طبيب عظام يُحذّر من الإصابة بإبهام الهاتف الجوال
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
#سواليف
يُعدّ #إبهام #الهاتف_الجوال حالة طبية تُصيب الإبهام بسبب الاستخدام المفرط للهاتف، إذ يتعرض «مفصل سرج الإبهام» للضغط والشد بسبب #التواء #الإبهام أثناء #استخدام #الهاتف_الجوال، وفق اختصاصي جراحة العظام الألماني الدكتور مايكل لينيرت.
وأوضح الدكتور لينيرت أن الإبهام مصمم فقط لحركات معينة مثل حركة «المفصلة»، أي لأعلى ولأسفل، مشيراً إلى أنه عند استخدام الهاتف الذكي يجب أن يتحرك الإبهام نحو الخنصر، ما يؤدي إلى التوائه بطريقة غير مقصودة تشريحياً، ما يضع ضغطاً شديداً على مفصل سرج الإبهام.
ولتجنّب الإصابة، ينبغي تخفيف الضغط الواقع على مفصل سرج الإبهام، وذلك باستخدام الإبهامين عند التمرير والكتابة، وليس واحداً. وكبديل يمكن أيضاً الكتابة أو التمرير بأصبع السبابة أو الوسطى.
مقالات ذات صلةومن المفيد إجراء تمرين «مسّاحة الزجاج الأمامي»، على النحو التالي:
ضع يديك أمامك بحيث يمكنك رؤية الراحتين، على أن تكون الأصابع مغلقة باستثناء الإبهام. الآن حرّك كل إبهام نحو الخنصر وحافظ على هذه الوضعية لفترة وجيزة، ثم أعد الإبهام إلى موضعه الأصلي، مثل مسّاحة الزجاج الأمامي.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إبهام الهاتف الجوال التواء الإبهام استخدام الهاتف الجوال
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي: أنا طبيب جراح وأعشق لقب الباحث في علم المصريات
كشف الدكتور وسيم السيسي أستاذ جراحة الكلى والكاتب في الآثار القديمة، عن كتاب مثير للجدل للكاتب “كريستوفر دان” يعرض نظرية مفادها أن شطف الجرانيت في العمارة المصرية القديمة لا يمكن أن يكون قد تم يدويًا، ودعا العلماء إلى ترجمته ومناقشة محتواه.
وأوضح السيسي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد أن الكاتب "كريستوفر دان" أجرى تجارب ميدانية لمحاولة إثبات نظريته حول استخدام تقنيات غير يدوية في معالجة الجرانيت لافتًا إلى أنه قام سابقًا بلقاء وزير الثقافة الراحل الدكتور جابر عصفور وطالبه بتبني ترجمة الكتاب لأخذ رأي العلماء المتخصصين فيه.
وأشار إلى أن الرحل الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة الأسبق كان قد طلب من أنور مغيث التواصل مع الناشر والمؤلف للحصول على الموافقة وترجمة الكتاب؛ إلا أن المشروع توقف لوفاة وزير الثقافة بعد أسبوعين من اللقاء.
واختتم السيسي : «أنا طبيب جراح وفي إحدى اللقاءات التلفزيونية قدموني على أني عالم المصريات، قولت لهم لما أنا عالم أومَّال دكتور زاهي حواس يبقى إيه؟، أنا عاشق المصريات، أو باحث في علم المصريات، أنا واحد بحب الآثار، بحب الحضارة المصرية بالذات».