720 مشارك من مصر ودول عربية بمؤتمر البحوث التطبيقية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
قال الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، أن المؤتمر الخامس للدراسات العليا والسادس للبحوث التطبيقية يشهد إقبالاً غير مسبوق من الباحثين على المشاركة، حيث ارتفع عدد المشاركات إلى 720 تقدموا منذ فتح باب التقديم .والعدد مرشح للزيادة خلال الأيام المقبلة.
وأكد مندور، أن المؤتمر يشارك به 22 جامعة من مصر وخارجها، من بينها 19 جامعة مصرية و3 جامعات من الأردن، السعودية، والصين.
وأوضح الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث أن الجامعات المشاركة تشمل: جامعة الجلالة، الإسماعيلية الجديدة الأهلية، بورسعيد، سيناء، السويس، الزقازيق، قناة السويس، الأهرام الكندية، الأزهر الشريف، بني سويف، المصرية الروسية، هيليوبوليس، ميدل إيست (الأردن)، الجامعة البريطانية، القاهرة، حلوان، بدر، الملك عبد العزيز (السعودية)، السادس من أكتوبر، المعهد العالي للعلوم التجارية والحاسب الآلي، معهد البحوث والدراسات العربية، وجامعة العلوم والتكنولوجيا في بكين (الصين).
ومن جانبه - أشار الدكتور تامر شوقي مقرر المؤتمر ومدير مركز التحول الرقمي بالجامعة، إلى أن التسجيل للمؤتمر متاح حتى 19 يوليو الجاري عبر الرابط:
https://postgraduateresear
chconf.site/
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز التحول الرقمى الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس قناة السويس بكين البحوث التطبيقية جامعة الجلالة العلوم والتكنولوجيا المؤتمر الخامس
إقرأ أيضاً:
قناة السويس تطلق اسم 26 يوليو على محطة مياه الإسماعيلية الجديدة
كشفت مصادر رسمية بهيئة قناة السويس عن إطلاق اسم « ٢٦ يوليو »، وهو ذكري تأميم قناة السويس في عهد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر .
وتقيم هيئة قناة السويس، اليوم الخميس، احتفالية كبرى بمناسبة مرور 69 عاما على تأميم القناة، الذي يوافق 26 يوليو من كل عام، في إطار الاحتفاء بواحدة من أهم المحطات التاريخية في مسيرة السيادة الوطنية والتنمية الاقتصادية لمصر.
تشمل فعاليات الاحتفالية هذا العام افتتاح عدد من المشروعات القومية الجديدة التي تعكس جهود الهيئة المستمرة في التطوير والتحديث.
كما تستعرض الهيئة خلال الاحتفالية ملامح استراتيجيتها المستقبلية، التي تستهدف تعظيم العائدات، وتوسيع نطاق الخدمات اللوجستية، وتعزيز دور قناة السويس كممر ملاحي عالمي قادر على مواكبة التحديات والمتغيرات الدولية.
تعكس الاحتفالية بما تتضمنه من مشروعات ورؤى مستقبلية إصرار الدولة المصرية على مواصلة مسيرة البناء والتطوير، والتمسك بروح الاستقلال والسيادة التي رسّخها قرار التأميم التاريخي في 1956.