نهاية غير متوقعة لأزمة شيرين وحسام حبيب
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة العربية مصر، تقرير فيديو بعنوان: " نهاية غير متوقعة لأزمة شيرين وحسام حبيب.. السر في اعتداء شيرين على ابنتها وتحطيمها الاستوديو".
وجاء في التقرير أن هناك تطورات جديدة في أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب، وطليقها حسام حبيب، بمقر استوديو شرك بينهما.
وكشفت القناة أن الخلاف في البداية لم يكن مع الفنان حسام حبيب وشيرين، ولكن الخلاف كان بين الفنانة شيرين عبد الوهاب ونجلتها صاحبة الـ 14 عاما.
وأوضحت القناة أنه بعد اشتداد الحوار بين شيرين ونجلتها تدخل حبيب من أجل فض المشكلة، ولكن شيرين وجهت كلمات قوية لـ حسام ما جعله يغضب.
وأشارت القناة أن الفنان حسام حبيب قام بالاتصال بوالد الطفلة هنا، وهو طليق شيرين عبد الوهاب والموزع الموسيقي محمد مصطفى على إثرها وجهت شيرين سبابا جديدا لـ حسام وقامت بالتكسير في الاستوديو، وهو ما جعله يعتدي عليها بالضرب، وقامت شيرين بتحرير محضر ضد حسام حبيب.
وكشفت القناة أنه تم القبض على حسان وتم الاستماع لأقواله واستشهد بـ نجلة شيرين وهي الطفلة هنا، وتم اتخاذ قرار بالإفراج عنه بكفالة 5 آلاف جنيه، وبعد ذلك تم التصالح بين شيرين وحسام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شيرين وحسام حبيب الفنانة شيرين عبد الوهاب العربية حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
من المغرب إلى الجزائر: رسالة ملكية غير متوقعة
أعلن ملك المغرب، محمد السادس استعداد المغرب لخوض حوار "صريح وأخوي" مع الجزائر بشأن القضايا العالقة بين البلدين، وذلك في خطاب متلفز بمناسبة الذكرى الـ26 لجلوسه على العرش.
وقال الملك في كلمته: "موقفي واضح وثابت، وهو أن الشعب الجزائري شعب شقيق، وتجمعه بالشعب المغربي علاقات إنسانية وتاريخية عريقة، وتربطهما أواصر اللغة والدين والجغرافيا والمصير المشترك". وأضاف: "لذلك، حرصت دوماً على مد اليد لأشقائنا في الجزائر، وعبرت عن استعداد المغرب لحوار صريح ومسؤول، حوار أخوي وصادق، حول مختلف القضايا العالقة بين البلدين".
وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار إغلاق الحدود بين المغرب والجزائر منذ عام 1994، بسبب خلافات سياسية بينهما، أبرزها ملف إقليم الصحراء المتنازع عليه بين الرباط وجبهة "البوليساريو" المدعومة من الجزائر.
وجدد الملك المغربي تأكيده على أهمية الاتحاد المغاربي، مشدداً على أنه "لن يكون إلا بانخراط المغرب والجزائر مع باقي الدول الشقيقة"، في إشارة إلى الدور المحوري للبلدين في تحقيق الوحدة المغاربية.
ويُذكر أن الاتحاد المغاربي تأسس في 17 فبراير 1989 في مدينة مراكش، ويضم خمس دول هي المغرب والجزائر وليبيا وتونس وموريتانيا، بهدف فتح الحدود بين الدول الأعضاء وتسهيل حركة الأفراد والبضائع، بالإضافة إلى التنسيق الأمني والسياسي. إلا أن خلافات سياسية حالت دون تفعيل هياكل الاتحاد، ولم تُعقد أي قمة لرؤسائه منذ قمة تونس عام 1994.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن