سجّل رغباتك الآن| فتح باب التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
فتحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني باب التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسى 2024-2025 اليوم الأحد الموافق 7 يوليو 2024 إلكترونيًا.
وتتيح وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني التقدبم أمام الطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية للالتحاق في مدارس التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج ومراكز التميز.
وتغلق وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني باب التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية 15 يوليو 2024.
وتجرى عملية التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسى 2024-2025 عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
وأتاحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الفرصة للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية الأزهرية، وطلاب المدارس الدولية والعائدين (المصريين)، والطلاب الوافدين (الأجانب)، والطلاب الحاصلين على الإعدادية للعام السابق والراغبين في تغير نوعية التعليم التقدم للتسجيل في مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
شروط التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقيةوأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن هناك شروط يجب توافرها في الطلاب المتقدمين إلى مدارس التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج ومراكز التميز، وأن عملية اختيار الطلاب تتم بمنتهى الدقة ووفق معايير وشروط محددة مثل الحصول على المجموع المحدد لكل مدرسة، واجتياز اختبارات القدرات والمقابلات الشخصية.
ولفتت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أنه يتم توفير العديد من المميزات للطلاب من تدريبات عملية وشخصية وتخصصية وفق أحدث المعايير الدولية في مدارس التكنولوجيا التطبيقية، ذلك بالإضافة إلى التعلم في بيئة تكنولوجية تواكب أحدث التطورات العالمية وتساعد الطالب على الابتكار والتطوير المهني والشخصي المستمر، وممارسة الأنشطة الفنية والثقافية والرياضية للطلاب في المدارس.
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه يحق للطالب اختيار ثلاثة مدارس كحد أقصى في النظام الواحد، كما تهيب الوزارة بأنه لن يعتد بأي تسجيلات على أي روابط إلكترونية أخرى واعتبارها إبداء للرغبات فقط .
مدارس التكنولوجيا التطبيقية في سطوروأنشئت مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالـشـراكة بـيـن وزارة التربـيـة والتعليم والتعليم الفني والقطاع الخاص أو العام؛ من أجل الارتقاء والنهوض بمنظـومة التعليم الفني بمـصـر، وإعداد خريجين مؤهلين للعمل بسوق العمل المحلي والدولي.
وتعد مدارس التكنولوجيا التطبيقية حكومية نموذجية للتعليم الفـنـي تخضع لمجانية التعليم، وتعمل على تطبيـق المـعاييـر الدولية في طـرق التدريس.
كما تعد مدارس التكنولوجيا التطبيقية نموذجًا متطورًا من التعليم الفني تطبق المعايير الدولية في عمليه التدريس والتدريب داخل هذه المدارس.
وتتميز مدارس التكنولوجيا التطبيقية بوجود شريك خاص مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للنهوض بالمنظومة التعليمية الفنية داخل مصر.
رابط التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقيةويمكن لطلاب الشهادة الإعدادية التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسى 2024-2025 إلكترونيا (من هنا).
كما يمكن لطلاب الأزهر التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية (من هنا).
ولمزيد من المعلومات حول كيفية تفعيل البريد الموحد لطلبة الإعدادية اضغط هنا.
ولمزيد من المعلومات عن خطوات التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية وتسجيل البيانات على موقع الوزارة اضغط هنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدارس التكنولوجيا التطبيقية مدارس التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم الطلاب الشهادة الإعدادية التقدیم فی مدارس التکنولوجیا التطبیقیة وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": أقبل تجسيد أي شخصية مثيرة للجدل بشرط.. والطموح الآن يسير بسرعة السلحفاة!
وسط مشهد درامي متغير وصعب التنبؤ بمساراته، يبقى الفنان الحقيقي متمسكًا بقناعاته وقادرًا على التأقلم دون أن يتنازل عن مبدأ أو يخون موهبة. الفنان محمود عامر واحد من هؤلاء، الذين لا يسيرون خلف الأضواء بل خلف ما يرضي ضميرهم الفني، وفي حوار خاص مع "الفجر الفني"، تحدث بصراحة عن معاييره في اختيار الأدوار، ورأيه في الإخراج، وكيف تغيرت نظرته للفن والحياة مع مرور الوقت.
نص الحوار
لو عُرض عليك تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل.. هل تقبل؟ ولماذا؟
أؤمن أن الممثل لا يحاكم الشخصية، بل يجسدها ضمن سياق درامي واضح. لذلك، لا أمانع إطلاقًا في تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل، بشرط ألا يكون العمل مخالفًا للأخلاق العامة أو مغايرًا لقيمنا وعاداتنا المجتمعية. في النهاية، أنا ممثل، أؤدي دورًا مكتوبًا، وإذا كان الدور جيدًا ومهنيًا، فسأقبله دون تردد.
ما رأيك في تحول بعض الممثلين إلى مخرجين؟ وهل تفكر في خوض هذه التجربة؟
التحول من التمثيل إلى الإخراج ممكن ومشروع، خاصة إذا كان الفنان يمتلك خبرة واسعة في مجاله، وقدرة على التعلم والتطوير. بالنسبة لي، فأنا خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، وقد أخرجت ثلاث روايات في وقت سابق.
لكن بصراحة، الإخراج مهنة مرهقة ومسؤولية ضخمة، تبدأ من أول كلمة في النص حتى آخر لحظة في العرض على الشاشة، مرورًا بالمونتاج والمكساج والإضاءة والديكور. الممثل يركّز على أدائه فقط، بينما المخرج مسؤول عن كل التفاصيل. لهذا السبب، فضّلت الاكتفاء بالتمثيل، وهو الأقرب إلى قلبي.
ما الذي تغيّر فيك بين البدايات والآن؟
لم يتغير شيء كبير سوى نظرتي للقدر، أصبحت أكثر اقتناعًا بقسمة الله ونصيبي في هذه الحياة. في البدايات، كنت أمتلك طموحًا جارفًا يسير بسرعة الصاروخ، أما الآن فأنا أمضي بخطى أبطأ، ربما بسرعة السلحفاة، بسبب حالة الدراما التي نمر بها. ورغم ذلك، يبقى الطموح قائمًا، ويبقى الشغف بالفن حاضرًا في كل ما أقدمه.