى الجيل القادم وبناء أساس متين منذ الصغر.
وبموجب سياسة منهاج اللغة العربية لمرحلة رياض الأطفال الصادرة عن الدائرة، سيحظى كافة الطلبة الصغار كل أسبوع بـ240 دقيقة لتعلم اللغة العربية وفق منهجية تتناسب مع مرحلتهم العمرية، على أن تزداد هذه المدة إلى 300 دقيقة بدءاً من العام الدراسي 2026/27. وتكفل السياسة الجديدة توفير تجربة تعليمية متسقة وعالية الجودة لكل طفل، سواءً كان من الناطقين بالعربية أو من المتعلمين الجدد لها، وذلك خلال هذه المرحلة التي تعتبر من أكثر المراحل أهمية في تطور اللغة، كما تتيح هذه التجربة للطلبة تنمية ثقتهم في لغتهم الأم التي تربطهم مع ثقافتهم ومجتمعهم ومستقبلهم.
تستند هذه السياسة إلى نتائج الأبحاث التي تؤكد أن السنوات الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأنسب لتعلم اللغات، وإلى نتائج الاستبيان الذي أجرته الدائرة والذي أظهر أن غالبية الأطفال يواجهون صعوبة في التحدث باللغة العربية بثقة، بالرغم من استخدامها الواسع في منازلهم. ومن هذا المنطلق، تهدف السياسة إلى ردم هذه الفجوة من خلال شراكة فعالة بين المدارس وأولياء الأمور لضمان بقاء اللغة العربية حية ومزدهرة في مسيرة الأجيال القادمة.
تجربة تعليمية
تتيح السياسة للطلبة الصغار فرصة خوض تجربة تعليمية تفاعلية وممتعة ترتكز على اللعب، وسرد القصص، والأناشيد، والاستكشاف، وتنص على اعتماد مسارين تعليميين، أحدهما مخصص لتعزيز قدرات الناطقين باللغة العربية، والآخر موجه للمتعلمين من غير الناطقين بها، بما يضمن تلبية احتياجات كل طفل تبعاً لمستواه اللغوي، سواء كان ناطقاً باللغة الأصلية أم مبتدئاً. وبفضل المعلمين المؤهلين تدريباً خاصاً، والمصادر التعليمية الحديثة، والأنشطة الصفية المحفّزة، ستغدو اللغة العربية تجربة يومية محببة يتطلع إليها الطلبة بكل شغف.
تمكين الأطفال
وقالت مريم الحلامي، المدير التنفيذي لقطاع التعليم المبكر في دائرة التعليم والمعرفة: «تهدف هذه المبادرة إلى تمكين كل طفل في إمارة أبوظبي من اكتساب اللغة، وترسيخ الهوية، وتعزيز الانتماء منذ اللحظة الأولى، كما نطمح لأن تكون اللغة العربية جزءاً جوهرياً من تجربة الطفل اليومية، وأن تنبض بالحيوية والتفاعل في كل فصل دراسي وكل منزل».
سدّ الفجوة
تعمل السياسة الجديدة على سدّ الفجوة بين تعليم اللغة العربية في الحضانات، بما يتماشى مع معايير سياسة مؤسسات التعليم المبكر، وبين التعليم الإلزامي للغة العربية في الحلقة الأولى وفقاً لمتطلبات وزارة التربية والتعليم، وبما يضمن تطوراً تدريجياً وسلساً للمهارات اللغوية خلال مراحل الطفولة المبكرة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه السياسة تُولي دور أولياء الأمور أهمية محورية في الرحلة التعليمية، وستعمل المدارس على تزويدهم بالأدوات والتحديثات اللازمة، بما يتيح لهم المشاركة الفاعلة في هذه التجربة الغنية، سواءً من خلال ممارسة المفردات الجديدة في المنزل، أو قراءة القصص مع أبنائهم، أو المشاركة في الفعاليات المدرسية التي تحتفي باللغة العربية.
ويمثل منهاج اللغة العربية الجديد في مرحلة رياض الأطفال جزءاً من الرؤية الشاملة لدائرة التعليم والمعرفة، والتي تهدف إلى ترسيخ اللغة العربية كأسلوب حياة ينبض بالتفاعل والانتماء، لا كمجرد مادة دراسية يتلقاها الأطفال.