البورى بـ 110 و البلطى 90 جنيهًا اسعار الاسماك بالبحيرة لليوم الاثنين 7 اغسطس
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
واصلت اسعار الاسماك سواء الطازجة او المجمدة إرتفاعها اليوم الاثنين بأسواق مدن وقري محافظة البحيرة ، و تراوحث اسعار الاسماك ليسجل سمك البوري مابين 90إلي 110جنيها للكيلو حسب الحجم.
بينما تراوحت اسعار الجمبري الطازج كبير الحجم مابين 270إلي 300جنيها للكيلو بينما تراوحت أسعار اأحجام المتوسطة مابين 220إلي 260جنيها للكيلو ،وتراوحت اسعار الأحجام الصغيرة مابين 170إلي 200جنيها للكيلو ، وتراوحت اسعار الجمبري المجمد مابين 150إلي 22جنيها للكيلو.
وجائت اسعار سمك البلطي احجام كبيرة مابين 80إلي 90 جنيها للكيلو ، وتراوحي اسعار البلطي احجام متوسطة مابين 60إلي 70جنيها للكيلو ، وترواحت اسعار البلطي احجام صغيرة مابين 40إلي 50جنيها للكيلو .
وفي اسواق اللحوم تلاحظ إنخفاض الاسعار عن الأسابيع الماضية ، حي تراوحت أسعار اللحوم الطازجة مابين 270جنيها إلي 310جنيها للكيلو ،بينما تراوحت اسعار اللوحوم الجمدة قطع مابين 180إلي 220جنيها للكيلو ، وتراوحت اسعار اللحوم المفرومة مابين 160إلي200جنيها للكيلو، وتراوحت اسعار الكبدة المجمدة مابين 140إلي 180جنيها للكيلو .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ارتفاع أسعار في أسواق
إقرأ أيضاً:
بينما تُباد غزة.. “غولاني” الإسرائيلي يتدرب على أرض المغرب
الثورة نت/..
وسط تصاعد الغضب العربي والإسلامي من الجرائم الإسرائيلية في غزة، شارك جنود من لواء “غولاني” التابع للجيش الإسرائيلي في مناورات “الأسد الأفريقي” العسكرية المقامة حاليًا في المغرب، بمشاركة أكثر من 20 دولة، منها دول عربية.
وتأتي هذه المشاركة في إطار التعاون الأمني والعسكري بين المغرب والاحتلال، وهو ما أثار موجة واسعة من الاستهجان على المستوى الشعبي العربي.
وفي السياق، أصدرت حركة المجاهدين الفلسطينية بيانًا أدانت فيه بشدة استضافة جنود من “غولاني”، ووصفتهم بـ”النازيين”، معتبرة الخطوة تطبيعًا مخزيًا وتواطؤًا مع الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني في غزة، حيث تتواصل الهجمات الإسرائيلية وسط اتهامات دولية بارتكاب جرائم حرب وتطهير عرقي.
وأكدت الحركة أن “استقبال قتلة الأطفال في المغرب خلال حرب إبادة مكشوفة، يمثل غطاءً سياسيًا وعسكريًا للاحتلال، ويشجع على استمرار العدوان”، مشيدة في الوقت ذاته بمواقف الشعب المغربي الرافض للتطبيع والداعم للقضية الفلسطينية.
حضور متصاعد
والمشاركة الحالية لا تُعد الأولى من نوعها؛ فقد سبق لجيش الاحتلال أن شارك في نفس المناورات عام 2022 عبر إرسال مراقبين عسكريين فقط، قبل أن تتوسع المشاركة في عام 2023 إلى إرسال ضباط وجنود من وحدة الاستطلاع التابعة لـ”غولاني”، للمشاركة في تدريبات ميدانية مشتركة مع الجيشين المغربي والأمريكي.
ورغم أن اتفاق التطبيع بين المغرب وإسرائيل أُعلن رسميًا في 2020، فإن وثائق متعددة تؤكد أن الاتصالات بين الطرفين تعود إلى خمسينيات القرن الماضي، ضمن تعاون غير معلن شمل مجالات أمنية واستخباراتية.
واليوم، تأتي هذه المشاركة العسكرية في وقت يواجه فيه الاحتلال اتهامات دولية متصاعدة بارتكاب مجازر في غزة، ما يجعل المشاركة المغربية محل تساؤل كبير من قبل الرأي العام العربي، الذي يرى في ذلك تناقضًا صارخًا بين مواقف الشعوب والحكومات.
ومنذ فجر 18 مارس 2025، عاودت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، عبر شن غارات جوية مكثفة طالت مختلف مناطق القطاع، ما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 12 ألف فلسطيني.
وجاء هذا التصعيد بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الذي استمر قرابة 60 يومًا، برعاية أمريكية ومصرية وقطرية.
وبدعم أمريكي مباشر، يواصل العدو الصهيوني منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية على غزة، راح ضحيتها أكثر من 175 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، فضلًا عن أكثر من 14 ألف مفقود ما يزال مصيرهم مجهولًا.