تشارك السوبرانو العالمية أميرة سليم، فى الاحتفالية الهامة التى تقام تحت رعاية السفارة المصرية فى فرنسا يوم 9 يوليو القادم فى باريس، وذلك احتفالا بمرور قرن على العلاقات الدبلوماسية بين مصر وفرنسا، كما ستشارك فى الاحتفال بالعيد القومى المصري، وذلك من خلال ظهور خاص بتقديمها النشيد الوطنى المصرى والفرنسى فى بداية الاحتفالية والتى ستقام على مسرح La salle Gaveau وهو واحد من أهم المسارح فى فرنسا.

وقالت أميرة عن مشاركتها فى هذا الحفل: «فخورة بمشاركتى فى احتفالية العيد القومى المصرى بغنائى النشيد الوطنى المصرى والنشيد الوطنى الفرنسى بمناسبة مرور ١٠٠ عام على العلاقات المصرية الفرنسية فى قلب باريس و فى قاعة من أعرق قاعاتها الموسيقية، لم أتردد بعد أن تواصلت مع السفارة المصرية فى باريس لأمثل بلدى مصر فى احتفال بهذه الأهمية»، الحفل سيكون بحضور العديد من الشخصيات العامة والمسئولين من الجانب المصرى والفرنسى مسئولين حكوميين، نواب من البرلمان الفرنسي، ممثلو كبرى الشركات ومجتمع الأعمال ووسائل الإعلام، والشخصيات العامة الفرنسية، فضلا عن السفراء الأجانب المعتمدين لدى فرنسا أو لدى المنظمات الدولية فى باريس، وعدد كبير من أبناء الجالية المصرية، يذكر أن أميرة شاركت من قبل فى عدد من احتفالات العيد الوطنى المصرى بالسفارة المصرية فى باريس، والعيد الوطنى الفرنسى بسفارتها فى القاهرة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فى باریس

إقرأ أيضاً:

جينا إبنة نجيب الريحاني تزور قبر والدها في ذكرى رحيله

زارت جينا الريحاني، ابنة الفنان الراحل نجيب الريحاني، قبر والدها في ذكرى رحيله، واضعةً باقة من الورود بيديها، في لفتة تعبّر عن وفاء لا يشيخ ومحبة لا تنطفئ.


 

رغم التقدم في العمر والتعب الذي قد يرافقها، تصر جينا على زيارة القبر سنويًا، محافظة على تقليد شخصي يُجسد علاقتها العميقة بوالدها، أحد أبرز رموز الكوميديا في تاريخ الفن المصري والعربي.


 

وتداولت الإعلامية سهير جودة عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورًا للزيارة، مشيدين بحب جينا لوالدها، ومؤكدة أن “اللي بنحبهم عمرهم ما بيموتوا”.


 

جينا ابنة نجيب الريحاني تزور قبر والدها في ذكرى رحيله… جينا بنت نجيب الريحاني… لسه بتزور قبر والدها كل سنة وتحط ورد...

Posted by ‎Sohair Gouda - سهير جودة‎ on Sunday, June 8, 2025معلومات عن نجيب الريحاني

ولد الريحاني في حى باب الشعريَّة بالقاهرة لِأبٍ عراقى كلدانى يُدعى «إلياس ريحانة»، كان يعمل بِتجارة الخيل، استقر به الحال فى القاهرة وتزوج من مصرية وأنجب منها ثلاثة أبناء منهم نجيب الذى تعلم فى مدرسة الفرير وانضم إلى فريق التمثيل المدرسيّ، وكان مثقفا يحب الشعر القديم وعشق المسرح والفن منذ طفولته.

فى بداية حياته عمل نجيب الريحاني، موظفا بشركة السكر فى صعيد مصر، وتنقل خلال هذه الفترة بين القاهرة والصعيد وكان لِتجربته أثر كبير على العديد من مسرحياته وأفلامه.

وكان المسرح والفن المصرى قبل نجيب الريحانى يعتمد على النقل والترجمة من المسرح الأوروبى، ويرجع الفضل للريحانى ورفيق عمره بديع خيرى فى تمصير الفن والمسرح وربطه بالواقع والحياة اليومية ورجل الشارع المصرى.

أسس نجيب الريحاني، فرقته التي استقطب فيها عمالقة التمثيل، وخلال مشواره في المسرح قدم حوالي ثلاث وثلاثين مسرحية منها «مسرحية الجنيه المصرى عام 1931، الدنيا لما تضحك عام 1934، الستات ما يعرفوش يكدبوا، حكم قراقوش عام 1936، الدلوعة عام 1939، حكاية كل يوم، الرجالة مايعرفوش يكدبوا، إلا خمسة عام 1943، حسن ومرقص وكوهين عام 1945، تعاليلى يا بطة، بكرة في المشمش، كشكش بك في باريس، وصية كشكش بك، خللى بالك من إبليس عام 1916، ريا وسكينة عام 1921، كشكش بيه وشيخ الغفر زعرب، آه من النسوان».


قرر نجيب الريحاني عام 1946 أن يعتزل المسرح ليتفرغ للسينما ليبدأ مرحلة جديدة من الانتشار الواسع جماهيريا، وبرغم أن رصيده فى السينما لم يتجاوز عدد أصابع اليد إلا قليلًا، إلا أنه استطاع من خلال الأدوار التى قدمها أن يترك بصمة خالدة فى ذاكرة السينما المصرية.

طباعة شارك نجيب الريحانى صعيد مصر جينا الريحاني نجيب الريحاني

مقالات مشابهة

  • البعثات الفرنسية بالمغرب تتوقع استقطاب 50 ألف تلميذ في الموسم الدراسي المقبل
  • انطلاق القمة العالمية للمحيطات بمدية نيس الفرنسية
  • تظاهرة حاشدة في باريس دعما لسفينة “كسر الحصار” على غزة (فيديو)
  • آيت نوري :”فخور بتمثيل الجزائر والجمهور دعمني كثيرا للالتحاق بالسيتي”
  • ايت نوري :”فخور بتمثيل الجزائر والجمهور دعّمني كثيرا للالتحاق بالسيتي”
  • جينا إبنة نجيب الريحاني تزور قبر والدها في ذكرى رحيله
  • الأوبرا تستضيف الباليه الوطنى الروسى على المسرح الكبير
  • مدينة نيس الفرنسية تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
  • العامة للحماية المدنية تؤمن احتفالات المواطنين بعيد الأضحى
  • مصرع 4 أشخاص وإصابة 26 في حريق مأساوي بمدينة ريمس الفرنسية