لحظات مؤثرة بين حسام حسن وابنته يارا في حفل خطبتها.. لماذا بكى العميد؟
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
لم تمر لحظات احتفال يارا ابنة العميد حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر الأول، بخطبتها مثلما مرت على جميع الحضور، إذ عاش الأخير لحظات خاصة ومؤثرة، بينما يرى ابنته الكبرى أصبحت عروس، يقوم بتسليمها لعريسها في ليلة صاخبة، شهدت حضور العديد من نجوم الرياضة والفن.
لحظات مؤثرة في حفل خطوبة يارا نجلة حسام حسن.. لما بكى العميد؟
«أنت سندي أنت ضهري وصاحب عمري كله»، على تلك الكلمات من أغنية «بنت أبويا» للفنانة هنا يسري، كان المشهد الأبرز في الحفل، إذ لم يتمالك حسام حسن نفسه، مُطلقا العنان لدموعه لتنهمر، بينما يرقص مع نجلته في ليلة خطبتها.
واحتفت أسرة العميد مساء أمس الثلاثاء، بحفل خطوبة ابنته الكبرى يارا حسام حسن، على رجل الأعمال أحمد راشد في إحدى قاعات الأفراح بمدينتي.
يأتي ذلك بعد نحو شهرين من قراءة فاتحة العروسين في حفل بسيط داخل منزل العميد، وتحديدا في شهر أبريل الماضي.
View this post on Instagram
A post shared by By Islam Adel (@islamadel_weddingplanner)
يارا حسام حسن تنشر فيديو مع والدها من حفل خطوبتهاوحرصت يارا حسام حسن على مشاركة مقطع مصور يجمعها بوالدها، وهما يرقصان معا خلال حفل الخطوبة، وبدى عليه التأثر بشكل كبير، قبل أن يقوم بتسليمها لعريسها لاستكمال الحفل.
يارا هي أول أبناء حسام حسن من زوجته الأولى هويدا الغرباوي، تخرجت في كلية الإعلام بالجامعة الكندية، كما تظهر معه في العديد من المباريات، آخرها معسكر منتخب مصر خلال التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم، حيث حرصت على التقاط الصور التذكارية مع نجوم المنتخب الوطني على رأسهم محمد صلاح قائد الفراعنة وهداف ليفربول الإنجليزي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسام حسن يارا حسام حسن حسام حسن
إقرأ أيضاً:
قبل لحظات.. هروب مليون صهيوني إلى الملاجئ وتعطل الرحلات في “بن غوريون” إثر صاروخ يمني
فلسطين المحتلة|يمانيون
دوت صفارات الإنذار، مساء اليوم الأحد، وسط فلسطين المحتلة في يافا” تل ابيب” والقدس وغوش دان وسط كيان العدو الصهيوني الغاصب جراء إطلاق صاروخ من اليمن.
وقال “جيش” العدو الصهيوني: رصدنا صاروخا أطلق من اليمن ويجري التعامل معه”. بحسب قوله.
ومن جانبها، قالت الجبهة الداخلية الصهيونية: إطلاق صفارات الإنذار في مناطق في إسرائيل”. وفق قولها.
وقالت القناة ١٤ الصهيونية: الصاروخ القادم من اليمن يتجه نحو مطار بن غوريون وتم إطلاق صواريخ اعتراضية”.
وأضافت الجبهة الداخلية الصهيونية: “صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب الكبرى ومناطق غرب القدس إثر إطلاق صاروخ من اليمن”.
في أعقاب إطلاق الصواريخ دخل نحو مليون صهيوني في وسط الكيان الصهيوني الغاصب الملاجئ بعد دوي صافرات الإنذار.
وأكدت وسائل إعلام العدو، تعطل رحلات الإقلاع والهبوط في مطار اللد”بن غوريون” إثر تفعيل صفارات الإنذار بمنطقة يافا المحتلة “تل أبيب”.
ونشرت منصات فلسطينية مشاهد متداولة لهروب المغتصبين الصهاينة بشكل جماعي في سواحل فلسطين المحتلة عقب إطلاق صاروخ من اليمن..
وقالت شرطة العدو الصهيوني، إنها نقوم بعمليات بحث ميدانية في أعقاب تفعيل صفارات الإنذار في منطقة “تل أبيب” والوسط والقدس.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن عدة رحلات جوية في “الأجواء الإسرائيلية” تأخرت نتيجة الهجوم الصاروخي من اليمن، من بينها رحلتان تابعتان لشركة “إل عال” قادمتان من بوسطن ولندن.
يشار إلى أن القوات المسلحة اليمنية أطلقت منذ استئناف حرب الإبادة الصهيونية بغزة 43 صاروخًا باليستيًا وفرط صوتي على عمق الكيان الصهيوني الغاصب؛ 5 منها بالأسبوع الأخير، بالإضافة إلى قصف العدو الصهيوني بالطيران المسير.
وأعلنت القوات المسلحة اليمنية فرض حصار جوي شامل على العدو الصهيوني من خلال تكرار استهداف المطارات وعلى رأسها مطار اللد “بن غوريون”.
وأكدت القوات المسلحة أنها وفي إطار الرد على التصعيدِ الإسرائيليِّ بقرارِ توسيعِ العملياتِ العدوانيةِ على غزةَ، تعلن أنَّها ستعمل على فرض حصار جويّ شامل على العدوِّ الإسرائيليِّ من خلالِ تكرارِ استهدافِ المطاراتِ وعلى رأسِها مطارُ اللد المسمى إسرائيلياً مطارُ بن غوريون.
وأهابت القوات المسلحة بكافة شركات الطيران العالمية أخذَ ما وردَ في هذا البيانِ بعينِ الاعتبارِ منذُ ساعةِ إعلانِه ونشرهِ وإلغاءَ كافةِ رحلاتِها إلى مطاراتِ العدوِّ المجرمِ حفاظاً على سلامةِ طائراتِها وعملائِها.
وأكدت القوات المسلحة أن اليمن العزيز الحرَ المستقل لن يقبل باستمرار حالة الاستباحة التي يحاول العدوُّ فرضَها من خلالِ استهدافِ البلدانِ العربيةِ كلبنانَ وسوريَّا، ويؤكدُ أنَّ هذه الأمةَ لن تخشى المواجهةَ وسترفضُ الخضوعَ والخنوعَ.
وأكدت القوات المسلحة أن اليمن العزيز الحرَ المستقل لن يقبل باستمرار حالة الاستباحة التي يحاول العدوُّ فرضَها من خلالِ استهدافِ البلدانِ العربيةِ كلبنانَ وسوريَّا، ويؤكدُ أنَّ هذه الأمةَ لن تخشى المواجهةَ وسترفضُ الخضوعَ والخنوعَ.