القوات الخاصة الإسرائيلية تغتال مقاوماً برصاصها في جنين
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
جنين - صفا
اغتالت القوات الخاصة الإسرائيلية بعد ظهر اليوم الأربعاء مقاوماً عقب تسللها للمنطقة الصناعية في مدينة جنين.
وأكد شهود عيان أن القوات الخاصة الإسرائيلية تسللت للمنطقة الصناعية من مدينة جنين أطلقت زخات الرصاص بشكل مباشر على الشاب المقاوم المطارد نضال زياد العامر (23 عاماً).
وتم نقل الشهيد الى مستشفى الرازي في المدينة بحالة الخطر الشديد، بحالة تهتك في جمجمته وخروج أجزاء من دماغه.
وأعلنت وزارة الصحة: عن استشهاد الشاب نضال زياد العامر (٢٣ عاماً) برصاص الاحتلال في جنين.
والشهيد نجل الشهيد زياد العامر، القيادي في المقاومة والذي اغتيل خلال اجتياح مخيم جنين عان 2002 ، كما أن الشهيد نضال هو ابن عم الشهداء أيهم وأيسر العامر.
وعقب عملية الاغتيال ودوت صفارات الإنذار في جنين فور اكتشاف القوات الخاصة، واقتحام عدد من آليات الاحتلال للمدينة، لتوفير الحماية لانسحاب القوات الخاصة نحو حاجز الجلمة.
فيما صدرت دعوات للتجمع أمام مستشفى جنين الحكومي، تمهيداً لتشييع الشهيد المقاوم نضال زياد العامر الذي ارتقى برصاص القوات الخاصة الإسرائيلية بعد ظهر اليوم في المدينة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى جنين القوات الخاصة الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
«بحالة حرجة».. تامر عبد المنعم يعلن تدهور الحالة الصحية لوالده
أثار الفنان والمنتج تامر عبد المنعم حالة من القلق عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أعلن عن تعرض والده لوعكة صحية مفاجئة أسفرت عن دخوله المستشفى.
وفي هذا السياق، كشف تامر عبد المنعم، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن الحالة الصحية لوالده، قائلا: «أبي بحالة حرجة، ربنا يستر ويعدي منها»، الأمر الذي شهد تفاعل قطاع كبير من محبيه بالدعاء والمساندة.
الحالة الصحية للكاتب الصحفي محمد عبد المنعمولم تكن المرة الأولى التي يعلن بها تامر عبد المنعم، عن تدهور الحالة الصحية لوالده، بل سبق وكتب: «مثل هذه اللحظات العصيبة أرجو الدعاء لوالدي فإنه بحالة خطيرة للغاية».
وشارك تامر عبد المنعم عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة له برفقة والده وهما بالمستشفى وعلق عليها قائلا: «في تمام السادسة صباحا رن جرس الباب وعندما استيقظت أدركت أن هناك مصيبة ما تنتظرني خلف باب الشقة ومع فتحي له أخبرتني مساعدة والدي أنه قد سقط في الحمام ويتألم بشدة».
وأضاف: «صعدت مسرعا إلى الطابق الخامس ووجدته متألما بالفعل ولا يستطيع التحرك من وضعية السقوط.. يا له من شعور قاسي قد ألم بي.. إنني عاجز عن تخفيف هذا الألم عن والدي الذي طالما كان يخفف عني الألم».
وتابع عبد المنعم: «أجريت اتصالاتي مع أستاذ العظام الدكتور إيهاب صالح وأستاذ القلب الدكتور عماد عوض وطبيبه المعالج ونسقت الحالة وعلى الفور اتصلت بالإسعاف وحضر المسعفون وانتقلنا إلى المستشفى وقاموا بالفحوصات وعلينا الآن ضبط حالته الصحية حتى نتمكن من إجراء العملية الجراحية لتثبيت كسر مفصل الفخذ، برجاء الدعاء لوالدي».
اقرأ أيضا:
موعد الاستئناف على براءة الفنان محمد رمضان في إهانة العلم المصري
والده فنان شهير.. من هو «الابن الغامض» للراحلة سميحة أيوب؟
«فخور إني من ولادك».. ياسر جلال يحيي ذكرى وفاة الفنان حسن حسني