الزكاة والجمارك توضح طريقة تغيير رقم الجوال للشركة المقيمة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
ورد استفسار إلى حساب اسأل الزكاة والضريبة والجمارك من أحد المواطنين، نصه: "السلام عليكم، ابغى اغير رقم جوال شركة في زكاة".
وأجابت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، عبر حسابها بمنصة إكس، بأنه يمكن تغيير رقم الجوال للشركة المقيمة، من خلال تقديم طلب من قبل مدير الشركة "حسب بيانات وزارة التجارة"، من خلال اختيار أيقونة (تغيير رقم الجوال - شركة - تسجيل الدخول عبر نفاذ)، عبر الرابط التالي: http://zat.
عزيزتي رضوى، يمكنك تغيير رقم الجوال للشركة المقيمة، من خلال تقديم طلب من قبل مدير الشركة "حسب بيانات وزارة التجارة"، من خلال اختيار أيقونة ( تغيير رقم الجوال - شركة - تسجيل الدخول عبر نفاذ )، عبر الرابط التالي: https://t.co/6XUngtBBVA .
يهمنا تقييمك: https://t.co/x5HvJkDyum
يذكر أن هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أوضحت طريقة تحديد موعد تحصيل ضريبة القيمة المضافة.
وأضافت، عبر منصة (إكس) أنه يتم تحصيل ضريبة القيمة المضافة بناءً على تاريخ النفاذ المسجل في شهادة التسجيل الضريبية ويتم توريدها إلى الهيئة عن طريق تقديم الاقرارات الضريبية.
وتابعت أن الأشخاص المسجلين ملزمين بتقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة، وتقديم إقرار يعكس واقع النشاط في الوقت المحدد، والأشخاص التي تقل إيراداتهم السنوية عن 187500 ريال غير ملزمين بالتسجيل في ضريبة القيمة المضافة، كما يحتسب حد التسجيل الإلزامي للمنشآت الجديدة على أساس حجم المبيعات الخاضعة للضريبة خلال الأشهر الاثني عشر المقبلة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجمارك الضريبة الزكاة الزکاة والضریبة والجمارک ضریبة القیمة المضافة تغییر رقم الجوال من خلال
إقرأ أيضاً:
لماذا يشعر المصريون بحدة أعراض الإنفلونزا هذا الشتاء؟.. الصحة توضح
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن الوضع الصحي في مصر مستقر رغم الزيادة الموسمية المعتادة في معدلات الإصابة بالفيروسات التنفسية، موضحا أن التحاليل التي تجريها الوزارة تُظهر أن الإنفلونزا بمختلف أنواعها وعلى رأسها إنفلونزا H1N1، هي الأكثر انتشارا حاليا، مشددا على أنه لا يوجد أي فيروس جديد أو مجهول، وأن ما يتم رصده هو نفس المجموعة المعروفة سنوياً مثل الإنفلونزا والفيروس المخلوي والكورونا ضمن سلالة «أوميكرون».
وأضاف عبدالغفار خلال مداخلة عبر شاشة إكسترا نيوز، أن الإحساس بشدة الأعراض هذا العام يعود إلى عدة عوامل، أبرزها ما يُعرف بـ«دين المناعة»، حيث أن انخفاض إصابات الإنفلونزا خلال السنوات الأربع الماضية لصالح ارتفاع إصابات كورونا جعل الجسم غير معتاد على مقاومة الفيروس، ما أدى إلى تراجع المناعة الطبيعية.
وأكد المتحدث باسم الوزارة أن كل هذه الأعراض ما زالت ضمن الإطار الطبيعي، ولم تُسجَّل أي زيادة في نسب دخول المستشفيات أو الوفيات.