وزير الزراعة: اهتمام رئاسي بزيادة معدلات التصدير وتحقيق الاكتفاء الذاتي من السلع الاستراتيجية
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أكد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، علاء فاروق، على ضرورة مواصلة العمل في المشروعات القومية التي تقوم بها الوزارة، والتي تشمل استصلاح الأراضي، وتطوير البنية التحتية، واستكمال مشروع توشكى، واستخدام التقنيات العلمية الحديثة في مدخلات الإنتاج الزراعي.
وأشار فاروق في مداخلة هاتفية ببرنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم إلى وجود اهتمام رئاسي بزيادة معدلات التصدير وتحقيق الاكتفاء الذاتي في بعض السلع الغذائية، وذلك لتحقيق الأمن الغذائي للشعب المصري في ظل التحديات التي يفرضها التغير المناخي.
وأكد الوزير على حرص الحكومة على زيادة التعاون مع المستثمرين الزراعيين، وتوفير جميع المستلزمات اللازمة لهم، وتشجيع استخدام أحدث التقنيات العلمية والرقمنة في القطاع الزراعي.
شدد فاروق على أهمية الاستثمار في الرقمنة الزراعية، باعتبارها أداة حيوية لتعزيز الإنتاجية وتحسين كفاءة استخدام الموارد، مؤكدًا على ضرورة مواكبة التطورات التكنولوجية في هذا المجال، وتطبيقها في القطاع الزراعي المصري.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد شوبير شهد سعيد هدير عبدالرازق الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان علاء فاروق وزير الزراعة المشروعات القومية استصلاح الأراضي مشروع توشكى
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".